الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
آداب اور اجازت طلب کرنا
अख़लाक़ और अनुमति मांगना
1894. گھر سے نکلتے وقت کی دعا
“ घर से निकलते समय की दुआ ”
حدیث نمبر: 2813
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
- (كان إذا خرج من بيته قال: بسم الله، توكلت على الله، اللهم! إنا نعوذ بك ان نزل (وفي رواية: ازل، او ازل..... بالإفراد في الافعال كلها)، او نضل، او نظلم او نظلم، او نجهل او يجهل علينا).- (كانَ إذا خرجَ من بيته قال: بسم الله، توكلتُ على الله، اللهمَّ! إنَّا نعوذُ بكَ أن نَزِلَّ (وفي رواية: أَزلَّ، أو أُزِلَّ..... بالإفراد في الأفعال كلها)، أو نَضِلَّ، أو نَظلِمَ أو نُظْلمَ، أو نجهلَ أو يُجْهلَ علينا).
سیدہ ام سلمہ رضی اللہ عنہا کہتی ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم جب گھر سے نکلتے تو یہ دعا پڑھتے: اللہ کے نام کے ساتھ، میں نے اللہ پر توکل کیا، اے اللہ! ہم تیری پناہ چاہتے ہیں اس بات سے کہ ہم پھسل جائیں (‏‏‏‏اور ایک روایت میں ہے: میں خود پھسل جاؤں یا مجھے پھسلا دیا جائے . . . تمام افعال واحد کے صیغے کے ساتھ ہیں) یا گمراہ ہو جائیں یا ظلم کریں یا ہم پر ظلم کیا جائے یا ہم کسی سے جہالت سے پیش آئیں یا کوئی ہم سے جہالت سے پیش آئے۔
हज़रत उम्म सलमह रज़ि अल्लाहु अन्हा कहती हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम जब घर से निकलते तो यह दुआ पढ़ते ! « بِسْمِ اللَّهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ نَزِلَّ أَوْ نَضِلَّ أَوْ نَظْلِمَ أَوْ نُظْلَمَ أَوْ نَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيْنَا » अल्लाह के नाम के साथ, हम ने अल्लाह पर तवक्कल किया, ऐ अल्लाह हम तेरी शरण चाहते हैं इस बात से कि हम फिसल जाएं (और एक रिवायत में है कि मैं ख़ुद फिसल जाऊँ या मुझे फिसला दिया जाए। यहाँ सब जगह “मैं” का शब्द है) या गुमराह हो जाएं या ज़ुल्म करें या हम पर ज़ुल्म किया जाए या हम किसी के साथ जहालत का व्यवहार करें या कोई हमारे साथ जहालत का व्यवहार करे।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3163

قال الشيخ الألباني:
- (كانَ إذا خرجَ من بيته قال: بسم الله، توكلتُ على الله، اللهمَّ! إنَّا نعوذُ بكَ أن نَزِلَّ (وفي رواية: أَزلَّ، أو أُزِلَّ..... بالإفراد في الأفعال كلها) ، أو نَضِلَّ، أو نَظلِمَ أو نُظْلمَ، أو نجهلَ أو يُجْهلَ علينا) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏هو من حديث أم سلمة- رضي الله تعالى عنها-: رواه عنها الشعبي، وعنه
‏‏‏‏منصور- وهو ابن المعتمر- وعنه جمع غفير من الثقات، فهو عنه متواتر، وإليك البيان:
‏‏‏‏الأول: سفيان الثوري- وهو أحفظهم-:
‏‏‏‏أخرجه الترمذي (9/126/3423) ، والنسائي في "السنن " (2/322) ، و"عمل اليوم والليلة " (176/87) ، وكذا ابن السني (72 1) ، والحاكم (1/519) ، وابن أبي شيبة في "المصنف " (10/211/9250) ، وأحمد (6/306) ، والطبراني في "المعجم الكبير" (23/320/727) وفي "الدعاء" (2/986/411) من طرق عنه، وقال الترمذي:
‏‏‏‏"حديث حسن صحيح ".
‏‏‏‏وقال الحاكم:
‏‏‏‏"صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه، وربما توهم متوهم أن الشعبي لم يسمع من أم سلمة، وليس كذلك؛ فإنه دخل على عائشة وأم سلمة جميعاً؛ ثم أكثر الرواية عنهما جميعاً ".
