الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
فتنے، علامات قیامت اور حشر
फ़ितने, क़यामत की निशानियां और क़यामत का दिन
2330. علامات قیامت
“ क़यामत की निशानियां ”
حدیث نمبر: 3581
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" من اقتراب الساعة انتفاخ الاهلة، وان يرى الهلال لليلة، فيقال: هو ابن ليلتين".-" من اقتراب الساعة انتفاخ الأهلة، وأن يرى الهلال لليلة، فيقال: هو ابن ليلتين".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: قیامت کے قریب (‏‏‏‏ہونے کی علامت یہ بھی ہے کہ) چاند بڑا ہو جائے گا، جب ایک رات کا چاند نظر آئے گا تو کہا جائے گا کہ یہ تو دو راتوں کا ہے۔
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “क़यामत के क़रीब (होने की निशानी यह भी है कि) चाँद बड़ा हो जाएगा, जब एक रात का चाँद नज़र आएगा तो कहा जाएगा कि यह तो दो रातों का है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2292

قال الشيخ الألباني:
- " من اقتراب الساعة انتفاخ الأهلة، وأن يرى الهلال لليلة، فيقال: هو ابن ليلتين ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الطبراني في " المعجم الصغير " (ص 182 ورقم 1130 - الروض النضير) وفي
‏‏‏‏" الأوسط " أيضا (2 / 130 / 1 / 7007) و " مسند الشاميين " (ص 642) : حدثنا
‏‏‏‏محمد بن عبد الرحمن بن الأزرق الأنطاكي - بأنطاكية -: حدثنا أبي حدثنا مبشر بن
‏‏‏‏إسماعيل عن شعيب بن أبي حمزة عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة
‏‏‏‏قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره، وقال: " تفرد به مبشر ".
‏‏‏‏قلت: وهو ثقة من رجال الشيخين وكذا من فوقه، فالإسناد جيد لولا أن الأنطاكي
‏‏‏‏وأباه لم أعرفهما، وهما على شرط ابن عساكر في " تاريخ دمشق " ولم أرهما فيه
‏‏‏‏، وفي نسخة الظاهرية منه خرم. لكن الظاهر من ربط الطبراني التفرد بمبشر بن
‏‏‏‏إسماعيل أن شيخه وأباه لم يتفردا به. والله أعلم. وفي " مجمع الزوائد " (
‏‏‏‏3 / 146) : " رواه الطبراني في " الصغير "، وفيه عبد الرحمن بن الأزرق
‏‏‏‏الأنطاكي، ولم أجد من ترجمه ".
‏‏‏‏قلت: وفاته في " الأوسط " أيضا، وقد استفدنا منه تصحيح اسم ابن محمد شيخ
‏‏‏‏الطبراني، فقد وقع في النسخ المطبوعة من " الصغير ": " عبد الله بن عبد
‏‏‏‏الرحمن بن
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 366__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الأزرق ". فالصواب حذف: " عبد الله "، فهو: " محمد بن عبد الرحمن
‏‏‏‏بن الأزرق "، فإنه الموافق لما في " الأوسط " و " المسند ". لكن الحديث صحيح
‏‏‏‏عندي على كل حال، فإن له شواهد تقويه: الأول: عن أنس مرفوعا به، وزاد: "
‏‏‏‏وأن تتخذ المساجد طرقا وأن يظهر موت الفجأة ". أخرجه الطبراني في " الصغير "
‏‏‏‏(ص 233) ومن طريقه الضياء في " الأحاديث المختارة " (ق 161 / 2) عن شريك
‏‏‏‏عن العباس بن ذريح عن الشعبي عنه. وقال الطبراني: " لم يروه عن الشعبي إلا
‏‏‏‏العباس، ولا عنه إلا شريك ". قلت: وهو سيء الحفظ، وقد خولف، فقد قال
‏‏‏‏الضياء: " قال الدارقطني: وغيره يرويه عن الشعبي مرسلا ". قلت: رواه كذلك
‏‏‏‏حماد بن سلمة عن عاصم بن بهدلة عن الشعبي مرفوعا دون الزيادة. أخرجه أبو عمرو
‏‏‏‏الداني في " الفتن " (52 / 2 و 53 / 2) من طريقين عن حماد به. وهذا إسناد
‏‏‏‏مرسل حسن، لما عرف من حال ابن بهدلة.
‏‏‏‏الثاني: عن عبد الله بن مسعود مرفوعا دون قوله: " وأن يرى ... ". أخرجه
‏‏‏‏الطبراني في " المعجم الكبير " (3 / 78 / 2) والعقيلي في " الضعفاء " (238
‏‏‏‏) وابن عدي (231 / 2 و 237 / 2) وتمام في " الفوائد " (41 / 1) عن عبد
‏‏‏‏الرحمن بن يوسف عن سليمان بن مهران عن شقيق بن سلمة عنه. وقال العقيلي: "
‏‏‏‏عبد الرحمن بن يوسف مجهول في النسب والرواية، والحديث غير محفوظ، ولا
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 367__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏يعرف
‏‏‏‏إلا به ". وقال ابن عدي: " ليس بمعروف، والحديث منكر عن الأعمش بهذا
‏‏‏‏الإسناد، ولا أعرف لعبد الرحمن غيره ".
‏‏‏‏الثالث: عن الحسن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره، مثل رواية
‏‏‏‏الشعبي. أخرجه الداني أيضا عن (أبي) داود عن عمارة بن مهران قال: سمعت
‏‏‏‏الحسن به. وهذا مرسل حسن أيضا.
