الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
متفرق احادیث
विभिन्न हदीसें
2688. «سريا» کی تفسیر
“ अस्सरी ” « السري » से मुराद क्या है ”
حدیث نمبر: 4081
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" الشاهد يرى ما لا يرى الغائب".-" الشاهد يرى ما لا يرى الغائب".
سیدنا علی رضی اللہ عنہ سے مروی ہے، وہ کہتے ہیں: میں نے کہا: اے اللہ کے رسول! جب آپ مجھے بھیج ہی رہے ہیں تو اب میں (‏‏‏‏آپ کے حکم پر عمل کرنے کے لیے) گرم سکّہ کی طرح بن جاؤں یا ایسا حاضر جو کہ وہ کچھ دیکھ رہا ہے جسے غائب نہیں دیکھ سکتا؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ایسا حاضر جو کہ وہ کچھ دیکھ رہا ہے جسے غائب نہیں دیکھ سکتا۔
हज़रत अली रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि मैं ने कहा कि ऐ अल्लाह के रसूल, जब आप मुझे भेज ही रहे हैं तो अब मैं (आप के हुक्म पर काम करने के लिये) गर्म सिक्के की तरह बन जाऊँ या ऐसा हाज़िर जो कि वह कुछ देख रहा है जिसे ग़ायब नहीं देख सकता ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया कि “ऐसा हाज़िर जो कि वह कुछ देख रहा है जिसे ग़ायब नहीं देख सकता।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1904

قال الشيخ الألباني:
- " الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أحمد (1 / 83) وعنه الضياء في " المختارة " (1 / 248) والبخاري في
‏‏‏‏" التاريخ " (1 / 1 / 177) عن يحيى بن سعيد عن سفيان حدثنا محمد بن عمر بن
‏‏‏‏علي بن أبي طالب عن علي رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله إذا بعثتني
‏‏‏‏أكون كالسكة المحماة، أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب؟ قال: فذكره. وخالفه
‏‏‏‏أبو نعيم فقال: أخبرنا سفيان به إلا أنه زاد: " عن أبيه عن علي ". أخرجه
‏‏‏‏الضياء (1 / 233) وقال: " رواه إسحاق بن راهويه في " مسنده " عن أبي نعيم "
‏‏‏‏. لكن أخرجه أبو نعيم في " الحلية " (7 / 92) : حدثنا سليمان بن أحمد (هو
‏‏‏‏__________جزء : 4 /صفحہ : 527__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الطبراني) حدثنا علي بن عبد العزيز حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان به دون الزيادة
‏‏‏‏ولذلك قال أبو نعيم عقبه: " رواه عصام بن يزيد: جبر، فوصله ". ثم أسنده من
‏‏‏‏طريقين عن محمد بن يحيى بن منده حدثنا محمد بن عصام بن يزيد عن أبيه عن سفيان
‏‏‏‏عن محمد بن عمر بن علي عمن حدثه عن علي قال: " بلغ النبي صلى الله عليه وسلم
‏‏‏‏عن نسيب لأم إبراهيم شيء، فدفع إلي السيف، فقال: اذهب فاقتله، فانتهيت إليه
‏‏‏‏، فإذا هو فوق نخلة، فلما رآني عرف، ووقع، وألقى ثوبه، فإذا هو أجب،
‏‏‏‏فكففت عنه، فقال: أحسنت ". وقال: " جوده محمد بن إسحاق وسماه ". ثم ساقه
‏‏‏‏هنا مختصرا وفي (3 / 177 - 178) بتمامه من طريق يونس بن بكير عن محمد بن
‏‏‏‏إسحاق عن إبراهيم بن محمد بن علي بن الحنفية عن أبيه عن جده علي بن أبي طالب
‏‏‏‏كرم الله وجهه قال: " أكثر على مارية أم إبراهيم ابن النبي صلى الله عليه وسلم
‏‏‏‏في قبطي - ابن عم لها - كان يزورها ويختلف إليها، فقال رسول الله صلى الله
‏‏‏‏عليه وسلم لي: خذ هذا السيف فانطلق إليه، فإن وجدته عندها فاقتله. فقلت: يا
‏‏‏‏رسول الله أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة لا يثنيني شيء حتى أمضى لما
‏‏‏‏أرسلتني به، أو الشاهد يرى ما لا يرى الغائب؟ قال: (فذكره) ، فأقبلت
‏‏‏‏متوشحا السيف فوجدته عندها فاخترطت السيف، فلما أقبلت نحوه عرف أني أريده،
‏‏‏‏فأتى نخلة فرقى فيها، ثم رمى بنفسه على قفاه، وشفر برجليه، فإذا هو أجب
‏‏‏‏أمسح، (¬1) ما له ما للرجال قليل ولا أكثر، فأغمدت سيفي، ثم أتيت النبي صلى
‏‏‏‏الله عليه وسلم فأخبرته، فقال: الحمد لله الذي يصرف عنا أهل البيت ".
