الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
ایمان توحید، دین اور تقدیر کا بیان
तौहीद पर ईमान, दीन और तक़दीर
180. درجہ بدرجہ افضل اعمال
“ एक से बढ़ कर एक अफ़ज़ल ( अच्छे ) कर्म ”
حدیث نمبر: 280
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
- (لا تتهم الله تبارك وتعالى في شيء قضى لك به).- (لا تتَّهم الله تباركَ وتعالى في شيء قضى لك به).
سیدنا عبادہ بن صامت رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ ایک آدمی نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم کے پاس آیا اور کہا: اے اللہ کے نبی! کون سا عمل افضل ہے؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: اللہ پر ایمان لانا، اس کی تصدیق کرنا اور اس کے راستے میں جہاد کرنا۔ اس نے کہا: اے اللہ کے رسول! میں اس سے آسان عمل چاہتا ہوں۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: عفو و درگزر کرنا اور صبر کرنا۔ اس نے کہا: اے اللہ کے رسول! میرا ارادہ تو اس سے بھی آسان عمل کا ہے۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: اللہ تعالیٰ تیرے بارے میں جو فیصلہ کر دے اس پر ناخوش نہ ہونا (بلکہ راضی ہو جانا)۔
हज़रत उबादा बिन सामित रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि एक आदमी नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के पास आया और कहा ! ऐ अल्लाह के नबी ! कौन सा कर्म अफ़ज़ल है ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह पर ईमान लाना, उस की पुष्टि करना और उस के रास्ते में जिहाद करना।” उस ने कहा ! ऐ अल्लाह के रसूल ! मैं इस से आसान कर्म चाहता हूँ। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! ’’ क्षमा और दरगुज़र करना और सब्र करना।” उस ने कहा ! ऐ अल्लाह के रसूल ! मेरा इरादा तो इस से भी आसान कर्म का है। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह तआला तेरे बारे में जो फ़ैसला कर दे उस पर निराश न होना (बल्कि ख़ुश हो जाना)।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3334

قال الشيخ الألباني:
- (لا تتَّهم الله تباركَ وتعالى في شيء قضى لك به) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أحمد (5/318- 319) : ثنا حسن: ثنا ابن لهيعة: ثنا الحارث بن
‏‏‏‏يزيد عن عُلَيّ بن رباح: أنه سمع جنادة بن أبي أمية يقول: سمعت عبادة بن الصامت يقول:
‏‏‏‏إن رجلاً أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا نبي الله! أي العمل أفضل؟ قال:
‏‏‏‏"الإيمان بالله، وتصديق به، وجهاد في سبيله ".
‏‏‏‏قال: أريد أهون من ذلك يا رسول الله! قال:
‏‏‏‏"السماحة والصبر".
‏‏‏‏قال: أريد أهون من ذلك يا رسول الله! قال: ... فذكره.
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد في المتابعات جيد، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم- والحسن:
‏‏‏‏هو ابن موسى الأشيب-؛ غير ابن لهيعة؛ فهو سيئ الحفظ إلا فيما رواه العبادلة عنه، فهو صحيح الحديث، أو توبع، وكل ذلك متحقق هنا كما سأبينه.
‏‏‏‏أما الأول؛ فقد أخرجه ابن أبي الدنيا في "الرضا عن الله " (ص 82- 83) من طريق يعقوب بن محمد الزهري: حدثنا عبد الله بن وهب عن الحارث بن يزيد دون جملة؛ "السماحة والصبر".
‏‏‏‏كذا وقع فيه: "عبد الله بن وهب عن الحارث ... "، وكذا في مخطوطة "الرضا" (ق 7/ 1- ظاهرية) ! فالظاهر أنه سقط من السند (ابن لهيعة) ، وظني أنه من يعقوب الزهري؛ فإنه كثير الوهم كما في "التقريب ". ولم يذكروا لابن وهب رواية عن الحارث بن يزيد، ولا يمكنه أن يسمع منه، فإنه مات سنة (130) ؛ ولابن وهب خمس سنوات.
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1001__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ومما يدل على السقط المذكور: أنه رواه غير واحد عن ابن لهيعة، منهم الوليد ابن مسلم في "تاريخ ابن عساكر" (9/ 810) ، ومنهم محمد بن معاوية- وهو النيسابوري المتروك- عند البيهقي في "شعب الإيمان " (7/123/9714) .
‏‏‏‏فالظاهر أن عبد الله بن وهب رواه أيضاً عن ابن لهيعة، فإن ثبت ذلك فالسند صحيح. والله أعلم.
‏‏‏‏وأما المتابعة؛ فقد رواه ابن أبي الدنيا أيضاً (42/5) من طريق يحيى بن سُليم عن محمد بن مسلم قال: بلغني أن رجلاً ... الحديث مقتصراً على حديث الترجمة.
‏‏‏‏وهذا إسناد صالح للاستشهاد به على إعضاله؛ فإن يحيى ومحمداً- وهما طائفيان- لا صلة بينهما وبين ابن لهيعة المصري، وهما صدوقان في حفظهما ضعف، ومحمد بن مسلم من طبقة ابن لهيعة، فهو متابع له- إن شاء الله- في الجملة.
‏‏‏‏على أنه يبدو أن له متابعاً آخر، فقد أورد الهيثمي الحديث في "المجمع " (5/278- 279) بسياق أتم من سياق أحمد، وعن عبادة بن الصامت، وقال:
‏‏‏‏"رواه الطبراني بإسنادين، في أحدهما ابن لهيعة، وحديثه حسن، وفيه ضعف، وفي الآخر سويد بن إبراهيم، وثقه ابن معين في روايتين، وضعفه النسائي، وبقية رجالهما ثقات ".
‏‏‏‏وان مما يؤسف له أن الجزء الذي فيه مسند عبادة بن الصامت من "معجم الطبراني الكبير" لم يطبع بعد، لنعلم هل هناك فرق بين الإسنادين؟! وننظر في إسناد (سويد بن إبراهيم) هل هو متابع لابن لهيعة متابعة تامة، أم أن متابعته إياه
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1002__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏بإسناد آخر عن عبادة؟! وإنما قلت مع ذلك: إنه متابع له؛ لأنه في طبقة ابن لهيعة، وأقدم وفاة منه، فإنه توفي قبله بنحو عشر سنين؛ ثم هو مختلف فيه كما تقدم عن الهيثمي. وقال الحافظ في "التقريب ":
‏‏‏‏"صدوق سيئ الحفظ، له أغلاط ".
‏‏‏‏فمثله يستشهد به أيضاً.
‏‏‏‏والحديث أورده المنذري أيضاً في "الترغيب " بسياق أتم أيضاً مثل سياق " المجمع "؛ وقال (2/ 176) :
‏‏‏‏"رواه أحمد والطبراني بإسنادين، أحدهما حسن؛ واللفظ له ".
‏‏‏‏ولست أدري أي الإسنادين حسن؟! ولكن مما لا شك أنه حسن على الأقل بمجموعهما، فضلاً عما إذا أضيف إليهما ما قدمنا.
‏‏‏‏وأما المعلقون على طبعة "الترغيب " الجديدة؛ فلم يعبأوا بتصريح المنذري بالتحسين، ولا بمجموع الطريقين، ولا بكلام الهيثمي أيضاً؛ وقد نقلوه عنه كما هي عادتهم، وصدروا ذلك بقولهم: " ضعيف "!! * ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.