‏‏‏‏الرابع: عن أبي سعيد الخدري موقوفا عليه. أخرجه ابن الأعرابي في " معجمه " (
‏‏‏‏195 / 2) وعنه الداني أخبرنا أبو رفاعة (يعني عبد الله بن محمد بن عمر بن
‏‏‏‏حبيب العدوي) : حدثنا أبو حذيفة عن سفيان عن عثمان بن الحارث عن أبي الوداك
‏‏‏‏عنه. وهذا إسناد رجاله ثقات معروفون، غير أبي رفاعة، فلم أجد له ترجمة.
‏‏‏‏الخامس: عن طلحة بن أبي حدرد قال النبي صلى الله عليه وسلم : فذكره. أخرجه
‏‏‏‏البخاري في " التاريخ " (2 / 2 / 345) : أخبرنا يعقوب أخبرنا محمد بن معن عن
‏‏‏‏عمه عنه. قلت: وهذا إسناد مجهول، أورده البخاري في ترجمة طلحة بن أبي حدرد
‏‏‏‏، ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا، وكذلك صنع ابن أبي حاتم (2 / 1 / 472) ،
‏‏‏‏وأما ابن حبان فذكره في " الثقات " (4 / 394) . وعم محمد بن معن لم أعرفه.
‏‏‏‏ولعل قوله: " عمه "، محرف من: " أبيه "، فإن البخاري وغيره ذكروا له
‏‏‏‏رواية عن
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 368__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أبيه، وليس عن عمه، وثقه ابن حبان (7 / 412) ، وروى عنه آخران.
‏‏‏‏ويعقوب هو ابن كاسب. وبالجملة، فهذه الطرق وإن كانت لا تخلو من ضعف،
‏‏‏‏فبعضها يتقوى ببعض كما قال السخاوي في " المقاصد الحسنة " (1 / 433) . وقد
‏‏‏‏بقي الكلام على الزيادة المتقدمة في حديث أنس: " وأن تتخذ المساجد طرقا،
‏‏‏‏وأن يظهر موت الفجاءة ". فاعلم أن الشطر الأول منها له شاهد من حديث ابن مسعود
‏‏‏‏قال: " من أشراط الساعة أن يمر الرجل في المسجد فلا يركع ركعتين ". أخرجه عبد
‏‏‏‏الرزاق (1678) عن معمر عن أبي إسحاق وغيره من أهل الكوفة عنه. وأخرجه ابن
‏‏‏‏أبي شيبة (1 / 339) والطبراني في " المعجم الكبير " (3 / 36 / 2) عن عبد
‏‏‏‏الأعلى بن الحكم عن خارجة بن الصلت البرجمي عنه قال: " من اقتراب الساعة أو من
‏‏‏‏أشراط الساعة أن تتخذ المساجد طرقا ". ومن هذا الوجه أخرجه الحاكم (4 / 446
‏‏‏‏) مرفوعا، وله عنده تتمة، وقال: " صحيح الإسناد ". قلت: وتعقبه الذهبي
‏‏‏‏بما لا طائل تحته، بل إنه خلط بين هذا الإسناد وبين إسناد آخر قبله. وهذا
‏‏‏‏لا يحتمل الصحة، وإنما الحسن فقط، لأن عبد الأعلى - وهو ابن الحكم - ترجمه
‏‏‏‏ابن أبي حاتم (3 / 1 / 25) برواية ثقتين عنه، ولم يذكر فيه جرحا ولا
‏‏‏‏تعديلا، وهو على شرط ابن حبان، فلعله أخرجه في " ثقاته "، فليراجع.
‏‏‏‏ويقويه أن له طريقا أخرى عن ابن مسعود، يرويه منصور عن سالم بن أبي الجعد قال:
‏‏‏‏دخل ابن مسعود المسجد، فقال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 369__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏"
‏‏‏‏إن من أشراط الساعة أن يمر الرجل في طول المسجد وعرضه لا يصلي فيه ركعتين ".
‏‏‏‏أخرجه الطبراني وقال: " هكذا رواه منصور، ووصله قتادة ". قلت: لكن إسناده
‏‏‏‏إلى قتادة ضعيف وفيه زيادة منكرة، كما بينته في الكتاب الآخر (4514) .
‏‏‏‏وأما الزيادة الأخرى: " وأن يظهر موت الفجأة ". فقد وجدت لها طريقا أخرى عن
‏‏‏‏أنس. أخرجه عبد الرزاق في " المصنف " (6780) وابن عدي في " الكامل " (83 /
‏‏‏‏1) والدينوري في " المنتقى من المجالسة " (270 / 2) عن الحسن بن عمارة عن
‏‏‏‏الحواري بن زياد عنه مرفوعا: " من اقتراب الساعة أن يفشو الفالج، وموت
‏‏‏‏الفجأة ". لكن ابن عمارة هذا متروك. إلا أنها قد ثبتت في مرسل الشعبي المتقدم
‏‏‏‏، رواه محمد بن يحيى عن أبيه عن حماد بن سلمة عن عاصم بن بهدلة عن الشعبي
‏‏‏‏مرفوعا. أخرجه أبو عمرو الداني في " الفتن " (52 / 1 و 53 / 1) . وهذا
‏‏‏‏إسناد مرسل حسن، محمد بن يحيى هو ابن سعيد بن فروخ القطان، وهو ثقة. وأما
‏‏‏‏أبوه فحافظ ثقة إمام، ومن فوقهم معروفون، فإذا ضم إليه حديث أنس صارت هذه
‏‏‏‏الزيادة منه في مرتبة الحسن إن شاء الله.
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 370__________
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.