الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
فضائل قرآن، دعا ئیں، اذکار، دم
क़ुरआन की फ़ज़ीलत, दुआएं, अल्लाह की याद और दम करना
2093. سوتے وقت کی دعائیں اور آداب
“ सोते समय की दुआएं और उसका ढंग ”
حدیث نمبر: 3107
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" كان إذا اراد ان ينام وضع يده تحت خده الايمن، ويقول: اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك".-" كان إذا أراد أن ينام وضع يده تحت خده الأيمن، ويقول: اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك".
سیدنا برا بن عازب رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ جب رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم سوتے تو اپنا ہاتھ دائیں رخسار کے نیچے رکھتے اور یہ دعا پڑھتے: اے اللہ! جس دن تو اپنے بندوں کو اٹھائے گا، اس دن مجھے اپنے عذاب سے بچانا۔ یہ حدیث سیدنا حذیفہ بن یمان رضی اللہ عنہ اور سیدہ حفصہ بنت عمر رضی اللہ عنہا سے بھی مروی ہے۔
हज़रत बराअ बिन आज़िब रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि जब रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम सोते तो अपना हाथ दाएँ गाल के नीचे रखते और यह दुआ पढ़ते ! “अल्लाहुम्मा क़िनी अज़ाबका योमा तबअसु इबादक” « اللَّهُمَّ قِني عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ » “ऐ अल्लाह, जिस दिन तू अपने बन्दों को उठाए गा, उस दिन मुझे अपने अज़ाब से बचाना।” यह हदीस हज़रत हुज़ैफ़ा बिन यमान रज़ि अल्लाहु अन्ह और हज़रत हफ़सह बिन्त उमर रज़ि अल्लाहु अन्हा से भी रिवायत है।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2754

قال الشيخ الألباني:
- " كان إذا أراد أن ينام وضع يده تحت خده الأيمن، ويقول: اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ورد من حديث البراء بن عازب وحذيفة بن اليمان وحفصة بنت عمر. 1 - أما
‏‏‏‏حديث البراء فيرويه أبو إسحاق السبيعي، وقد اختلف عليه في إسناده على وجوه:
‏‏‏‏الأول: عنه عن البراء به. رواه سفيان الثوري عنه به. أخرجه البخاري في "
‏‏‏‏الأدب المفرد " (1215) والنسائي في " عمل اليوم والليلة " (449 / 753 -
‏‏‏‏تحقيق الدكتور فاروق) وأحمد (4 / 290 و 298 و 303) وكذلك رواه زكريا -
‏‏‏‏وهو ابن أبي زائدة - عنه به. أخرجه ابن أبي شيبة في " المصنف " (9 / 76 / 6588
‏‏‏‏و10 / 251 / 9360) . وكذلك رواه يونس بن عمرو - وهو ابن أبي إسحاق - قال:
‏‏‏‏قال أبي: حدثني البراء ابن عازب به. أخرجه أبو يعلى في " مسنده " (2 / 472)
‏‏‏‏وعنه ابن حبان في " صحيحه " (2350 - الموارد) من طريق يونس بن بكير عنه وفي
‏‏‏‏(اليونسين) كلام من جهة حفظهما، فيخشى أن يكون أحدهما أخطأ في ذكر التحديث
‏‏‏‏بين أبي إسحاق والبراء، ولاسيما وقد رواه أبو يعلى بالسند نفسه عن أبي
‏‏‏‏إسحاق عن أبي عبيدة عن أبيه، يعني ابن مسعود، وقد توبع كما يأتي. وكذلك
‏‏‏‏رواه شعبة عن أبي إسحاق به.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 584__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الطيالسي في " مسنده " (709) والنسائي (
‏‏‏‏751) لكنه قد خولف كما يأتي. وكذلك رواه أبو الأحوص عن أبي إسحاق به. أخرجه
‏‏‏‏ابن حبان (2351) . وكذلك رواه جمع آخر عنه عند النسائي فلا نطيل الكلام
‏‏‏‏بذكرهم، فإن فيمن ذكرنا كفاية. الوجه الثاني: رواه إسرائيل عن أبي إسحاق عن
‏‏‏‏عبد الله بن يزيد الأنصاري عن البراء بن عازب به. أخرجه أحمد (4 / 300 و 301
‏‏‏‏) والنسائي (450 / 755) . وعبد الله بن يزيد الأنصاري - وهو الخطمي -
‏‏‏‏صحابي صغير. الوجه الثالث: يرويه شعبة عن أبي إسحاق عن أبي عبيدة ورجل آخر
‏‏‏‏عن البراء به. أخرجه أحمد (4 / 281) وأبو يعلى (2 / 477) والنسائي (754
‏‏‏‏) . الوجه الرابع: رواه إسرائيل عن أبي إسحاق عن أبي عبيدة عن أبيه عبد الله
‏‏‏‏مرفوعا به. أخرجه النسائي (756) وابن ماجه (3923 - الأعظمي) وابن أبي
‏‏‏‏شيبة (9 / 76 / 6589 و 10 / 251 / 9361) . وتابعه يونس بن عمرو عن أبيه أبي
‏‏‏‏إسحاق عند أبي يعلى في رواية كما تقدم في الوجه الأول.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 585__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الوجه الخامس: رواه
‏‏‏‏إبراهيم بن يوسف بن أبي إسحاق عن أبيه عن أبي إسحاق عن أبي بردة عن البراء به.
