الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
حدود، معاملات، احکام
सीमाएं, मामले, नियम
855. مسلمان کی بےعزتی کرنا سب سے بڑی زیادتی ہے
“ एक मुसलमान का अपमान करना सबसे बड़ी ज़ियादती है ”
حدیث نمبر: 1244
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
- (إن اربى الربا: استطالة المرء في عرض اخيه).- (إن أربى الربِّا: استطالةُ المرءِ في عرضِ أخيهِ).
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: سب سے بڑی زیادتی یہ ہے کہ آدمی اپنے بھائی کی عزت پر دست درازی کرے۔
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “सब से बड़ी ज़्यादती यह है कि आदमी अपने भाई की इज़्ज़त पर हाथ डाले।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3950

قال الشيخ الألباني:
- (إن أربى الربِّا: استطالةُ المرءِ في عرضِ أخيهِ) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏رواه البزار (3569) ، وابن عدي (311/2) ، والبيهقي في "الشعب " (2/309/1) ، وأبو بكر الشيرازي في "سبعة مجالس من الأمالي " (7/2) عن النعمان بن راشد عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة مرفوعاً. وقال: قال أبو علي الحافظ:
‏‏‏‏"لم يقل أحد: عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة إلا النعمان "! وقال ابن عدي:
‏‏‏‏"وعامة ما يرويه لا يتابعه عليه الثقات "!
‏‏‏‏كذا قال! وهو مختلف فيه، وأخرج له مسلم، وأقرب ما قيل فيه قول النسائي: "صدوق، فيه ضعف ".
‏‏‏‏ولذلك قال في "التقريب ":
‏‏‏‏"صدوق سيئ الحفظ ".
‏‏‏‏وقال البزار عقبه:
‏‏‏‏"لا نعلم رواه عن الزهري إلا النعمان، وحدث عمه جماعة جملة، منهم ابن جريج، وجرير بن حازم، ووهيب بن خالد".
‏‏‏‏قلت: وقد روي من وجوه أخرى عن أبي هريرة:
‏‏‏‏الأول: عن عبد الله بن سعيد المَقْبرِيِّ عن أبيه (وفي رواية: عن جده) عنه.
‏‏‏‏أخرجه البزار (3570) ، وابن أبي الدنيا في "الصمت " (رقم 173) ،
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1665__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏والأصبهاني في"الترغيب" (2/579/1382- طبعة فدا) . قال البيهقي (2/140/1) :
‏‏‏‏"وعبد الله ضعيف ".
‏‏‏‏قلت: بل هو متروك، وعليه؛ فقول المنذري في"الترغيب" (3/296) :
‏‏‏‏"رواه البزار بإسنادين أحدهما قوي "!
‏‏‏‏فليس بالمسلَّم! ومثله قول الهيثمي (8/92) :
‏‏‏‏"رواه البزار بإسنادين، ورجال أحدهما رجال "الصحيح "؛ غير محمد بن أبي نعيم، وهو ثقة، وفيه ضعف "!
‏‏‏‏وهما يعنيان إسناد النعمان بن راشد، وقد أغمضا أعينهما عن الكلام الذي فيه مما أشرت إليه آنفاً
‏‏‏‏الثاني: عن عكرمة بن عمار عن يحيى بن أبي كثير عن أبي سلمة عن أبي هريرة به.
‏‏‏‏أخرجه البيهقي (2/430/1) من طريقين عنه، وضعفهما.
‏‏‏‏الثالث: عن جعفر بن محمد بن الحسن: ثنا قتيبة بن سعيد: ثنا ابن لهيعة عن أبي الأسود عن يحيى بن النضر عنه.
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد جيد؛ لولا أني لم أجد لجعفر هذا ترجمة.
‏‏‏‏وسائر رواته ثقات، وقتيبة ممن سمع من ابن لهيعة قديماً قبل احتراق كتبه.
‏‏‏‏ثم تبينت أن جعفراً هذا: هو أبو بكر الفريابي، وهو ثقة حافظ مأمون، مترجم في "تاريخ بغداد" (7/199-203) ، و"تذكرة الحفاظ "، فصح الحديث والحمد لله.
