الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
ابتدائے (مخلوقات)، انبیا و رسل، عجائبات خلائق
जगत निर्माण, नबी और रसूलों का ज़िक्र और चमत्कार
2492. ضبّ (سانڈے) کی حلت و حرمت
“ सांडा ( मोटे गिरगिट जैसा एक जानवर ) क्या है ”
حدیث نمبر: 3843
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" إن امة من بني إسرائيل مسخت، وانا اخشى ان تكون هذه. يعني الضباب".-" إن أمة من بني إسرائيل مسخت، وأنا أخشى أن تكون هذه. يعني الضباب".
سیدنا عبدالرحمٰن بن حسنہ رضی اللہ عنہ کہتے ہیں: میں رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کے ساتھ ایک سفر میں تھا، سانڈے ہمارے ہاتھ لگ گئے، (‏‏‏‏ان کو پکانا شروع کیا گیا اور) ہنڈیاں ابل رہی تھیں، اسی اثنا میں رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: بنو اسرائیل کی ایک امت کی شکلیں مسخ ہو گئی تھی اور مجھے خدشہ ہے کہ یہ جانور وہی ہو گا۔ یہ سن کر ہم نے ہنڈیاں انڈیل دیں، حالانکہ ہم بھوکے تھے۔
हज़रत अब्दुर्रहमान बिन हसना रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि मैं रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के साथ एक यात्रा में था कि सांडे (मोटे गिरगिट जैसा एक जानवर) हमारे हाथ लग गए, (उनको पकाना शुरू किया) हँड़ियां उबल रही थीं, इसी बीच में रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “बनी इसराईल की एक उम्मत की शक्लें बिगड़ गई थीं और मुझे डर है कि यह जानवर वही होगा।” यह सुनकर हमने हँड़ियां उंडेल दीं, हालांकि हम भूके थे।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2970

قال الشيخ الألباني:
- " إن أمة من بني إسرائيل مسخت، وأنا أخشى أن تكون هذه. يعني الضباب ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه ابن حبان (1070 - موارد) والطحاوي في " شرح المعاني " (2 / 314) و "
‏‏‏‏مشكل الآثار " (4 / 278) والبيهقي (9 / 325) وابن أبي شيبة في " المصنف "
‏‏‏‏(8 / 266) وأحمد (4 / 196) وأبو يعلى (2 / 231 / 931) والبزار (2 /
‏‏‏‏66 / 1217) من طرق عن الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن حسنة قال:
‏‏‏‏كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فأصبنا ضبابا، فكانت القدور
‏‏‏‏تغلي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره. قال: " فأكفأناها وإنا
‏‏‏‏لجياع ". والسياق لابن أبي شيبة. وزاد أحمد في رواية: " فأكفئوها.
‏‏‏‏فأكفأناها ". ولفظ أبي يعلى، ومن طريقه ابن حبان: " فأمر فكفأناها وإنا
‏‏‏‏لجياع ". وقال البزار: " لا نعلم روى ابن حسنة إلا هذا وآخر، وقد خالف
‏‏‏‏حصين الأعمش، فقال: عن زيد ابن وهب عن حذيفة ". وقال في حديث حذيفة: "
‏‏‏‏هكذا رواه حصين عن زيد، وخالفه الأعمش والحكم بن عتيبة وعدي بن ثابت، خالف
‏‏‏‏كل واحد منهم صاحبه ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1149__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قلت: وبيان هذا الذي أجمله البزار فيما يلي: أولا:
‏‏‏‏حديث الأعمش بسنده المذكور عن عبد الرحمن بن حسنة هذا، قد صرح الأعمش بالتحديث
‏‏‏‏في رواية للطحاوي، فالسند صحيح. وأما حديثه الآخر الذي أشار إليه البزار،
‏‏‏‏فهو في " سنن أبي داود " وغيره بإسناد الأعمش هذا عنه في الاحتراز من البول،
‏‏‏‏وقد صححه ابن حبان أيضا، والحاكم والذهبي. وهو مخرج في " صحيح أبي داود "
‏‏‏‏(16) وغيره. ثانيا: حديث عدي بن ثابت، يرويه شعبة عنه عن زيد بن وهب عن
