الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
لباس، زینت، لہو و لعب، تصاویر
पहनना ओढ़ना, सजना संवरना, खेलकूद और तस्वीरें
1307. سادگی ایمان کا حصہ ہے
“ सादगी ईमान का भाग है ”
حدیث نمبر: 1966
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" البذاذة من الإيمان. يعني التقشف".-" البذاذة من الإيمان. يعني التقشف".
سیدنا ابوامامہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: شکستہ حالی بھی ایمان میں سے ہے۔ یعنی قصداً راحت و لذت اور خوشحالی کو ترک کرنا۔
हज़रत अबु उमामह रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तंग हाली भी ईमान में से है।” यानी जानभूझ कर आराम और आनंद और ख़ुशहाली को छोड़ देना।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 341

قال الشيخ الألباني:
- " البذاذة من الإيمان. يعني التقشف ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه ابن ماجه (4118) عن أيوب بن سويد عن أسامة بن زيد عن عبد الله بن
‏‏‏‏أبي أمامة الحارثي عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره.
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات غير أيوب بن سويد قال الحافظ: " صدوق يخطىء ".
‏‏‏‏قلت: فهو لا بأس به في المتابعات، وقد توبع، فأخرجه الطبراني في " المعجم
‏‏‏‏الكبير " (1 / 40 / 1) من طريق سعيد بن سلمة بن أبي الحسام حدثني صالح
‏‏‏‏بن كيسان أن عبد الله بن أبي أمامة بن ثعلبة حدثه عن أبيه به.
‏‏‏‏وتابعه زهير بن محمد عن صالح به إلا أنه قال: " صالح بن أبي صالح ".
‏‏‏‏خرجه الحاكم (1 / 9) وقال:
‏‏‏‏" احتج مسلم بصالح بن أبي صالح السمان ".
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 666__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ووافقه الذهبي.
‏‏‏‏قلت: قد اختلف سعيد بن سلمة وزهير بن محمد في نسبة صالح هذا، فالأول قال:
‏‏‏‏" ابن كيسان " والآخر " ابن أبي صالح ". وفي كل منهما ضعف من قبل حفظه لكن
‏‏‏‏سعيدا أحسن حالا منه، وسواء كانت روايته أرجح، أو رواية زهير فإن كلا من
‏‏‏‏الصالحين ثقة في الحديث لاسيما صالح بن كيسان فإنه محتج به في " الصحيحين ".
‏‏‏‏وإن مما يرجح أنه هو أنهم ذكروه في الرواة عن عبد الله بن أبي أمامة دون الآخر
‏‏‏‏والله أعلم.
‏‏‏‏ثم رأيت الحديث قد أخرجه القضاعي في " مسند الشهاب " (6 / 2 / 1) من طريق
‏‏‏‏زهير فقال: عن صالح بن كيسان، فجزمت بما رجحته وتبين أن ما في " المستدرك "
‏‏‏‏وهم من بعض الرواة إن لم يكن من الحاكم نفسه.
‏‏‏‏وقد أدخل بعض الرواة بين عبد الله بن أبي أمامة وأبيه رجلا، فقال محمد
‏‏‏‏ابن إسحاق عن عبد الله بن أبي أمامة عن عبد الله بن كعب بن مالك عن أبي أمامة
‏‏‏‏قال: " ذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما عنده الدنيا، فقال
‏‏‏‏رسول الله صلى الله عليه وسلم :
‏‏‏‏" ألا تسمعون، ألا تسمعون؟ إن البذاذة من الإيمان، إن البذاذة من الإيمان.
‏‏‏‏يعني التقحل ".
‏‏‏‏أخرجه أبو داود (4161) .
‏‏‏‏قلت: وابن إسحاق مدلس، وقد عنعنه.
‏‏‏‏وقد توبع، فرواه إسماعيل بن عياش عن عبد العزيز بن عبيد الله عن عبد الله
‏‏‏‏بن عبيد الله بن حكيم بن حزام أن أبا المنيب بن أبي أمامة (هو عبد الله
‏‏‏‏بن أبي أمامة) أخبره أنه لقي عبد الله بن كعب بن مالك: حدثني أبوك قال:
‏‏‏‏فذكره. أخرجه الطبراني.
‏‏‏‏ثم روى هو والطحاوي في " مشكل الآثار " (1 / 478 و 4 / 151) من طريق
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 667__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏عبد الحميد بن جعفر عن عبد الله بن ثعلبة عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك
‏‏‏‏قال: سمعت أباك يقول: فذكره.
‏‏‏‏قلت: ورجال هذه الطريق ثقات كلهم، بخلاف التي قبلها، ففيها عبد العزيز
‏‏‏‏ابن عبيد الله وهو الحمصي ضعيف. وشيخه عبد الله بن عبيد الله بن حكيم
‏‏‏‏بن حزام لم أجد له ترجمة.
‏‏‏‏وهي متفقة مع الطريق التي قبلها على تسمية الرجل بـ " عبد الله بن كعب "
‏‏‏‏خلافا للطريق الأخيرة، ففيها " عبد الرحمن بن كعب "، وهي أجود. وكل من
‏‏‏‏عبد الله وعبد الرحمن ثقة.
‏‏‏‏ومجموع هذه الطرق الثلاث تحملنا على الاقتناع بثبوت الواسطة بين عبد الله
‏‏‏‏بن أبي أمامة وأبيه.
