الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
ایمان توحید، دین اور تقدیر کا بیان
तौहीद पर ईमान, दीन और तक़दीर
48. مومن پر لعنت کرنے کی مذمت
“ मोमिन पर लाअनत करने की निंदा ”
حدیث نمبر: 92
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
- (إذا قال الرجل لاخيه: يا كافر! فهو كقتله، ولعن المؤمن كقتله).- (إذا قال الرجل لأخيه: يا كافر! فهو كقتله، ولعْنُ المؤمنِ كقتله).
سیدنا عمران بن حصین رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جب آدمی اپنے بھائی کو یوں کہتا ہے: او کافر! تو اس (کا گناہ) اس کو قتل کرنے کے مترادف ہے اور مومن پر لعنت کرنا بھی اسے قتل کرنے کی طرح ہے۔
हज़रत इमरान बिन हुसेन रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब आदमी अपने भाई को ऐसे केहता है, “ए काफ़िर, तो यह (पाप) उसको क़त्ल करने के बराबर है और मोमिन पर लाअनत करना भी उसे क़त्ल करने के बराबर है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3385

قال الشيخ الألباني:
- (إذا قال الرجل لأخيه: يا كافر! فهو كقتله، ولعْنُ المؤمنِ كقتله) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الطبراني في "المعجم الكببر" (18/193- 194) : حدثنا عبدان بن أحمد: ثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد القطان: ثنا بشر بن مبشر الواسطي: ثنا حماد بن سلمة عن أيوب عن أبي قلابة عن أبي المهلّب عن عمران ابن حصين عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ... فذكره.
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد جيد، عبدان بن أحمد ثقة حافظ مشهور، ومن فوقه ثقات
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1151__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏معروفون من رجال "التهذيب "، غير بشر بن مبشر الواسطي، وثقه ابن حبان (8/138) ، وروى عنه جمع من الثقات، كما في "تيسير الانتفاع "؛ فمثله جيد الحديث إن شاء الله تعالى. ولا سيما وقد توبع.
‏‏‏‏فأخرجه البزار مفرقاً (2/ 431-432 /2034- 2035) من طريق إسحاق بن إدريس: ثنا حماد بن سلمة به.
‏‏‏‏لكن إسحاق هذا- وهو الأسواري- متروك، وقد اضطرب قول الهيثمي فيه
‏‏‏‏في الباب الواحد من "مجمعه "، فقال في الشطر الثاني منه (8/73) "لعن المؤمن كقتله "-:
‏‏‏‏"رواه البزار، وفيه إسحاق بن إدريس، وهو متروك ".
‏‏‏‏وقال في الشطر الأول آخر الباب:
‏‏‏‏"رواه البزار، ورجاله ثقات "!
‏‏‏‏وهو في هذا متابع للمنذري في "الترغيب " (3/285) !
‏‏‏‏وذلك من أوهامهما التي تقلدها المعلقون الثلاثة على "الترغيب " (3/458/4091) !
‏‏‏‏وسببه أنه وقع (إسحاق) غير منسوب، فوثقاه ظنّاً منهما أنه من الثقات، وهو هو؛ لأنه بإسناد واحد عند البزار من شيخه إلى منتهاه، غاية ما في الأمر أنه نسب إلى أبيه (إدريس) في شطر، ولم ينسب في الشطر الآخر!
‏‏‏‏ثم إن حماد بن سلمة قد خولف في إسناده، فرواه البخاري (6105) عن وهيب، ومسلم (1/73) عن شعبة وغيره؛ كلهم عن أيوب عن أبي قلابة عن ثابت ابن الضحاك الأنصاري مرفوعاً به في حديث مخرج في "الإرواء" (8/ 201) ، فجعلوا صحابي الحديث (ثابت بن الضحاك) ، وأسقطوا بينه وبين أبي قلابة (أبا المهلب) ،
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1152__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وصرح بالتحديث عن ثابت في رواية، فإن كان حماد بن سلمة حفظ إسناده، فيكون لأيوب إسنادان؛ وإلا فلا ضير؛ لأنه انتقال من صحابي إلى آخر، وكلهم عدول. وإذا عرفت هذا؛ فمن الغرائب قول البزار عقب حديث عمران:
‏‏‏‏"لا نعلمه يروى إلا عن عمران، وثابت بن الضحاك؛ وحديث عمران أحسن إسنادآ (كذا) ، وعمران أجل، ولا نعلم روى هذا إلا حماد"!
‏‏‏‏قلت: حماد إمام وله أوهام عن غير ثابت البناني، ومع ذلك كيف يقف أمام الجماعة الذين خالفوه في إسناده؟ ! فالحق أن روايتهم أرجح، وروايته حسبها أن تكون محفوظة، أما أنها أحسن؛ فلا! ******* ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.