الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
ایمان توحید، دین اور تقدیر کا بیان
तौहीद पर ईमान, दीन और तक़दीर
44. برائیوں کی وجہ سے ایمان میں نقص آ جاتا ہے
“ बुराइयों के कारण ईमान में कमी आजाती है ”
حدیث نمبر: 88
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن، ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه ابصارهم وهو مؤمن".-" لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن، ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه أبصارهم وهو مؤمن".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جب زانی زنا کرتا ہے تو وہ مومن نہیں ہوتا، جب شرابی شراب پیتا ہے تو وہ مومن نہیں ہوتا، جب چور چوری کرتا ہے تو وہ مومن نہیں ہوتا، اور جب (ڈاکو) زبردستی لوٹ مار کرتا ہے اور لوگ اس کو دیکھ رہے ہوتے ہیں تو وہ مومن نہیں ہوتا۔
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब इंसान ज़िना करता है तो वह मोमिन नहीं होता, जब शराबी शराब पीता है तो वह मोमिन नहीं होत, जब चोर चोरी करता है तो वह मोमिन नहीं होता, और जब (डाकू) ज़बरदस्ती लूटमार करता है और लोग उसको देख रहे होते हैं तो वह मोमिन नहीं होता।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3000

قال الشيخ الألباني:
- " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمن، ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه أبصارهم وهو مؤمن ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه البخاري ومسلم، وغيرهما من حديث أبي هريرة، وله عنه طرق:
‏‏‏‏الأولى: عن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام عنه. أخرجه البخاري (5
‏‏‏‏/ 90 و 12 / 48) ومسلم (1 / 54) والنسائي (2 / 330) وابن ماجه (2 /
‏‏‏‏460 - 461) من طرق عن الزهري عنه به. وإسناد البخاري في الموضع الأول:
‏‏‏‏حدثنا سعيد بن عفير قال: حدثني الليث: حدثنا عقيل عن ابن شهاب ... وإسناده
‏‏‏‏في الموضع الآخر: حدثني يحيى بن بكير: حدثنا الليث به. وهو عند الآخرين من
‏‏‏‏طرق أخرى عن الليث به. وتابعه يونس عن ابن شهاب الزهري به. أخرجه مسلم،
‏‏‏‏وكذا البخاري. الثانية والثالثة: قال ابن شهاب: وعن سعيد وأبي سلمة عن أبي
‏‏‏‏هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله، إلا النهبة. أخرجه البخاري (5 / 91
‏‏‏‏و10 / 28) ومسلم من طريق يونس عنه به. وتابعه الأوزاعي عن الزهري به، إلا
‏‏‏‏أنه قرن معهما أبا بكر بن عبد الرحمن. أخرجه مسلم، والنسائي. وأخرجه
‏‏‏‏الدارمي (2 / 115) عن أبي سلمة وحده، وكذا رواه ابن أبي شيبة في " الإيمان
‏‏‏‏" رقم (38 - بتحقيقي) . الرابعة: عن ذكوان عن أبي هريرة به، دون النهبة،
‏‏‏‏وزاد:
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1269__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" والتوبة معروضة بعد ". أخرجه البخاري (12 / 67 و 95) ومسلم
‏‏‏‏والنسائي (2 / 254) وكذا أبو داود (2 / 270) والترمذي (2627) وأحمد (2
