الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
نصيحتين اور دل کو نرم کرنے والی احادیث
नसीहतें और दिल को नरम करने वाली हदीसें
1558. شیطان گمراہ کرنے کا حریص ہے
“ शैतान गुमराह करने के लिए उत्सुक होता है ”
حدیث نمبر: 2321
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" الإثم حواز القلوب، وما من نظرة إلا وللشيطان فيها مطمع".-" الإثم حواز القلوب، وما من نظرة إلا وللشيطان فيها مطمع".
سیدنا عبداللہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، وہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: گناہ دلوں پر غلبہ پانے والا ہے اور ہر نظر میں شیطان کی (گمراہ کرنے کی) حرص ہوتی ہے۔
हज़रत अब्दुल्लाह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “पाप दिलों पर हावी होने वाला है और हर नज़र में शैतान का (गुमराह करने का) लालच होता है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2613

قال الشيخ الألباني:
- " الإثم حواز القلوب، وما من نظرة إلا وللشيطان فيها مطمع ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏موقوف. أخرجه البيهقي في " شعب الإيمان " (2 / 126 / 2) من طريق سعيد بن
‏‏‏‏منصور: حدثنا سفيان عن منصور عن محمد بن عبد الرحمن بن يزيد عن أبيه قال: قال
‏‏‏‏عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. قلت: وهذا إسناد
‏‏‏‏صحيح، رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين غير محمد بن عبد الرحمن بن يزيد - وهو
‏‏‏‏النخعي الكوفي - وهو ثقة اتفاقا، لكن أعل بالوقف، فقال المنذري (3 / 65) :
‏‏‏‏" رواه البيهقي وغيره، ورواته لا أعلم فيهم مجروحا، لكن قيل: إن صوابه
‏‏‏‏موقوف ". وقال الحافظ العراقي في " تخريج الإحياء " (1 / 32) : بعد ما عزاه
‏‏‏‏للبيهقي من حديث ابن مسعود: " ورواه العدني في " مسنده " موقوفا عليه ". قلت
‏‏‏‏: وكذلك رواه الطبراني في " المعجم الكبير " (رقم 8748) : حدثنا محمد بن
‏‏‏‏النضر الأزدي: أخبرنا معاوية بن عمرو أخبرنا زائدة عن منصور به موقوفا،
‏‏‏‏ولفظه: " إن الإثم حواز القلوب، فما حز في قلب أحدكم شيء فليدعه ". ثم رواه
‏‏‏‏بالإسناد نفسه موقوفا، إلا أنه جعل الأعمش مكان زائدة، ولفظه لفظ الترجمة،
‏‏‏‏إلا أنه قدم وأخر. قلت: وهذا إسناد صحيح أيضا، فإن محمد بن النضر الأزدي
‏‏‏‏هو محمد بن أحمد بن النضر الأزدي، وقد وثقه عبد الله بن أحمد ومحمد بن عبدوس
‏‏‏‏كما في ترجمته من " التاريخ " (1 / 364) واللذان فوقه ثقتان من رجال الشيخين
‏‏‏‏،
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 221__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وزائدة هو ابن قدامة، فقد اختلف هو وسفيان - وهو ابن عيينة - في إسناده
‏‏‏‏على منصور - وهو ابن المعتمر الكوفي - فأوقفه زائدة، ورفعه سفيان، والرفع
‏‏‏‏زيادة من ثقة وهي مقبولة، وما لم يأت متابع لزائدة على وقفه فلا يسعني إلا
‏‏‏‏أن أرجح الرفع، وكأن المنذري أشار إلى ذلك بقوله: " قيل: إن صوابه موقوف "
‏‏‏‏. والله أعلم. والحديث عزاه في " الجامع الكبير " (1 / 320) لسعيد بن
‏‏‏‏منصور والبيهقي في " شعب الإيمان " عن عبد الله - أظنه ابن مسعود -. قلت:
‏‏‏‏والظاهر أن هذا الظن من السيوطي، لا مبرر له، فهو ابن مسعود يقينا، لأن عبد
‏‏‏‏الرحمن بن يزيد - وهو النخعي - معروف بالرواية عنه دون غيره من العبادلة. ثم
‏‏‏‏ترجح عندي الوقف حينما رأيت هنادا يقول في " الزهد " (2 / 465 / 934) : حدثنا
‏‏‏‏أبو معاوية عن الأعمش عن محمد بن عبد الرحمن بن يزيد عن أبي الأحوص قال: قال
‏‏‏‏عبد الله: فذكره موقوفا. قلت: وهذا إسناد صحيح، ومتابعة قوية من الأعمش
‏‏‏‏لمنصور، وإن اختلفا في الراوي عن ابن مسعود، فقال الأول: إنه عبد الرحمن بن
‏‏‏‏يزيد، وقال الأعمش: أبو الأحوص، واسمه عوف بن مالك. ولا مانع من أن يكون
‏‏‏‏لمحمد بن عبد الرحمن بن يزيد شيخان فيه. ويؤيده أن زائدة رواه أيضا عن
‏‏‏‏الأعمش مثل رواية أبي معاوية. أخرجه الطبراني (رقم 8749) . وكذلك رواه أبو
‏‏‏‏يحيى الحماني عن حبيب بن حسان (الأصل: سنان) الأسدي قال: سمعت أبا وائل
‏‏‏‏يقول: ...
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 222__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه البيهقي (7277) . لكن حبيب بن حسان هذا متروك فلا يشتغل به.
‏‏‏‏(تنبيه) : " حواز " أو " حواز " بتشديد الزاي أو الواو. قال ابن الأثير:
‏‏‏‏" هي الأمور التي تحز فيها، أي تؤثر، كما يؤثر الحز في الشيء، وهو ما يخطر
‏‏‏‏فيها من أن تكون معاصي لفقد الطمأنينة إليها، وهي بتشديد الزاي، جمع حاز.
‏‏‏‏ورواه شمر: " الإثم حواز القلوب " بتشديد الواو، أي يحوزها ويتملكها، ويغلب
‏‏‏‏عليها، ويروى " الإثم حزاز القلوب " بزايين، الأولى مشددة، وهي فعال من
‏‏‏‏الحز ".
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.