‏‏‏‏ويؤيد ذلك ما روى الطبراني أيضا بسند صحيح عن المنيب بن عبد الله بن أبي أمامة
‏‏‏‏بن ثعلبة قال:
‏‏‏‏" انصرفت من المسجد، فإذا برجل عليه ثياب بيض، وقميص ورداء سابغ، وعمامة
‏‏‏‏بغير قلنسوة، قد أرخى من ورائه مثل ما بين يديه، فقال لي:
‏‏‏‏أخبرني جدك أبو أمامة بن ثعلبة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره.
‏‏‏‏والظاهر أن هذا الرجل الذي لم يسم هو ابن كعب بن مالك، وعلى هذا فيكون قد
‏‏‏‏حدث بهذا الحديث عبد الله بن أبي أمامة على ما سبق في الطرق المتقدمة، وابنه
‏‏‏‏المنيب على ما في روايته هذه، ولكن المنيب هذا مجهول ما روى عنه سوى ابنه
‏‏‏‏عبد الله، وهو الذي روى هذا الحديث عنه، ولذلك فلا يعتمد على روايته.
‏‏‏‏وخلاصة القول أن الرواة قد اختلفوا على عبد الله بن أبي أمامة في هذا
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 668__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الحديث فأسامة بن زيد وصالح بن كيسان قالا: عنه عن أبيه. ومحمد بن إسحاق
‏‏‏‏وعبد الله بن عبيد الله بن حليم وعبد الحميد بن جعفر قالوا: عنه عن ابن كعب
‏‏‏‏بن مالك عن أبي أمامة.
‏‏‏‏ويبدو أن رواية هؤلاء الثلاثة أرجح لأنهم أكثر، ولأن معهم زيادة علم.
‏‏‏‏ومن علم حجة على من لم يعلم.
‏‏‏‏ثم اختلف هؤلاء الثلاثة في تسمية ابن كعب، فالأولان سمياه عبد الله، وسماه
‏‏‏‏عبد الحميد بن جعفر عبد الرحمن. ولا شك عندي في أن روايته أصح من روايتهما
‏‏‏‏لأنه ثقة احتج به مسلم، وكذلك سائر الرواة، فالاعتماد في تقوية الحديث على
‏‏‏‏هذا الطريق، لثقة رواتها وسلامتها من العلل، فلنسق إسنادها بكامله لزيادة
‏‏‏‏الاطمئنان لما ذكرنا. قال الطبراني رحمه الله: حدثنا محمد بن عبد الله
‏‏‏‏الحضرمي أنبأنا أحمد بن عاصم بن عنبسة العباداني أنبأنا عبد الله بن حمران
‏‏‏‏أنبأنا عبد الحميد بن جعفر عن عبد الله بن ثعلبة عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك
‏‏‏‏قال سمعت أباك يقول:
‏‏‏‏سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: فذكره باللفظ المذكور أعلاه، وهو
‏‏‏‏لفظ ابن ماجه.
‏‏‏‏ومحمد بن عبد الله الحضرمي ثقة حافظ وهو الملقب بـ (مطين) ، وترجمته في
‏‏‏‏" تذكرة الحفاظ " (2 / 210) .
‏‏‏‏وأحمد بن عاصم بن عنبسة العباداني صدوق كما قال الحافظ في " التقريب " وتابعه
‏‏‏‏إبراهيم بن مرزوق عند الطحاوي، ولا بأس، وبقية الرجال ثقات رجال مسلم غير
‏‏‏‏عبد الله بن أبي أمامة وهو صدوق أيضا.
‏‏‏‏وكان الحامل على تحرير هذا أنني رأيت الحافظ المنذري قد نقل عن بعض المحدثين
‏‏‏‏ما يشعر بتضعيفه للحديث، ولم يحرر القول فيه، ولو بإيجاز مع وقوع
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 669__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏خطأ منه،
‏‏‏‏فاقتضى تحقيق القول فيه، فقد قال: (3 / 107) :
‏‏‏‏" رواه أبو داود وابن ماجه كلاهما من رواية محمد بن إسحاق، وقد تكلم أبو عمر
‏‏‏‏النمري في هذا الحديث ".
‏‏‏‏فأقول: وغالب الظن أن الكلام المشار إليه إنما هو الاختلاف الذي في إسناده،
‏‏‏‏وقد بينا الراجح منه فلا يضره.
‏‏‏‏وأيضا فإن الحديث ليس عند ابن ماجه من رواية محمد بن إسحاق، كما سبق ذكره في
‏‏‏‏أول البحث، فاقتضى التنبيه.
‏‏‏‏ثم إن السيوطي قد عزى الحديث للإمام أحمد أيضا، ومع أن الحاكم قد أخرجه من
‏‏‏‏طريقه، فإني لم أره في " المسند " له، وهو المراد عند إطلاق العزو إليه.
‏‏‏‏وذكر المناوي في شرحه عليه:
‏‏‏‏أن الحافظ العراقي قال في " أماليه ": " حديث حسن ".
‏‏‏‏والديلمي: " هو صحيح ". وكذا قال الحافظ في " الفتح ".
‏‏‏‏ثم رأيت للحديث طريقا أخرى، فقال الحميدي في " مسنده " (357) :
‏‏‏‏حدثنا سفيان قال: حدثنا محمد بن إسحاق عن معبد بن كعب عن عمه أو أمه قال:
‏‏‏‏" تعلمن يا هؤلاء أن البذاذة من الإيمان ".
‏‏‏‏وابن إسحاق مدلس، وقد عنعنه، وقد سبق من طريقه بإسناد آخر له. ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.