‏‏‏‏/ 376 - 377 و 479) كلهم عن الأعمش عنه به. وتابعه القعقاع ويزيد بن أبي
‏‏‏‏زياد عن أبي صالح به دون الزيادة، إلا أن الأول منهما ذكر النهبة، وأشار
‏‏‏‏الأول إليها بقوله: " وذكر رابعة فنسيتها "، وزاد: " فإذا فعل ذلك خلع
‏‏‏‏ربقة الإسلام من عنقه، فإن تاب تاب الله عليه ". وهذه زيادة منكرة تفرد بها
‏‏‏‏يزيد هذا، وهو الهاشمي مولاهم، وفيه ضعف لسوء حفظه. الخامسة: عن همام عنه
‏‏‏‏به نحوه، إلا أنه قال: " ولا ينتهب أحدكم نهبة ذات شرف يرفع إليه المؤمنون
‏‏‏‏أعينهم فيها وهو حين ينتهبها مؤمن، ولا يغل أحدكم حين يغل وهو مؤمن،
‏‏‏‏فإياكم إياكم ". أخرجه مسلم، وأحمد (2 / 317) . السادسة والسابعة:
‏‏‏‏يرويهما صفوان بن سليم عن عطاء بن يسار - مولى ميمونة - وحميد بن عبد الرحمن
‏‏‏‏عنه. أخرجه مسلم، وأحمد من طريق آخر عن عطاء وحده كما يأتي قريبا. الثامنة
‏‏‏‏: عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عنه. أخرجه مسلم. التاسعة: عن قتادة عن
‏‏‏‏الحسن وعطاء عنه.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1270__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أحمد (2 / 386) ، وأخرجه مسلم من طريق آخر عن عطاء
‏‏‏‏كما سبق قريبا. العاشرة: عن الأعرج عنه. دون الزيادات. أخرجه أحمد (2 /
‏‏‏‏243) ، وسنده صحيح على شرط الشيخين، وقال الترمذي عقب الحديث: " وفي
‏‏‏‏الباب عن ابن عباس وعائشة وعبد الله بن أبي أوفى، (وقال:) حديث أبي
‏‏‏‏هريرة حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه ". قلت: أما حديث ابن عباس، فأخرجه
‏‏‏‏البخاري (12 / 67 و 65) والنسائي (2 / 254) من طريق الفضيل بن غزوان عن
‏‏‏‏عكرمة عنه دون الزيادات المتقدمة، إلا أنه زاد في آخره: " ولا يقتل وهو
‏‏‏‏مؤمن ". زاد البخاري في إحدى روايتيه: " قال عكرمة: قلت لابن عباس: كيف
‏‏‏‏ينزع الإيمان منه؟! قال: هكذا - وشبك بين أصابعه ثم أخرجها - فإن تاب عاد
‏‏‏‏إليه هكذا. وشبك بين أصابعه ". وأما حديث عائشة، فأخرجه أحمد (6 / 139)
‏‏‏‏وابن أبي شيبة (رقم 39) ، بإسناد رجاله ثقات، لولا عنعنة ابن إسحاق. وأما
‏‏‏‏حديث ابن أبي أوفى، فأخرجه ابن أبي شيبة (40 و 41) بسند حسن كما بينته في
‏‏‏‏التعليق عليه، وأخرجه أحمد (4 / 352 - 353) أيضا. وروي من حديث ابن عمر
‏‏‏‏أيضا، فقال ابن لهيعة: عن أبي الزبير قال: سألت جابرا: أسمعت رسول الله صلى
‏‏‏‏الله عليه وسلم يقول: (فذكر فقرة الزنى والسرقة فقط) ؟ قال جابر: لم أسمعه
‏‏‏‏. قال جابر: وأخبرني ابن عمر، وأنه قد سمعه.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1271__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أحمد (3 / 3446) ،
‏‏‏‏ورجاله ثقات لولا ضعف ابن لهيعة، وقد أورده الهيثمي في " المجمع " (1 / 100)
‏‏‏‏عن ابن عمر مرفوعا بالفقرات الأربع، وقال: " رواه الطبراني في " الكبير "
‏‏‏‏بطوله، والبزار، وروى أحمد منه: لا يزني الزاني ولا يسرق فقط، وفي
‏‏‏‏إسناد أحمد ابن لهيعة، وفي إسناد الطبراني معلى ابن مهدي، قال أبو حاتم:
‏‏‏‏يحدث أحيانا بالحديث المنكر، وذكره ابن حبان في (الثقات) ". ثم ذكر لهما
‏‏‏‏شاهدين آخرين من رواية الطبراني من حديث عبد الله بن مغفل وأبي سعيد الخدري،
‏‏‏‏فليراجعهما من شاء. واعلم أن الداعي إلى تخريج هذا الحديث المجمع على صحته
‏‏‏‏عند أئمة الحديث من الشيخين وغيرهما أنني رأيت الشيخ زاهد الكوثري المعروف
‏‏‏‏بعدائه الشديد لأهل السنة والحديث، قد علق عليه في حاشيته على كتاب " التنبيه
‏‏‏‏" بما يشعر القارىء العادي أنه حديث ضعيف لا تقوم به حجة، فرأيت من الضروري
‏‏‏‏القيام بهذا التخريج الذي يمكن به لكل قارىء أن يكشف ما في تعليقه عليه من
‏‏‏‏تضليل القراء، بإفهامه إياهم خلاف الحقيقة من نواح يأتي بيانها، فقد قال في
‏‏‏‏التعليق المشار إليه (ص 154) بعد أن ذكر حديثين آخرين صحيحين أحدهما حديث
‏‏‏‏عبادة المتقدم آنفا، والآخر حديث أبي ذر المتقدم برقم (826) : " وإن سرق
‏‏‏‏وإن زنى "، قال: " وأما حديث " لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن " فأحط
‏‏‏‏منهما في الصحة (!) بل أنكر بعض أهل العلم صحته بالمرة كما حكى ابن جرير،
‏‏‏‏وفي سنده يحيى بن عبد الله بن بكير، وهو ممن لا يحتج به أبو حاتم، وقد ضعفه
‏‏‏‏النسائي، لكن مشاه الجمهور وأولوا الحديث لمخالفة ظاهر معناه الكتاب والسنة
‏‏‏‏والإجماع - راجع فتح الباري (12 - 47) ".
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1272__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏والرد عليه من وجوه: الأول:
‏‏‏‏أنه ليس أحط منهما في الصحة، بل هو أعلى منهما فيها، كيف لا وهو قد رواه
‏‏‏‏سبعة من الصحابة وهم أبو هريرة ولحديثه وحده عشرة طرق عنه كما تقدم بيانه!
‏‏‏‏وابن عباس، وعائشة، وابن أبي أوفى، وابن عمر، وعبد الله بن مغفل، وأبو
‏‏‏‏سعيد الخدري. وأما حديث أبي ذر، فله عنه ثلاث طرق فقط، وله شاهد من حديث
‏‏‏‏أبي الدرداء ضعفه البخاري، وآخر من حديث سلمة بن نعيم عند الإمام أحمد.
‏‏‏‏وأما حديث عبادة، فله عنه ثلاث طرق أيضا، ولم أجد له شاهدا في المصادر
‏‏‏‏المتوفرة لدي الآن. إذا عرفت هذا أيها القارىء الكريم يتبين لك بجلاء لا غموض
‏‏‏‏فيه بطلان قول الكوثري إن حديث الترجمة أحط من الحديثين المشار إليهما في الصحة
‏‏‏‏! إذ كيف يعقل ذلك وقد عرفت أنه أكثر منهما طرقا وشواهد؟ وهذا القول منه في
‏‏‏‏الحقيقة مما يؤكد أن الرجل - مع علمه - لا يوثق بأقواله، لأنه يتبع هواه
‏‏‏‏فيدفعه إلى أن يهرف بما لا يعرف، أو إلى أن ينحرف عما يعرف، فيجعل المرجوح
‏‏‏‏راجحا، أو المفضول فاضلا، وبالعكس، نسأل الله العافية. الثاني: هب أنه
‏‏‏‏أحط منهما في الصحة، فذلك مما لا يقدح فيه عند أهل المعرفة بهذا العلم الشريف
‏‏‏‏، ألا ترى أن الحديث الحسن لغيره أحط في الثبوت من الحسن لذاته، وهذا أحط في
‏‏‏‏الصحة من الصحيح لغيره، وهذا أحط من الصحيح لذاته، وهكذا يقال في المشهور
‏‏‏‏والمستفيض مع المتواتر كما هو ظاهر، والكوثري لا يخفى عليه هذا، ولكنها
‏‏‏‏المكابرة واتباع الهوى الذي يحمله على الغمز في الحديث الصحيح لمخالفته لمذهبه
‏‏‏‏، بل لهواه، كما يأتي بيانه!
