الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
فضائل قرآن، دعا ئیں، اذکار، دم
क़ुरआन की फ़ज़ीलत, दुआएं, अल्लाह की याद और दम करना
2044. قبولیت دعا کے لیے درود کی حیثیت
“ दुआ स्वीकार की जाए इसके लिए दरूद की एहमियत ”
حدیث نمبر: 3007
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" كل دعاء محجوب حتى يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم".-" كل دعاء محجوب حتى يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم".
سیدنا علی رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: اس وقت تک دعا قبول نہیں ہوتی جب تک نبی صلی اللہ علیہ وسلم پر درود نہ بھیجا جائے۔
हज़रत अली रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “उस समय तक दुआ स्वीकार नहीं की जाती जब तक नबी सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम पर दरूद न भेजा जाए।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2035

قال الشيخ الألباني:
- " كل دعاء محجوب حتى يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏رواه ابن مخلد في " المنتقى من أحاديثه " (76 / 1) والأصبهاني في " الترغيب
‏‏‏‏" (ق 171 / 2) عن سلام بن سليمان حدثنا قيس عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي
‏‏‏‏مرفوعا.
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) الزمر: الآية: 56. اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 54__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وهذا إسناد ضعيف مسلسل بالعلل:
‏‏‏‏الأولى: الحارث، وهو ابن عبد الله الأعور، قال الحافظ: " كذبه الشعبي في
‏‏‏‏رأيه ورمي بالرفض، وفي حديثه ضعف ".
‏‏‏‏قلت: لكن كذبه ابن المديني مطلقا.
‏‏‏‏الثانية: أبو إسحاق السبيعي، ثقة ولكنه على اختلاطه مدلس، وقد عنعنه بل
‏‏‏‏ذكروا في ترجمته أنه لم يسمع من الحارث إلا أربعة أحاديث والباقي كتاب.
‏‏‏‏الثالثة والرابعة: قيس - وهو ابن الربيع - وسلام بن سليمان - وهو المدائني
‏‏‏‏الضرير - ضعيفان. لكن يبدو أن له طريقا أخرى، فقد أورده السخاوي في " القول
‏‏‏‏البديع " (ص 223 - بيروت) من رواية البيهقي في " الشعب " وأبي القاسم التيمي
‏‏‏‏وغيرهما عن الحارث الأعور عن علي مرفوعا نحوه. وقال: " الأعور قد ضعفه
‏‏‏‏الجمهور، وروي عن أحمد بن صالح توثيقه ".
‏‏‏‏قلت: فلم يعله بغير الأعور، لكن ذكر له متابعا فقال: " وأخرجه الطبراني في
‏‏‏‏" الأوسط " والبيهقي في " الشعب " من رواية الحارث وعاصم بن ضمرة عن علي.
‏‏‏‏ورواه الطبراني أيضا والهروي في " ذم الكلام " له، وأبو الشيخ والديلمي من
‏‏‏‏طريقه، والبيهقي أيضا في " الشعب " كلهم موقوفا باختصار: " كل دعاء محجوب
‏‏‏‏حتى يصلى على محمد وآل محمد صلى الله عليه وسلم ". والموقوف أشبه ". وقال
‏‏‏‏الهيثمي في هذا الموقف (10 / 160) : " رواه الطبراني في " الأوسط "، ورجاله
‏‏‏‏ثقات ".
‏‏‏‏قلت: وهو في حكم المرفوع لأن مثله لا يقال من قبل الرأي كما قال السخاوي
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 55__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏(ص
‏‏‏‏223) ، وحكاه عن أئمة الحديث والأصول. وقد وجدت له شاهدا بلفظ: " الدعاء
‏‏‏‏محجوب حتى يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم ". أخرجه ابن حبان في ترجمة
‏‏‏‏" إبراهيم بن إسحاق الواسطي " من " الضعفاء " له يسنده عن ثور بن يزيد عن خالد
‏‏‏‏ابن معدان عن معاذ بن جبل مرفوعا. وقال فيه: " يروي عن ثور ما لا يتابع عليه
‏‏‏‏وعن غيره من الثقات المقلوبات، على قلة روايته لا يجوز الاحتجاج به ".