‏‏‏‏وقال: " هذا غريب لا يعرف مسندا بهذا السياق إلا من حديث محمد بن إسحاق ".
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) الأصل (أشح) . والتصويب من " المختارة ". اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 4 /صفحہ : 528__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قلت: ومن هذا الوجه أخرجه البخاري في " التاريخ " وأبو عبد الله بن منده في
‏‏‏‏" معرفة الصحابة " (42 / 531) وابن عساكر في " تاريخ دمشق " (1 / 232 / 1)
‏‏‏‏والضياء في " المختارة " (1 / 247) وصرح البخاري وابن منده بتحديث ابن
‏‏‏‏إسحاق، فزالت شبهة تدليسه وسائر رجاله ثقات، فهو إسناد متصل جيد. وروى
‏‏‏‏الخطيب في " التاريخ " (3 / 64) من هذا الوجه حديث الترجمة فقط دون القصة.
‏‏‏‏وقد وجدت له شاهدا يرويه ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب وعقيل عن الزهري عن
‏‏‏‏أنس مرفوعا به. أخرجه القضاعي في " مسند الشهاب " (9 / 2) من طريق الطبراني
‏‏‏‏. وهذا إسناد لا بأس به في الشواهد. والقصة وحدها دون الحديث لها طريق أخرى
‏‏‏‏عند مسلم (8 / 119) وأحمد (3 / 281) من طريق ثابت عن أنس نحوه. واستدركه
‏‏‏‏الحاكم (4 / 39) على مسلم فوهم كما وهم بعض المعلقين على " المقاصد الحسنة "
‏‏‏‏في جزمه بأن حديث الترجمة من حديث أنس عند مسلم. وأخرجه الحاكم من حديث عائشة
‏‏‏‏أيضا وفيه أبو معاذ سليمان بن الأرقم الأنصاري وهو ضعيف جدا وسيأتي تخريجه
‏‏‏‏وبيان ما فيه من الزيادات المنكرة برقم (4964) من الكتاب الآخر.
‏‏‏‏قلت: والحديث نص صريح في أن أهل البيت رضي الله عنهم يجوز فيهم ما يجوز في
‏‏‏‏غيرهم من المعاصي إلا من عصم الله تعالى، فهو كقوله صلى الله عليه وسلم لعائشة
‏‏‏‏في قصة الإفك: " يا عائشة! فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا، فإن كنت بريئة
‏‏‏‏فسيبرئك الله وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه.. ".
‏‏‏‏__________جزء : 4 /صفحہ : 529__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه مسلم
‏‏‏‏. ففيهما رد قاطع على من ابتدع القول بعصمة زوجاته صلى الله عليه وسلم محتجا
‏‏‏‏بمثل قوله تعالى فيهن: * (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم
‏‏‏‏تطهيرا) * جاهلا أو متجاهلا أن الإرادة في الآية ليست الإرادة الكونية التي
‏‏‏‏تستلزم وقوع المراد وإنما هي الإرادة الشرعية المتضمنة للمحبة والرضا وإلا
‏‏‏‏لكانت الآية حجة للشيعة في استدلالهم بها على عصمة أئمة أهل البيت وعلى رأسهم
‏‏‏‏علي رضي الله عنه، وهذا مما غفل عنه ذلك المبتدع مع أنه يدعي أنه سلفي!
‏‏‏‏ولذلك قال شيخ الإسلام ابن تيمية في رده على الشيعي الرافضي (2 / 117) :
‏‏‏‏" وأما آية التطهير فليس فيها إخبار بطهارة أهل البيت وذهاب الرجس عنهم،
‏‏‏‏وإنما فيها الأمر لهم بما يوجب طهارتهم وذهب الرجس عنهم، ... ومما يبين أن
‏‏‏‏هذا مما أمروا به لا مما أخبر بوقوعه ما ثبت في " الصحيح " أن النبي صلى الله
‏‏‏‏عليه وسلم أدرك الكساء على فاطمة وعلي وحسن وحسين ثم قال: " اللهم هؤلاء
‏‏‏‏أهل بيتي، فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ". رواه مسلم. ففيه دليل على أنه
‏‏‏‏لم يخبر بوقوع ذلك، فإنه لو كان وقع لكان يثني على الله بوقوعه ويشكره على
‏‏‏‏ذلك لا يقتصر على مجرد الدعاء ". ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.