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1273__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الثالث: قوله: بل أنكر بعض أهل العلم صحته
‏‏‏‏بالمرة كما حكى ابن جرير. فأقول: فيه تحريف خبيث لغاية في نفسه من المبالغة
‏‏‏‏في تعظيم المنكر لصحة هذا الحديث، فإن نص كلام ابن جرير كما حكاه الحافظ عنه
‏‏‏‏في المكان الذي أشار إليه الكوثري نفسه: " وأنكر بعضهم أن يكون صلى الله عليه
‏‏‏‏وسلم قاله ". فقوله: " بعضهم " شرحه الكوثري بقوله: " بعض أهل العلم ".
‏‏‏‏وهذا مما لا دليل عليه، فقد يكون المنكر الذي أشار إليه ابن جرير ليس عنده من
‏‏‏‏أهل العلم الذين يستحقون أن يحشروا في زمرتهم، بل هو عنده من أهل الأهواء
‏‏‏‏والبدع كالمرجئة ونحوهم، كما هو شأن الكوثري عندي، فتأمل كيف حرف هذا النقل
‏‏‏‏عن ابن جرير لتضخيم شأن المنكر، مما يؤكد أنه لا يوثق بنقله عن العلماء، وكم
‏‏‏‏له من مثله مما لا مجال الآن للإفاضة فيه. الرابع: قوله: وفي سنده يحيى بن
‏‏‏‏عبد الله بن بكير، وهو ممن لا يحتج به أبو حاتم ... إلخ. قلت: وهذا أسوأ
‏‏‏‏ما في هذا التعليق من الجور والطعن في الراوي الثقة، وفي حديثه بدون حجة
‏‏‏‏ولا بينه، وإليك البيان: أولا: لقد اعتمد في الطعن في ابن بكير على كلام أبي
‏‏‏‏حاتم والنسائي، وهو يعلم أنه طعن غير مفسر، وأن مثله لا يقبل، لاسيما إذا
‏‏‏‏كان وثقه الجمهور، واحتج به الشيخان، ولذلك قال الذهبي: " ثقة صاحب حديث
‏‏‏‏ومعرفة، يحتج به في " الصحيحين " (ثم ذكر كلام أبي حاتم والنسائي فيه ثم قال
‏‏‏‏:) ووثقه غير واحد ". ثانيا: هب أن جرح من جرحه مقدم على توثيق من وثقه،
‏‏‏‏فلا يلزم أن يكون
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 1274__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏مجروحا في كل من روى عنهم، كما أن العكس غير لازم أيضا، أي
‏‏‏‏لا يلزم من كون الراوي ثقة أن يكون ثقة في كل من روى عنهم، كما هو معلوم عند
‏‏‏‏المشتغلين بهذا العلم، فقد يكون المجروح له نوع اختصاص ببعض الرواة والحفظ
‏‏‏‏لحديثهم فيكون ثقة في مثلهم، وهذا الحديث قد رواه ابن بكير عن الليث كما تقدم
‏‏‏‏في أول هذا التخريج، وقد قال ابن عدي فيه: " كان جار الليث بن سعد، وهو
‏‏‏‏أثبت الناس فيه، وعنده عن الليث ما ليس عند أحد ". وقد لاحظ الحافظ ابن حجر
‏‏‏‏اختصاصه المذكور بالليث، فقال في " التقريب ": " ثقة في الليث، وتكلموا في
‏‏‏‏سماعه من مالك ". فتأمل أيها القارىء الكريم كيف كتم الكوثري الاختصاص المذكور
‏‏‏‏الذي لا يسمح مطلقا بجرح ابن بكير في روايته عن الليث خاصة، فما أجرأه على
‏‏‏‏كتمان الحق، والتدليس على الناس. ثالثا: هب أنه مجروح مطلقا حتى في روايته
‏‏‏‏عن الليث، فجرحه ليس لتهمة في نفسه، وإنما لضعف في حفظه يخشى أن يعرض له في


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.