الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
اذان اور نماز
अज़ान और नमाज़
387. اذان اور اقامت کے دوران وقفہ کی مقدار
“ अज़ान और इक़ामत के बीच कितना समय होना चाहिए ”
حدیث نمبر: 583
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" اجعل بين اذانك وإقامتك نفسا قدر ما يقضي المعتصر حاجته في مهل وقدر ما يفرغ الآكل من طعامه في مهل".-" اجعل بين أذانك وإقامتك نفسا قدر ما يقضي المعتصر حاجته في مهل وقدر ما يفرغ الآكل من طعامه في مهل".
نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: اذان اور اقامت کے درمیان اتنا وقفہ کرو کہ قضائے حاجت کرنے والا آرام سے اپنی حاجت سے فارغ ہو جائے اور کھانا کھانے والا اطمینان کے ساتھ اپنے کھانے سے فارغ ہو جائے۔ یہ حدیث سیدنا ابی بن کعب، سیدنا جابر بن عبداللہ، سیدنا ابوہریرہ اور سیدنا سلمان فارسی رضی اللہ عنہم سے روایت کی گئی ہے۔
नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अज़ान और इक़ामत के बीच इतना ठहरा करो कि मल करने वाला आराम से अपनी ज़रूरत को पूरा करले और खाना खाने वाला तसल्ली के साथ अपने खाने को पूरा करले।” ये हदीस हज़रत अबी बिन कअब, हज़रत जाबिर बिन अब्दुल्लाह, हज़रत अबु हुरैरा और हज़रत सलमान फ़ारसी रज़ि अल्लाह अन्हुम से रिवायत की गई है।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 887

قال الشيخ الألباني:
- " اجعل بين أذانك وإقامتك نفسا قدر ما يقضي المعتصر حاجته في مهل وقدر ما يفرغ الآكل من طعامه في مهل ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏روي من حديث أبي بن كعب وجابر بن عبد الله وأبي هريرة وسلمان الفارسي.
‏‏‏‏1 - أما حديث أبي، فيرويه عبد الله بن الفضل عن عبد الله بن أبي الجوزاء عنه
‏‏‏‏به. أخرجه عبد الله بن أحمد في " زيادات المسند " (5 / 143) والضياء
‏‏‏‏المقدسي في " المنتقى من مسموعاته بمرو " (ق 141 / 2) .
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد ضعيف عبد الله بن أبي الجوزاء لا يعرف وقد أغفلوه، فلم
‏‏‏‏يترجموه، نعم أورده في " الكنى " من " التعجيل " فقال: " عب - أبو الجوزاء عن
‏‏‏‏أبي بن كعب رضي الله عنه وعنه أبو الفضل مجهول، وقال الأزدي: متروك، قال
‏‏‏‏الحسيني في " الإكمال ": لعله عبد الله بن الفضل. قلت: هذا الترجي واقع،
‏‏‏‏وحديثه في الأمر بالفصل بين الأذان والإقامة. أخرجه عبد الله بن أحمد في
‏‏‏‏" زياداته " من طريق سلم بن قتيبة الباهلي عن مالك بن مغول عن أبي الفضل هكذا،
‏‏‏‏وأخرجه أيضا من رواية معارك بن عباد عن عبد الله بن الفضل عن عبد الله بن أبي
‏‏‏‏الجوزاء عن أبي، ولعبد الله بن الفضل ترجمة في " التهذيب " فإن كان عبد الله
‏‏‏‏يكنى أبا الفضل، فذلك وإلا فيحتمل أنها كانت " ابن الفضل " فتصحف.
‏‏‏‏قلت: ويؤيد التصحيف أنه في " المسند " المطبوع على الصواب: " ابن الفضل ".
‏‏‏‏2 - وأما حديث جابر، فيرويه عبد المنعم صاحب السقاء، قال: حدثنا يحيى بن
‏‏‏‏مسلم عن الحسن وعطاء عنه به. أخرجه الترمذي (1 / 373) والعقيلي في
‏‏‏‏" الضعفاء " (266) وابن عدي في " الكامل " وعنه البيهقي (1 / 428)
‏‏‏‏والخطيب في " تلخيص المتشابه " (26، 27) . وقال الترمذي: " لا نعرفه إلا
‏‏‏‏من هذا الوجه، من حديث عبد المنعم وهو إسناد مجهول
‏‏‏‏__________جزء : 2 /صفحہ : 547__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وعبد المنعم شيخ بصري ".
