الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
اذان اور نماز
अज़ान और नमाज़
437. ”آمین“ کہنے کی فضیلت
“ आमीन कहने की फ़ज़ीलत ”
حدیث نمبر: 660
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" إذا قرا الإمام: * (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) *، فامن الإمام فامنوا، فإن الملائكة تؤمن على دعائه، فمن وافق تامينه تامين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه".-" إذا قرأ الإمام: * (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) *، فأمن الإمام فأمنوا، فإن الملائكة تؤمن على دعائه، فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے مروی ہے، وہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جب امام «غير المغضوب عليهم ولا الضالين» پڑھ کر آمین کہے تو تم آمین کہو، کیونکہ فرشتے بھی امام کی دعا پر آمین کہتے ہیں اور جس کی آمین فرشتوں کی آمین سے موافقت کر گئی اس کے سابقہ گناہ بخش دیے جائیں گے۔
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब इमाम “ « غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِيّنَ » पढ़ कर आमीन कहे तो तुम आमीन कहो, क्यूंकि फ़रिश्ते भी इमाम की दुआ पर आमीन कहते हैं और जिस की आमीन फ़रिश्तों की आमीन से मिल गई उस के पिछले पाप क्षमा दिए जाएं गे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2534

قال الشيخ الألباني:
- " إذا قرأ الإمام: * (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) *، فأمن الإمام فأمنوا ، فإن الملائكة تؤمن على دعائه، فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أبو يعلى (4 / 1408) : حدثنا عمرو الناقد أخبرنا سفيان عن الزهري عن
‏‏‏‏سعيد عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. قلت:
‏‏‏‏وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين، وعمرو هو ابن محمد بن بكير الناقد أبو
‏‏‏‏عثمان البغدادي، ثقة حافظ، احتج به الشيخان وغيرهما. وقد أخرجاه وغيرهما
‏‏‏‏، وهو مخرج في " الإرواء " (344) بلفظ: " إذا أمن الإمام فأمنوا، فإنه من
‏‏‏‏وافق.. " إلخ. وإنما أخرجته بلفظ الترجمة لما فيه من الزيادة، وهي قوله
‏‏‏‏بعد * (ولا الضالين) *: " فأمن الإمام فأمنوا "، فإنها صريحة بأمرين اثنين:
‏‏‏‏الأول: أن الإمام يؤمن بعد ختمه الفاتحة، والآخر: أن المأموم يؤمن بعد فراغ
‏‏‏‏الإمام من التأمين. وقد قيل في تفسير رواية الشيخين أقوال كثيرة ذكرها الحافظ
‏‏‏‏في " الفتح " (2 / 218 - 219) ، منها أن معنى قوله: إذا أمن، بلغ موضع
‏‏‏‏التأمين، كما يقال: أنجد إذا بلغ نجدا، وإن لم يبلغها. قال ابن العربي: "
‏‏‏‏هذا بعيد لغة وشرعا ". وقال ابن دقيق العيد: " وهذا مجاز، فإن وجد دليل
‏‏‏‏يرجحه عمل به، وإلا فالأصل عدمه ". قال الحافظ: " استدلوا له برواية أبي
‏‏‏‏صالح عن أبي هريرة بلفظ: إذا قال الإمام: * (ولا الضالين) * فقولوا: (آمين
‏‏‏‏) ، قالوا: فالجمع بين الروايتين يقتضي حمل قوله: إذا أمن على المجاز ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 78__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وأقول: يمكن الجمع بطريقة أخرى، وهي أن يؤخذ بالزائد من الروايتين فيضم إلى
‏‏‏‏الأخرى، وهو قوله في رواية سعيد: " إذا أمن الإمام فأمنوا "، فتضم الزيادة
‏‏‏‏إلى رواية أبي صالح فيصير الحديث هكذا: " إذا قال الإمام: * (ولا الضالين) *
‏‏‏‏آمين، فقولوا آمين ". وهذا الجمع أولى من الجمع المذكور، وذلك لوجوه.
