عبد الله بن لهيعة بن عقبة بن فرعان بن ربيعة بن ثوبان

أبو عبد الله، أبو عبد الرحمن

عبد الله بن لهيعة الحضرمي

الأعدولي، الغافقي، الحضرمي، المصري

ابن لهيعة

القاضي: قاضي مصر، الفقيه

حضرموت، مصر

والد عمرو، عم لهيعة بن عيسى بن لهيعة، أخو عيسى بن لهيعة

كان يحيى بن سعيد، كان لا يراه شيئا، واحترقت كتبه في سنة سبعين ومائة

ضعيف، ليس بثقة، ومرة: ما أخرجت من حديثه إلا حديثا واحدا

ضعيف عند أهل الحديث ضعفه يحيى بن سعيد من قبل حفظه

حديثه ليس بحجة، ومرة: من كان مثل ابن لهيعة بمصر في كثرة حديثه وضبطه وإتقانه

صدوق، خلط بعد احتراق كتبه، ورواية ابن المبارك وابن وهب عنه أعدل من غيرهما

العمل على تضعيف حديثه

يكتب عنه ما كان قبل احتراق كتبه، ومرة قال: ضعيف الحديث، لا يحتج بحديثه، ومرة: في حديثه كله ليس بشيء، ليس حديثه بذلك القوى، ومرة: ضعيف في حديثه كله لا في بعضه، ومرة: قال أبو الأسود وكان ثقة: ما اختلط ابن لهيعة قط حتى مات

ذاهب الحديث

حديثه كأنه نسيئ، وهو ممن يكتب حديثه

اختلط، فمن روى عنه قبل الاختلاط فلا بأس به، وكان قبل الاختلاط كثير الوهم، كثير الخطأ، واحترقت كتبه

لا يحتج به، وقال مرة: أجمع أصحاب الحديث على تضعيفه

ضعيف، وأمره مضطرب، يكتب حديثه للاعتبار، وقال مره: صالح

يدلس عن أقوام ضعفاء على أقوام ثقات قد رآهم ثم كان لا يبالى ما دفع إليه قرأه سواء كان من حديثه أو لم يكن، وذكره في الثقات

ثقة

ضعيف، وأمره مضطرب يكتب حديثه على الاعتبار، وكان لا يضبط، ولما سئل عن سماع القدماء منه؟ فقال: أخره وأوله سواد إلا أن ابن المبارك وابن وهب كانا يتتبعان أصوله فيكتبان منه

لم يقصد الكذب وإنما حدث من حفظه بعد احتراق كتبه فأخطأ

ولي قضاء مصر عشر سنين، أولها سنة أربع وخمسين ومائة

من الثقات إلا أنه إذا لقن شيئا حدث به

لا يوقف على حديثه ولا ينبغى أن يحتج به ولا يغتر بروايته

كان يقرأ عليه ما ليس من حديثه

كثرت المناكير في روايته لتساهله

يعتبر بما يروي عنه العبادلة: ابن المبارك والمقرىء وابن وهب، ومرة قال: يضعف حديثه، ومرة: لا يحتج بحديثه، ومرة: ليس بالقوي

ما اختلط ابن لهيعة قط حتى مات

لو رأيت بن لهيعة لم تحمل عنه حرفا

ما اعتد بشيء سمعته من حديثه، ومرة: لا أحمل عنه قليلا ولا كثيرا

يكتب حديثه

قد أراب ابن لهيعة أي ظهرت عورته

الصادق البار

ضعيف الحديث، احترقت كتبه، فمن كتب عنه قبل ذلك مثل ابن المبارك وعبد الله بن يزيد المقرى أصح من الذين كتبوا بعدما احترقت الكتب

لست ممن أخرج حديثه إذا انفرد، ومرة ذكره في التوحيد ليس ابن لهيعة من شرطنا ممن يحتج به

اختلط عقله في آخر عمره

ضعيف

ضعيف، يكتب حديثه للاعتبار

ما رأيت أحفظ من ابن لهيعة بعد هشيم، قيل له إن الناس يقولون: احترق كتب ابن لهيعة، فقال: ما غاب له كتاب

قال لي بشر بن السري: لو رأيت ابن لهيعة لم تحمل عنه حرفا

احترق منزل ابن لهيعة وكتبه في سنة سبعين ومائة