‏‏‏‏ثابت بن وداعة عن النبي صلى الله عليه وسلم به مختصرا ليس في الإكفاء. رواه
‏‏‏‏النسائي (2 / 199) وأحمد (4 / 320) والطبراني في " المعجم الكبير " (2 /
‏‏‏‏74 / 1365) نحوه. وتابعه حصين - وهو ابن عبد الرحمن السلمي - عن زيد بن وهب
‏‏‏‏به. أخرجه النسائي (2 / 198 - 199) وكذا أبو داود (3795) والبخاري في "
‏‏‏‏التاريخ " (1 / 2 / 170 - 171) وابن ماجه (3238) والطحاوي كلاهما من طريق
‏‏‏‏ابن أبي شيبة، وهذا في " المصنف " (8 / 273 / 4415) وأحمد أيضا،
‏‏‏‏والطبراني (1366 و 1367) من طرق عنه، وزاد النسائي وغيره: " قلت: يا رسول
‏‏‏‏الله! إن الناس قد أكلوا منها؟ قال: فما أمر بأكلها، ولا نهى ". وهذا
‏‏‏‏إسناد صحيح كما قال الحافظ في " الفتح " (9 / 663) بعد أن عزاه لأبي داود
‏‏‏‏والنسائي. وتابعه أيضا يزيد بن أبي زياد: سمعت زيد بن وهب الجهني به مختصرا.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1150__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الطيالسي (1222) : حدثنا شعبة قال: أخبرني زياد بن أبي زياد به. قلت
‏‏‏‏: وزياد هذا هو الهاشمي مولاهم، لا بأس به في المتابعات والشواهد. ثالثا:
‏‏‏‏وخالفهم الحكم بن عتيبة، فقال: عن زيد بن وهب عن البراء بن عازب عن ثابت بن
‏‏‏‏وديعة، فزاد في السند البراء بلفظ: أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم بضب
‏‏‏‏، فقال: " إن أمة مسخت، والله أعلم ". أخرجه النسائي والبخاري أيضا،
‏‏‏‏والدارمي (2 / 92) وابن أبي شيبة (8 / 267) والبيهقي والطيالسي (1220)
‏‏‏‏وأحمد أيضا كلهم من طرق عن شعبة عنه. وخالفهم عبيد الله بن موسى، فقال:
‏‏‏‏حدثنا شعبة عن حصين عن زيد بن وهب عن حذيفة مرفوعا بلفظ: " إن الضب أمة مسخت
‏‏‏‏دواب في الأرض ". أخرجه البزار (1215) : حدثنا أحمد بن يحيى حدثنا عبيد الله
‏‏‏‏بن موسى. وقد تبين لنا من هذه الروايات أن مدارها على زيد بن وهب رحمه الله،
‏‏‏‏وأن الرواة اختلفوا عليه في إسناده، وفي بعض ألفاظه. أما الاختلاف في
‏‏‏‏الإسناد فيتلخص في الوجوه الأربعة التالية: 1 - الأعمش عن زيد بن وهب عن عبد
‏‏‏‏الرحمن بن حسنة رضي الله عنه. 2 - عدي بن ثابت عن زيد بن وهب عن ثابت بن وداعة
‏‏‏‏أو وديعة رضي الله عنه. 3 - الحكم عن زيد بن وهب عن البراء بن عازب عن ثابت.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1151__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏4 - الحكم عن حصين عن زيد بن وهب عن حذيفة. ويبدو لي - والله أعلم - أن هذا
‏‏‏‏الاختلاف هو من باب اختلاف التنوع لا التضاد، وأن هذه كلها صحيحة ثابتة عن
‏‏‏‏زيد بن وهب، وذلك لأن كل رواته من الثقات الحفاظ لا مطعن فيهم ولا مغمز،
‏‏‏‏ولأن زيدا هذا من كبار التابعين المخضرمين، وقد ذكروا أنه رحل إلى النبي صلى
‏‏‏‏الله عليه وسلم، فقبض وهو في الطريق، وهو إلى ذلك ثقة جليل، حتى قال
‏‏‏‏الأعمش راوي الوجه الأول عنه: " إذا حدثك زيد بن وهب عن أحد فكأنك سمعته من
‏‏‏‏الذي حدثك عنه ". وقد لقي جماعة من كبار الصحابة وروى عنهم مثل عمر رضي الله
‏‏‏‏عنه، فلا يستبعد عن مثله أن يكون سمع الحديث من الصحابة الثلاثة المذكورين في
‏‏‏‏تلك الوجوه: عبد الرحمن بن حسنة. ثابت بن وداعة. تارة عنه مباشرة، وتارة
‏‏‏‏بواسطة البراء. حذيفة بن اليمان. وكثيرا ما يحدث الراوي الحافظ بالواسطة عن
‏‏‏‏شيخ له، ثم يتيسر له الاتصال بشيخه، والسماع منه مباشرة لما كان سمعه من قبل
‏‏‏‏بالواسطة عنه. وهذا أمر معروف عند المشتغلين بهذا العلم الشريف. والقول
