الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
خرید و فروخت، کمائی اور زہد کا بیان
ख़रीदना, बेचना, कमाई और परहेज़गारी
811. «ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله» کی تفسیر، گانے سننے سنانے کا حکم، گانے والیوں کی خرید و فروخت کا حکم
“ « وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا » की तफ़्सीर ● गाना सुनने और सुनाने के बारे में ● संगीत के उपकरणों को ख़रीदने और बेचने के बारे में ”
حدیث نمبر: 1181
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن، ولا تعلموهن، ولا خير في تجارة فيهن، وثمنهن حرام، وفي مثل هذا انزلت هذه الآية: * (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله) * إلى آخر الآية".-" لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن، ولا تعلموهن، ولا خير في تجارة فيهن، وثمنهن حرام، وفي مثل هذا أنزلت هذه الآية: * (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله) * إلى آخر الآية".
سیدنا ابوامامہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: مغنیات کی خرید و فروخت نہ کرو اور ان کو یہ (‏‏‏‏لغو امور) مت سیکھاؤ، ان کی تجارت میں کوئی خیر نہیں ہے، بلکہ ان کی قیمت حرام ہے، اسی مسئلہ کے بارے میں یہ آیت نازل ہوئی: کچھ لوگ غافل کر دینے والی بات خریدتے ہیں تاکہ اللہ کی راہ سے گمراہ کریں۔
हज़रत अबु उमामह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “संगीत के उपकरण की ख़रीदा और बेचा न करो और उनको ये (बेहूदा चीज़ें) मत सिखाओ, इनके व्यापार में कोई अच्छाई नहीं है बल्कि इनकी क़ीमत हराम है, इसी मसअले के बारे में यह आयत उतारी गई ! « وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا » “कुछ लोग बेख़बर कर देने वाली बातें ख़रीदते हैं ताकि अल्लाह के रस्ते से गुमराह करें।” (सूरत लुक़मान: 6)
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2922

قال الشيخ الألباني:
- " لا تبيعوا القينات ولا تشتروهن، ولا تعلموهن، ولا خير في تجارة فيهن، وثمنهن حرام، وفي مثل هذا أنزلت هذه الآية: * (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله) * إلى آخر الآية ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الترمذي (1282 و 3193) وابن جرير الطبري في " التفسير " (21 / 39)
‏‏‏‏وأحمد (5 / 252 و 264) والحميدي (910) وابن أبي الدنيا في " ذم الملاهي "
‏‏‏‏(ق 5 / 1) والبيهقي في " السنن " (6 / 14) والثعلبي في " تفسيره " (3 /
‏‏‏‏75 / 1) وعنه البغوي في " تفسيره " (6 / 284) والواحدي في
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1015__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" الوسيط " (3
‏‏‏‏/ 190 / 2) من طرق عن عبيد الله بن زحر عن علي بن يزيد عن القاسم بن عبد
‏‏‏‏الرحمن عن أبي أمامة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم به. وكذا رواه
‏‏‏‏الطبراني في " المعجم الكبير " (8 / 7805 و 7825 و 7855 و 7861 و 7862) وقال
‏‏‏‏الترمذي: " حديث غريب، إنما يروى من حديث القاسم عن أبي أمامة، والقاسم ثقة
‏‏‏‏، وعلي ابن يزيد يضعف في الحديث، قاله محمد بن إسماعيل ". ونقل البيهقي عن
‏‏‏‏الترمذي أنه قال: " سألت البخاري عن إسناد هذا الحديث؟ فقال: علي بن يزيد
‏‏‏‏ذاهب الحديث، ووثق عبيد الله بن زحر، والقاسم بن عبد الرحمن ". قلت: وقد
‏‏‏‏تابعه الفرج بن فضالة الحمصي عن علي بن يزيد به دون ذكر الآية. أخرجه أحمد (5
‏‏‏‏/ 257 و 268) والطيالسي أيضا (1134) . وأخرجه ابن ماجه (2168) وابن
‏‏‏‏عساكر (2 / 425 / 1) عن أبي المهلب عن عبيد الله الأفريقي عن أبي أمامة قال:
‏‏‏‏" نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع المغنيات وعن شرائهن وعن كسبهن
‏‏‏‏وعن أكل أثمانهن ". وأبو المهلب هذا اسمه مطرح بن يزيد الكوفي، وهو ضعيف.