‏‏‏‏كذا قال! وتعقبه الحافظ في "نتائج الأفكار" فقال عقبه (1/159) :
‏‏‏‏"وقد خالف ذلك في "علوم الحديث " له، فقال: لم يسمع الشعبي من عائشة".
‏‏‏‏قلت: هكذا قال الحاكم في "العلوم " (ص 111) ، ولكن مما لا ريب فيه أن إثبات الحاكم مقدَّم على نفيه، ولا سيّما أن ما نفاه خاص بعائشة، وحديثه هنا عن أم سلمة، وقد تأخرت وفاتها عن وفاة عائشة خمس سنوات، فقد توفيت أم
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 487__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏سلمة سنة (62) على الأصح، وولد الشعبي في حدود سنة عشرين، فقد عاصرها وأدرك عمراً طيباً من حياتها، وقول الحافظ عقب ما تقدم:
‏‏‏‏"وقال علي بن المديني في كتاب "العلل ": لم يسمع الشعبي من أم سلمة، وعلى هذا فالحديث منقطع ":
‏‏‏‏أظنه قائماً على اشتراط ثبوت اللقاء الذي يقول به البخاري في " صحيحه " في ثبوت الاتصال، ولعله تلقى ذلك من شيخه ابن المديني، والجمهور يكتفون بثبوت المعاصرة، وهذا متحقق هنا كما تقدم، يضاف إلى ذلك ما جاء في ترجمة الشعبي: "أنه سمع من ثمانية وأربعين من الصحابة، وهو أكبر من أبي إسحاق بسنتين، وأبو إسحاق أكبر من عبد الملك بسنتين، ولا يكاد الشعبي يرسل إلا صحيحاً ".!
‏‏‏‏ذكره الحافظ في "التهذيب "، نقلاً عن العجلي، وأقره.
‏‏‏‏فلعله- أعني: الحافظ- من أجل هذا صدّر تخريجه للحديث بقوله:
‏‏‏‏"حديث حسن ".
‏‏‏‏وإلا؛ فحقه أن يقول- بناءً على حكمه بالانقطاع-:
‏‏‏‏"حديث ضعيف "! والله أعلم.
‏‏‏‏الثاني: شعبة بن الحجاج، قال الطيالسي في "مسنده " (224/1607) :
‏‏‏‏حدثنا شعبة به.
‏‏‏‏ومن طريقه: أخرجه أبو داود (5/327/5094) ، والنسائي في "عمل اليوم والليلة " (رقم 86) ، وأحمد (6/321- 322) ، والطبراني في "معجمه" (رقم726)
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 488__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وفي "الدعاء" (رقم 412) من طرق عنه، وليس عندهم قوله: "بسم الله، توكلت على الله "، إلا أحمد؛ فعنده: "بسم الله " فقط، وزاد أبو داود والطبراني في أوله ما لفظه:
‏‏‏‏ما خرج من بيته قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: "اللهم إني أعوذ بك أن أضل، أو أزل أو أزل ... " الحديث إلخ، هكذا بصيغة الإفراد.
‏‏‏‏أخرجه المذكوران من طريق مسلم بن إبراهيم الفراهيدي، وهو ثقة، لكن تفرُّده بجملة رفع الطرف إلى السماء دون الطرق الأخرى عن شعبة يلقي في النفس عدم الاطمئنان لثبوتها، ولا سيما أنها لم ترد في الطرق الأخرى الآتية عن منصور، إلا في بعض الطرق عن الفضيل بن عياض- وهو (الخامس) - وفيه ما سيأتي.
‏‏‏‏الثالث: جرير- وهو ابن عبد الحميد- عن منصور به، وزاد التسمية فقط: أخرجه النسائي، والبيهقي في "السنن " (5/251) .
‏‏‏‏الرابع: عبيدة بن حميد عنه: أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف " (10/ 211/9249) ، وعنه ابن ماجه (2/1278/3884) ، وكذا الطبراني (رقم 732) كلاهما عنه قال: حدثنا عبيدة بن حميد به؛ بلفظ الإفراد في جميع الأفعال. الخامس: فُضَيل بن عِيَاض؛ قال الحميدي في "مسنده " (145/303) : ثنا
‏‏‏‏فضيل بن عياض عن منصوربه كالذي قبله.