‏‏‏‏وقال العقيلي: " لا يتابع عليه (يعني عبد المنعم) وهو منكر الحديث، وقد
‏‏‏‏تابعه من هو دونه ". وكذلك قال البخاري في " التاريخ الصغير " (204) أنه
‏‏‏‏منكر الحديث. وقال البيهقي: " هكذا رواه جماعة عن عبد المنعم بن نعيم أبي
‏‏‏‏سعيد، قال البخاري: هو منكر الحديث، ويحيى بن مسلم البكاء الكوفي ضعفه يحيى
‏‏‏‏بن معين ". وكأن البيهقي يشير بقوله " هكذا.. " إلى أن الجماعة قد خولفوا
‏‏‏‏وهو كذلك، فقد أخرجه الحاكم (1 / 204) من طريق علي بن حماد ابن أبي طالب
‏‏‏‏حدثنا عبد المنعم بن نعيم الرياحي حدثنا عمرو بن فائد الأسواري حدثنا يحيى بن
‏‏‏‏مسلم به. فأدخل بين عبد المنعم ويحيى بن مسلم عمرو بن فائد، وقال: " ليس
‏‏‏‏في إسناده مطعون فيه غير عمرو بن فائد والباقون شيوخ البصرة وهذه سنة غريبة
‏‏‏‏لا أعرف لها إسنادا غير هذا ".
‏‏‏‏وتعقبه الذهبي بقوله: " قلت: قال الدارقطني: عمرو بن فائد متروك ".
‏‏‏‏قلت: وفاتهما معا أن فيه عبد المنعم أيضا وهو ضعيف جدا كما يفيده قول
‏‏‏‏البخاري المتقدم: منكر الحديث. وقد قال الذهبي في " الضعفاء والمتروكين ":
‏‏‏‏" ضعفه الدارقطني وغيره ". ثم رأيت الحافظ العراقي في " تخريج الأحياء " (1
‏‏‏‏/ 157) قد تعقب الحاكم بنحو ما ذكرنا.
‏‏‏‏__________جزء : 2 /صفحہ : 548__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏3 - وأما حديث أبي هريرة، فأخرجه أبو الشيخ في " الأذان " وعنه البيهقي من
‏‏‏‏طريق حمدان بن الهيثم بن خالد البغدادي حدثنا صبيح بن عمير السيرافي حدثنا
‏‏‏‏الحسن بن عبيد الله عن الحسن وعطاء كلاهما عن أبي هريرة، وقال البيهقي:
‏‏‏‏" إسناده ليس بالمعروف ".
‏‏‏‏قلت: يشير إلى أن صبيحا مجهول كما قال الحافظ في ترجمته من " اللسان " وذكر
‏‏‏‏تبعا لأصله أن الأزدي قال: " فيه لين ".
‏‏‏‏وحمدان بن الهيثم هو شيخ أبي الشيخ، ووثقه لكنه أتى بشيء منكر عن أحمد،
‏‏‏‏فراجع " الميزان ".
‏‏‏‏4 - وأما حديث سلمان، فرواه أبو الشيخ أيضا كما في " الجامع الصغير " ولم
‏‏‏‏يتكلم المناوي على إسناده ولا على إسناد الذي قبله بشيء ومع ذلك فقد ختم
‏‏‏‏الكلام على الحديث بقوله: " وبذلك كله يعلم ما في تحسين المؤلف له إلا أن
‏‏‏‏يريد أنه حسن لغيره ".
‏‏‏‏قلت: وهذا هو الذي أراه أنه حسن لأن طرقه - إلا الثالث منها ليس فيها ضعف
‏‏‏‏شديد. والله أعلم.
‏‏‏‏(تنبيه) : المعتصر هنا هو الذي يحتاج إلى الغائط ليتأهب للصلاة وهو من
‏‏‏‏(العصر) . أو (العصر) وهو الملجأ والمستخفى. ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.