‏‏‏‏الأول: أنه مطابق لرواية أبي يعلى هذه، الصريحة بذلك. الثاني: أنه موافق
‏‏‏‏للقواعد الحديثية من وجوب الأخذ بالزيادة من الثقة. الثالث: أنه يغنينا عن
‏‏‏‏مخالفة الأصل الذي أشار إليه ابن دقيق العيد. الرابع: أنه على وزن قوله صلى
‏‏‏‏الله عليه وسلم: " إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم ربنا لك
‏‏‏‏الحمد، فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ". أخرجه
‏‏‏‏الشيخان وغيرهما من حديث أبي هريرة أيضا. وهو مخرج في " صحيح أبي داود " (
‏‏‏‏794) . فكما أن هذا نص في أن المقتدي يقول التحميد بعد تسميع الإمام، فمثله
‏‏‏‏إذا أمن فأمنوا، فهو نص على أن تأمين المقتدي بعد تأمين الإمام. الخامس: أنه
‏‏‏‏هو الموافق لنظام الاقتداء بالإمام المستفاد من مثل قوله صلى الله عليه وسلم :
‏‏‏‏" إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبر كبروا [ولا تكبروا حتى يكبر] وإذا
‏‏‏‏ركع فاركعوا وإذا قال سمع الله لمن حمده، فقولوا: ... " الحديث. أخرجه
‏‏‏‏الشيخان وغيرهما من حديث عائشة وأبي هريرة وغيرهما، وهو مخرج في المصدر
‏‏‏‏السابق (614 و 618) ، والزيادة لأبي داود. فكما دل الحديث أن من مقتضى
‏‏‏‏الائتمام بالإمام عدم مقارنته بالتكبير، وما
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 79__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ذكر معه، فمن ذلك عدم مقارنته
‏‏‏‏بالتأمين. وإخراج التأمين من هذا النظام يحتاج إلى دليل صريح، وهو مفقود،
‏‏‏‏إذ غاية ما عند المخالفين إنما هو حديث أبي صالح المتقدم، وليس صريحا في ذلك
‏‏‏‏، بل الصحيح أنه محمول على رواية سعيد هذه لاسيما على لفظ أبي يعلى المذكور
‏‏‏‏أعلاه. السادس: أن مقارنة الإمام بالتأمين تحتاج إلى دقة وعناية خاصة من
‏‏‏‏المؤتمين، وإلا وقعوا في مخالفة صريحة وهي مسابقته بالتأمين، وهذا مما
‏‏‏‏ابتلي به جماهير المصلين، فقد راقبتهم في جميع البلاد التي طفتها، فوجدتهم
‏‏‏‏يبادرون إلى التأمين، ولما ينته الإمام من قوله: * (ولا الضالين) *،
‏‏‏‏لاسيما إذا كان يمدها ست حركات، ويسكت بقدر ما يتراد إليه نفسه، ثم يقول:
‏‏‏‏آمين فيقع تأمينه بعد تأمينهم! ولا يخفى أن باب سد الذريعة يقتضي ترجيح عدم
‏‏‏‏مشروعية المقارنة خشية المسابقة، وهذا ما دلت عليه الوجوه المتقدمة. وهو
‏‏‏‏الصواب إن شاء الله تعالى، وإن كان القائلون به قلة، فلا يضرنا ذلك، فإن
‏‏‏‏الحق لا يعرف بالرجال، فاعرف الحق تعرف الرجال. ذلك ما اقتضاه التمسك بالأصل
‏‏‏‏بعد النظر والاعتبار، وهو ما كنت أعمل به وأذكر به مدة من الزمن. ثم رأيت
‏‏‏‏ما أخرجه البيهقي (2 / 59) عن أبي رافع أن أبا هريرة كان يؤذن لمروان بن
‏‏‏‏الحكم، فاشترط أن لا يسبقه بـ * (الضالين) * حتى يعلم أنه دخل الصف، وكان
‏‏‏‏إذا قال مروان: * (ولا الضالين) * قال أبو هريرة: " آمين "، يمد بها صوته،
‏‏‏‏وقال: إذا وافق تأمين أهل الأرض أهل السماء غفر لهم. وسنده صحيح. قلت:
‏‏‏‏فهذا صريح في أن أبا هريرة رضي الله عنه كان يؤمن بعد قول الإمام: * (ولا
‏‏‏‏الضالين) *. ولما كان من المقرر أن راوي الحديث أعلم بمرويه من غيره، فقد
‏‏‏‏اعتبرت عمل أبي هريرة هذا تفسيرا لحديث الترجمة، ومبينا أن معنى " إذا أمن
‏‏‏‏الإمام
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 80__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏فأمنوا.. "، أي: إذا بلغ موضع التأمين كما تقدم عن الحافظ، وهو
‏‏‏‏وإن كان استبعده ابن العربي، فلابد من الاعتماد عليه لهذا الأثر. وعليه فإني
‏‏‏‏أكرر تنبيه جماهير المصلين بأن ينتبهوا لهذه السنة، ولا يقعوا من أجلها في
‏‏‏‏مسابقة الإمام بالتأمين، بل عليهم أن يتريثوا حتى إذا سمعوا نطقه بألف (آمين
‏‏‏‏) قالوها معه. والله تعالى نسأل أن يوفقنا لاتباع الحق حيثما كان إنه سميع
‏‏‏‏مجيب. وفي هذا الأثر فائدة أخرى وهي جهر المؤتمين بـ (آمين) ، وذلك مما
‏‏‏‏ملت إليه في الكتاب الآخر لمطابقته لأثر آخر صحيح عن ابن الزبير، وحديث لأبي
‏‏‏‏هريرة مرفوع تكلمت على إسناده هناك (956) فراجعه.
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.