‏‏‏‏وأخرجه الطبراني في "الدعاء"، وأبو نعيم في "الحلية " (8/125) من طرق أخرى عن الفضيل به، إلا أن الطبراني زاد الزيادة المتقدمة التي عند أبي داود والطبراني في حديث شعبة (الثاني) ، لكنه من طريق محمد بن زياد الزيادي وأحمد بن يونس قالا: ثنا الفضيل بن عياض به، وقال: "صباحاً" مكان "قط "!
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 489__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قلت: وأحمد بن يونس: هو ابن عبد الله بن يونس اليربوعي الكوفي، ثقة حافظ من رجال الشيخين، لكن قرينه محمد بن زياد الزيادي فيه ضعف،
‏‏‏‏استشهد به البخاري، وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال ابن منده:
‏‏‏‏"ضعيف ".
‏‏‏‏قلت: فمن المحتمل أن تكون هذه الزيادة منه: من مفاريده لم يشاركه عليها أحمد بن يونس، ويكون الطبراني عطف روايته على رواية الزيادي لمشاركته إياه في أصل الرواية وليس في الزيادة أيضاً؛ والسند إليهما صحيح؛ فقد قال (رقم 413) : حدثنا زكريا بن يحيى الساجي: ثنا محمد بن زياد الزيادي. ح وحدثنا أبو حصين القاضي: ثنا أحمد بن يونس قالا: ثنا الفضيل بن عياض به.
‏‏‏‏وأبو حصين القاضي: هو عبد الله بن أحمد بن عبد الله بن يونس اليربوعي
‏‏‏‏وهو يروي عن أبيه- كما هنا- وعبثر بن القاسم، وساق له الحافظ المزي عن أبيه بسند له آخر عن أبي ذر حديثاً آخر، وقال:
‏‏‏‏"ولا نعرف له عن أبيه، ولا عن غير أبي زبيد حديثاً غير هذا، وقد وقع لنا بعلو عنه "!
‏‏‏‏قلت: فيستدرك عليه هذا، وهو ثقة كما قال النسائي والحضرمي، ويحيى بن زكريا الساجي حافظ ثقة مشهور. فهذا كله يحملني على أن أعصب الوهم في تلك الزيادة بـ (الزيادي) ، ولا سيما وقد خالف الطريق المتقدمة عن شعبة بلفظ:
‏‏‏‏"قط "، فقال الزيادي: "صباحاً" كما تقدم، ولا يخفى الفرق بينهما على أحد إن
‏‏‏‏شاء الله تعالى.
‏‏‏‏وإن افترضنا أنه تابعه عليه أحمد بن يونس، فنقول حينئذٍ ما قلناه في رواية الفراهيدي عن شعبة: إنها شاذة؛ لمخالفته لرواية الحميدي عن الفضيل، ومتابعة
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 490__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏القواريري عنه في "الحلية " أولاً، ولرواية الجماعة عن منصور ثانياً.
‏‏‏‏السادس: إدريس الأودي عن منصور نحوه.
‏‏‏‏أخرجه الطبراني (برقم 728) وفي "الدعاء" (415) قال: حدثنا محمد بن عمرو
‏‏‏‏ابن خالد الحرَّاني. ثنا أبي عن موسى بن أعين عنه به، لكن من قوله - صلى الله عليه وسلم - بلفظ:
‏‏‏‏"إذا خرجت من منزلك، فقل ... "، فذكر الدعاء بالإفراد.
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات رجال البخاري؛ غير محمد بن عمرو بن خالد الحراني، شيخ الطبراني، فلم أجد له ترجمة، فلعله هو الذي قلب هذا الدعاء
‏‏‏‏فجعله من أمره - صلى الله عليه وسلم -، خلافاً لكل من رواه عن منصور ممن تقدم ذكره ويأتي، حيث جعلوه من فعله - صلى الله عليه وسلم -، وهو الصواب.
‏‏‏‏ولعله اختلط عليه بحديث آخر في الباب عن أنس نحوه، وهو حديث
‏‏‏‏صحيح، كما في "الكلم الطيب " (49/58) ، وحسنه الحافظ في "النتائج " (1/163) ، وفيه قوله: "بسم الله توكلت على الله ".