‏‏‏‏بصحة هذه الوجوه أولى عندي من ترجيح وجه منها على وجه، لعدم وجود المرجح على
‏‏‏‏افتراض التعارض، مثل قول البخاري رحمه الله عقب الحديث: " وحديث ثابت أصح،
‏‏‏‏وفي نفس الحديث نظر، قال ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم : لا آكله ولا
‏‏‏‏أحرمه ". وأقول: حديث ابن عمر هذا صحيح متفق عليه بين الشيخين، ورواه مسلم
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1152__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏من حديث أبي سعيد كما يأتي، ولكنه يتعارض مع حديث الترجمة، وبخاصة مع الوجه
‏‏‏‏المذكور عن ثابت بن وداعة الذي رجحه البخاري رحمه الله، فإن فيه قوله عن النبي
‏‏‏‏صلى الله عليه وسلم : " فما أمرنا بأكلها، ولا نهى "، بل مطابق لحديث ابن
‏‏‏‏عمر تمام المطابقة. نعم، هو يتعارض - فيما يبدو - مع الأمر بإكفاء القدور،
‏‏‏‏المروي في بعض الطرق عن الأعمش كما تقدم، فإنه يستلزم النهي عن أكله،
‏‏‏‏ولاسيما وفيه أنهم كانوا جياعا. وقد أجاب عنه ابن حبان بقوله عقب الحديث (7
‏‏‏‏/ 340 - الإحسان) : " أن النبي صلى الله عليه وسلم قصد به الزجر عن أكل الضباب
‏‏‏‏، والعلة المضمرة هي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعافها، لا أن أكلها
‏‏‏‏محرم ". هذا تفصيل الإجمال المتعلق بالإسناد. وأما الاختلاف في الألفاظ،
‏‏‏‏فهو ظاهر مما سبق ذكره من بعض الروايات طولا وقصرا، والخطب في مثل هذا سهل
‏‏‏‏ومغتفر، لقاعدة زيادة الثقة مقبولة. لكن المهم من ذلك ما سبق الإشارة إليه
‏‏‏‏آنفا من الأمر بإكفاء القدور، فإنه يبدو أنه لا مجال لإدخالها في القاعدة
‏‏‏‏المذكورة للأسباب الآتية: الأول: عدم اتفاق الرواة لحديث الأعمش عليه.
‏‏‏‏الثاني: أنه لم يذكر مطلقا في الطرق الأخرى عن زيد بن وهب، بل في بعضها ما هو
‏‏‏‏معارض له، أعني طريق حصين بن عبد الرحمن السلمي التي رجحها البخاري، وصرح
‏‏‏‏الحافظ بصحتها ففيها: " فما أمر بأكلها، ولا نهى ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1153__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الثالث: الأحاديث
‏‏‏‏الأخرى التي ساقها الهيثمي في " المجمع " (4 / 36 - 37) مثل حديث الترجمة،
‏‏‏‏ليس فيها الأمر المذكور، وهي وإن كانت لا تخلو من ضعف، فبعضها يقوي بعضا،
‏‏‏‏فيستشهد بها. ويزيدها قوة حديث أبي سعيد الخدري: أن أعرابيا أتى رسول الله
‏‏‏‏صلى الله عليه وسلم فقال: إني في غائط مضبة، وإنه عامة طعام أهلي؟ قال:
‏‏‏‏فلم يجبه. فقلنا: عاوده، فعاوده، فلم يجبه (ثلاثا) . ثم ناداه رسول الله
‏‏‏‏صلى الله عليه وسلم في الثالثة فقال: " يا أعرابي! إن الله لعن أو غضب على
‏‏‏‏سبط من بني إسرائيل فمسخهم دواب يدبون في الأرض، فلا أدري لعل هذا منها، فلست
‏‏‏‏آكلها، ولا أنهى عنها ". أخرجه مسلم (6 / 70) والطحاوي (4 / 279) من
‏‏‏‏طريق أبي عقيل بشير بن عقبة: حدثنا أبو نضرة عنه. وتابعه داود بن أبي هند عن
‏‏‏‏أبي نضرة به نحوه، وقال: " فلم يأمر، ولم ينه، قال أبو سعيد: فلما كان
‏‏‏‏بعد ذلك قال عمر: إن الله عز وجل لينفع به غير واحد، وإنه لطعام عامة هذه
‏‏‏‏الرعاء، ولو كان عندي لطعمته! إنما عافه رسول الله صلى الله عليه وسلم ".
‏‏‏‏أخرجه مسلم أيضا، واللفظ له، وابن ماجه (3240) وأحمد (3 / 5 و 19 و 66
‏‏‏‏) . وتابعه بشر بن حرب عن أبي سعيد مختصرا. أخرجه أحمد (3 / 41 و 42) .
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1154__________
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.