‏‏‏‏وأورده ابن أبي حاتم (1 / 1 / 87) فلم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا. وله
‏‏‏‏شاهد آخر، فقال ابن القيم في " في جلاء الأفهام " (ص 261) : " وقال أحمد بن
‏‏‏‏علي بن شعيب (هو النسائي الإمام) : حدثنا محمد بن حفص حدثنا الجراح بن مليح
‏‏‏‏(الأصل: يحيى) : حدثني عمر (الأصل: عمرو) بن عمرو قال: سمعت عبد الله بن
‏‏‏‏بسر يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الدعاء كله محجوب حتى يكون
‏‏‏‏أوله ثناء على الله عز وجل، وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يدعو
‏‏‏‏فيستجاب لدعائه ". وعمر بن عمرو هذا هو الأحموسي له عن عبد الله بن بسر
‏‏‏‏حديثان هذا أحدهما ".
‏‏‏‏قلت: قال ابن أبي حاتم (3 / 1 / 127) : " شامي، أبو حفص، أدرك عبد الله بن
‏‏‏‏بسر ... قال أبي: لا بأس به، صالح الحديث، هو من ثقات الحمصيين ". والجراح
‏‏‏‏ابن مليح هو البهراني، شامي حمصي، روى عن جمع منهم الأحموسي هذا كما في
‏‏‏‏" الجرح والتعديل " (1 / 1 / 524) ، وقال عن أبيه: " صالح الحديث ".
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 56__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ومحمد بن حفص الظاهر أنه الوصابي الحمصي أبو عبيد روى عن محمد بن حمير وغيره
‏‏‏‏، قال ابن أبي حاتم (3 / 2 / 237) : " أدركته، وأردت قصده والسماع منه،
‏‏‏‏فقال لي بعض أهل حمص: ليس بصدوق، ولم يدرك محمد بن حمير، فتركته ". وقال
‏‏‏‏ابن منده: " ضعيف ". وذكره ابن حبان في " الثقات "، وقال: " يغرب ".
‏‏‏‏والحديث رواه الديلمي في " مسند الفردوس " من حديث أنس كما في " القول البديع
‏‏‏‏" (ص 222) ولم يتكلم على إسناده بشيء. وقد جزم المناوي بضعفه، فقال:
‏‏‏‏" فيه محمد بن عبد العزيز الدينوري، قال الذهبي في " الضعفاء ": منكر الحديث
‏‏‏‏". وجزم بأن رواية الطبراني المتقدمة جيدة الإسناد.
‏‏‏‏وخلاصة القول أن الحديث بمجموع هذه الطرق والشواهد لا ينزل عن مرتبة الحسن إن
‏‏‏‏شاء الله تعالى على أقل الأحوال. ثم وقفت على إسناده عند الطبراني في " الأوسط
‏‏‏‏" (4 / 448 - مصورة الجامعة الإسلامية) ، فإذا هو من طريق عامر بن يسار حدثنا
‏‏‏‏عبد الكريم الجزري عن أبي إسحاق الهمداني عن الحارث وعاصم بن ضمرة عن علي
‏‏‏‏موقوفا.
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات كما تقدم عن الهيثمي، لكن أبو إسحاق - وهو
‏‏‏‏السبيعي - مدلس وكان اختلط إلا أن ذلك لا يضر في الشواهد. والله أعلم.
‏‏‏‏ومن شواهده ما أخرجه الترمذي (1 / 97) عن أبي قرة الأسدي عن سعيد بن
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 57__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏المسيب
‏‏‏‏عن عمر قال: " إن الدعاء موقوف بين السماء والأرض، لا يصعد منه شيء حتى تصلي
‏‏‏‏على نبيك صلى الله عليه وسلم ". وأبو قرة مجهول.
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.