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1666__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وله شاهد من حديث سعيد بن زيد: عند أحمد (1/190) ، والبيهقي في "الشعب " (5/297/6710) بسند صحيح.
‏‏‏‏الرابع: عن زهير بن محمد عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عنه بلفظ:
‏‏‏‏"من الكبائر: استطالة الرجل في عرض رجل مسلم، ومن الكبائر: السَّبَّتان بالسبة".
‏‏‏‏أخرجه ابن أبي الدنيا (727) ، وكذا أبو داود (4877) .
‏‏‏‏ورجاله كلهم ثقات رجال "الصحيح "؛ غير أن زهيراً هذا ضعيف في رواية الشاميين عنه، وهذه منها، فهي صالحة في المتابعات.
‏‏‏‏وبالجملة؛ فالحديث صحيح بهذه الطرق، وبما له من الشواهد، فأذكر ما تيسر لي منها:
‏‏‏‏الأول: عن سعيد بن زيد عن النبي- صلى الله عليه وسلم -قال:
‏‏‏‏"إن من أكبر الكبائر: استطالة المرء في عرض رجل مسلم بغير حق، ومن الكبائر: السَّبَّتان بالسبة ".
‏‏‏‏أخرجه أبو داود (4876) ، والبيهقي (2/301/1) ، وأحمد (1/ 190) .
‏‏‏‏قلت: وإسناده صحيح.
‏‏‏‏الثاني: عن قيس بن سعد أن النبي - صلى الله عليه وسلم -قال:
‏‏‏‏"إن أربى الربا: أن يستطيل الرجل في شتم أخيه، وإن أكبر الكبائر: أن يشتم الرجل والديه "؛ قالوا: وكيف يشتمهما يا رسول الله؟! قال: "يشتم الرجل فيشتمهما".
‏‏‏‏أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (18/353/899) من طريق طاهر بن
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1667__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏خالد بن نزار، حدثني أبي: ثنا سفيان بن عيينة عن أبي نجيح عن أبيه عنه.
‏‏‏‏قال الهيثمي في "المجمع " (8/73) :
‏‏‏‏"رواه الطبراني، ورجاله رجال "الصحيح "؛ غير طاهر بن خالد بن نزار، وهو ثقة، وفيه لين "!
‏‏‏‏كذا قال! وفاته أن أباه خالد بن نزار ليس من رجال "الصحيح "، ثم هو صدوق يخطئ كما في "التقريب ".
‏‏‏‏ولكن حديثه هذا صحيح بلا ريب؛ فإن شطره الأول يشهد له ما قبله، وشطره الآخر يشهد له حديث ابن عمرو في "الصحيحين " نحوه، ولفظ مسلم (1/ 64- 65) إليه أقرب.
‏‏‏‏وقد خالفه في الشطر الأول: إسحاق بن إسماعيل الطالقاني، في إسناده ومتنه، فقال: حدثنا سفيان عن ابن أبي نجيح عن أبيه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال ... فذكره مرسلاً بلفظ:
‏‏‏‏"أربى الربا: تفضيل المرء على أخيه بالشتم ".
‏‏‏‏أخرجه ابن أبي الدنيا في "الصمت " (174) عنه.
‏‏‏‏وإسناده صحيح؛ لولا أنه مرسل.
‏‏‏‏الثالث: عن عائشة قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه:
‏‏‏‏"أخبروني بأربى الربا؟ ". قالوا: الله ورسوله أعلم! قال؛
‏‏‏‏"فإن أربى الربى عند الله عز وجل: استحلال عرض المسلم "، ثم قرأ: (والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً) .
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1668__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أبو يعلى (¬1) ، والبيهقي وغيرهما بسند ضعيف. وقول المنذري- ثم الهيثمي-:
‏‏‏‏"رواته رواة (الصحيح) "!
‏‏‏‏من أوهامهما؛ كما بينته في "غاية المرام " (438) ؛ فليراجعه من شاء التفصيل. ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.