‏‏‏‏ثم رأيتُ في "السير" (10/428) واصفاً إياه في ترجمة أبيه بـ "الإمام ".
‏‏‏‏السابع: مِسْعَرُ بْنُ كِدَام عن منصور به كرواية الجماعة بلفظ الإفراد، كما في حديث (الرابع) ، وزاد: " أو أُزَلَّ ".
‏‏‏‏أخرجه الطبراني في "الدعاء" (731) ، وفي "الكبير" أيضاً (416) ولكنه لم يسق لفظه، ووقع فيه: "معمر" مكان: "مسعر بن كدام "! وهو خطأ من الناسخ أو الطابع.
‏‏‏‏الثامن: القاسم بن معن عنه مثل الذي قبله، دون الزيادة.
‏‏‏‏أخرجه الطبراني في "الدعاء" (414) : حدثنا سليمان بن المُعَافَى بن
‏‏‏‏سليمان: حدثني أبي: ثنا القاسم بن معن.
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 491__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قلت: ورجاله ثقات؛ غير سليمان بن المعافى، قال الذهبي:
‏‏‏‏"قال ابن عدي: لم يسمع من أبيه شيئاً، فحملوه على أن روى عنه ". قلت: فعلى هذا تكون روايته عن أبيه وجادة.
‏‏‏‏وأقول: لم يذكر هو ولا الحافظ في "اللسان " غير هذا، ويبدو لي أنه من شيوخ الطبراني المقلِّين؛ فإنه لم يرو عنه في "المعجم الأوسط " سوى ثلاثة أحاديث (3790- 3792) ، وروى له في "الصغير" (420 - الروض) رابعاً، وهذا هو الخامس.
‏‏‏‏التاسع: أبو الأحوص عن منصور به نحوه، وفيه التسمية.
‏‏‏‏أخرجه الخطيب في "التاريخ " (11/ 141) .
‏‏‏‏ولعل من المفيد- بعد هذا التخريج المبسط والتحقيق- أن نلخص فوائده فيما يأتي:
‏‏‏‏الأولى: أن الحديث صحيح عن أم سلمة- رضي الله عنها-، وأن ما أُعِلَّ به من الانقطاع لا يقدح في صحته، ولا سيما وقد صححه الترمذي والحاكم
‏‏‏‏والذهبي، وحسنه الحافظ، ثم رأيت النووي قد صححه أيضاً في "الأذكار".
‏‏‏‏الثانية: أن زيادة: "بسم الله توكلت على الله " ثابتة فيه، وإن تفرد بها سفيان الثوري؛ فإنه جبل في الحفظ، ويشهد له حديث أنس المذكور آنفاً، وتوبع سفيان على التسمية فيه من غير ما واحد كما تقدم.
‏‏‏‏الثالثة: أكثر الرواة على إفراد الأفعال فيه، وزاد بعضهم: "أو أُزل "، ولعل ذلك أرجح.
‏‏‏‏الرابعة: أن زيادة: "رفع طرفه إلى السماء" لا تصح؛ لعدم اتفاق الرواة عن شعبة عليها، ومخالفتهما لرواية الآخرين الثقات. ثم هي مخالفة للأحاديث
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 492__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الصحيحة الناهية عن رفع البصر في الصلاة، في "الصحيحين " وغيرهما، ترى الكثير الطيب منها في "الترغيب " (1/188- 189) ، وخرجت بعضها في "صحيح أبي داود" (847- 848) ، ولا يبدو لي اختصاص هذا النهي بالدعاء في الصلاة دون الدعاء خارجها، بل الظاهر أن الرفع منهي عنه في الحالتين. والله أعلم.
‏‏‏‏(تنبيه) عزا الخطيب التبريزي في "المشكاة" (1/749 و 750) رواية أبي داود - الشاذة- في رفع البصر إلى السماء إلى ابن ماجه أيضاً! وهو وهم محض.
‏‏‏‏وعزاها ابن تيمية في "الكلم الطيب " (49/59) للأربعة! وفيه تساهل ظاهر؛
‏‏‏‏لأنه ليس عند غير أبي داود الرفع المذكور، وقلده في ذلك ابن القيم في "الوابل الصيب " (ص 132- تحقيق الشيخ عبد القادر) ، وانطلى ذلك عليه، مع أنه قد خرج الحديث بذكر مواضع الحديث عند ا


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.