‏‏‏‏والأفريقي هو عبيد الله بن زحر نفسه، فكأن أبا المهلب أسقط شيخه علي بن يزيد
‏‏‏‏الألهاني، وهذا يدل على ضعفه.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1016__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ووجدت للألهاني متابعا قويا، فقال الوليد بن
‏‏‏‏الوليد: حدثنا ابن ثوبان عن يحيى بن الحارث عن القاسم به. أخرجه الطبراني (8
‏‏‏‏/ 212 / 7749) من طريقين عنه. قلت: وهذا إسناد حسن، الوليد بن الوليد هو
‏‏‏‏العنسي القلانسي الدمشقي، قال ابن أبي حاتم (4 / 2 / 19) عن أبيه: " صدوق،
‏‏‏‏ما بحديثه بأس، حديثه صحيح ". ومن فوقه معروفون من رجال التهذيب على كلام في
‏‏‏‏بعضهم. ولنزول الآية شاهد من حديث ابن مسعود أنه سئل عن هذه الآية: * (ومن
‏‏‏‏الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم) *؟ فقال: " هو الغناء
‏‏‏‏والذي لا إله إلا هو، يرددها ثلاث مرات ". أخرجه ابن جرير، وابن أبي شيبة
‏‏‏‏في " المصنف " (6 / 309) والحاكم (2 / 411) والبيهقي (10 / 223) وقال
‏‏‏‏الحاكم: " صحيح الإسناد ". ووافقه الذهبي. وهو كما قالا. ومثله ما عند
‏‏‏‏ابن أبي شيبة (6 / 310) والبخاري في " الأدب المفرد " (1265) وابن جرير (
‏‏‏‏21 / 4) وابن أبي الدنيا (ق 4 / 1 - 2) والبيهقي (10 / 221) من طريق
‏‏‏‏منصور بن أبي الأسود عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في هذه
‏‏‏‏الآية: * (من يشتري لهو الحديث) *. قال: " نزلت في الغناء وأشباهه ". قلت
‏‏‏‏: ورجاله ثقات، فهو صحيح الإسناد لولا أن ابن السائب كان اختلط، فهو شاهد
‏‏‏‏جيد على الأقل.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1017__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وفي الباب عن جمع آخر من الصحابة، لكن أسانيد بعضها شديد
‏‏‏‏الضعف، فمن شاء الوقوف عليها فليرجع إلى " مجمع الزوائد " (4 / 91) و "
‏‏‏‏تخريج الكشاف " للحافظ العسقلاني (4 / 129 - 130) . ثم وقفت على ترجمة الوليد
‏‏‏‏بن الوليد العنسي في " الميزان " و " اللسان "، فوجدت فيه جرحا شديدا من غير
‏‏‏‏واحد من الحفاظ، فقال الدارقطني وغيره: " متروك "، وقال ابن حبان في "
‏‏‏‏الضعفاء " (3 / 81) : " يروي عن ابن ثوبان وثابت بن يزيد العجائب ". ثم ساق
‏‏‏‏له حديث " مكارم الأخلاق عشرة ... " (¬1) ، وقال عقبه: " وهذا ما لا أصل له
‏‏‏‏من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم ". وجرح هؤلاء مقدم على تعديل أبي حاتم
‏‏‏‏إياه، لأنه جرح مفسر كما هو ظاهر، ويستغرب خفاء ذلك على أبي حاتم الإمام
‏‏‏‏الحافظ النقاد المعروف بأنه من المتشددين في الجرح، والمعصوم من عصمه الله.
‏‏‏‏ولذلك فقد رجعت عن الاستشهاد بحديث الوليد هذا، وبقي الحديث على ضعفه، إلا
‏‏‏‏ما يتعلق منه بنزول الآية في الغناء، للشواهد الصحيحة المذكورة عن ابن مسعود
‏‏‏‏وغيره، فإنها في حكم المرفوع عند الحاكم وغيره، لاسيما وقد حلف ابن مسعود
‏‏‏‏ثلاث مرات على نزولها في الغناء، وقد صححه ابن القيم في " إغاثة اللهفان " (
‏‏‏‏1 / 240) عن ابن عباس وابن مسعود، ثم تتابعت الآثار بذلك عن التابعين
‏‏‏‏وغيرهم، ومنهم الحسن البصري، فقد جزم بأنها نزلت في الغناء والمزامير. كما
‏‏‏‏أخرجه ابن أبي حاتم عنه كما في " الدر المنثور " (5 / 159) .
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) تقدم تخريجه في " الضعيفة " (720) . اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1018__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ولا ينافي ذلك
‏‏‏‏ما استصوبه ابن جرير (21 / 4) أن الآية عامة تعني كل ما كان من الحديث ملهيا
‏‏‏‏عن سبيل الله مما نهى الله عن استماعه ورسوله. قال: " والغناء والشرك من
‏‏‏‏ذلك ". ومال إلى هذا ابن كثير في " تفسيره "، وابن القيم في " الإغاثة " (
‏‏‏‏1 / 240 - 241) . وفيما تقدم رد قوي على ابن حزم في قوله في " رسالة الملاهي
‏‏‏‏" (ص 97) : أنه لم يثبت عن أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم تفسير
‏‏‏‏الآية بأنه الغناء! قال: " وإنما هو قول بعض المفسرين ممن لا تقوم بقوله حجة
‏‏‏‏"! ومع سقوط كلامه هذا بما سبق، فيخالفه صنيعه في " المحلى "، فقد ساق فيه
‏‏‏‏الروايات المتقدمة عن ابن مسعود وابن عباس، وعن غيرهما من التابعين، ولم
‏‏‏‏يضعفها، وإنما قال: " لا حجة لأحد دون رسول الله صلى الله عليه وسلم "!
‏‏‏‏فنقول: كلمة حق أريد بها باطل، لأنه لم يذكر عنه صلى الله عليه وسلم ما يخالف
‏‏‏‏تفسيرهم. ثم زعم أنه قد خالفهم غيرهم من الصحابة والتابعين! وهذا كالذي
‏‏‏‏قبله، فإنه لم يذكر ولا رواية واحدة مخالفة، ولو كان لديه لسارع إلى بيانها
‏‏‏‏. ثم احتج بأن الآية فيها صفة من فعلها كان كافرا. فنقول: هذا حق، ولكن ذلك
‏‏‏‏لا ينفي أن يؤاخذ المسلم بقدر ما قام فيه من تلك الصفة، كالالتهاء بالأغاني عن
‏‏‏‏القرآن. وتفصيل هذا في " إغاثة اللهفان ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1019__________
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.