‏‏‏‏أخرجه النسائي (758) والترمذي (3396) وقال: " هذا حديث حسن غريب من هذا
‏‏‏‏الوجه ". قلت: وإبراهيم هذا صدوق من رجال الشيخين، ولكنه يهم كما في "
‏‏‏‏التقريب ". ثم أشار الترمذي إلى هذه الوجوه الخمسة من الاختلاف، ولم يذكر
‏‏‏‏الراجح منها. والذي يتبين لي أن أصحها الوجه الثالث، لأن الثوري وشعبة أحفظ
‏‏‏‏من أصحاب الوجوه الأخرى من جهة، ولأنهما سمعا من أبي إسحاق قبل اختلاطه من
‏‏‏‏جهة أخرى. ثم إن رواية شعبة أرجح من رواية الثوري لأمرين: أحدهما: أن فيها
‏‏‏‏زيادة الواسطة بين أبي إسحاق والبراء، وزيادة الثقة مقبولة، والآخر: أن
‏‏‏‏أبا إسحاق كان مدلسا، وقد ذكروا أن شعبة كان لا يروي عنه ما دلسه (¬1) وعليه
‏‏‏‏فالإسناد من هذا الوجه صحيح، لأن أبا عبيدة بن عبد الله بن مسعود ثقة ومعه
‏‏‏‏الرجل الآخر الذي قرن به، فهو وإن لم يسم، فإنه ينفعه ولا يضره. والله
‏‏‏‏أعلم. 2 - وأما حديث حذيفة، فرواه عنه عن ربعي بن حراش عنه مرفوعا. أخرجه
‏‏‏‏الترمذي (3395) والحميدي (444) وأحمد (5 / 382) عن سفيان بن عيينة عن
‏‏‏‏عبد الملك بن عمير عنه. وقال الترمذي:
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) قال: ثلاثة كفيتكم تدليسهم: فذكر أبا إسحاق.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 586__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" حديث حسن صحيح ". قلت: وهو على
‏‏‏‏شرط الشيخين، وهو عند البخاري (6312) وفي " الأدب المفرد " (1205) وابن
‏‏‏‏حبان (5507) وأحمد (5 / 385 و 397 و 399 و 407) والنسائي (747) من طريق
‏‏‏‏الثوري عن عبد الملك به، لكن بلفظ: " باسمك أموت وأحيا "، وزاد: " وإذا
‏‏‏‏قام قال: الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النشور ". ثم رواه هو (
‏‏‏‏6314) و (6324) وأحمد (5 / 387) والبغوي في " شرح السنة " (¬1) ،
‏‏‏‏والترمذي (3413) وصححه، والنسائي (857 - 860) من طرق أخرى عن عبد الملك
‏‏‏‏وغيره به. 3 - وأما حديث حفصة، فيرويه عاصم بن بهدلة [عن معبد بن خالد] عن
‏‏‏‏سواء الخزاعي عنها به، وزاد: " ثلاث مرار ". أخرجه أبو داود (5045) وابن
‏‏‏‏أبي شيبة (10 / 250 / 9358) وأحمد (6 / 287 و 288) وأبو يعلى (4 / 1675
‏‏‏‏و1681) وابن السني في " عمل اليوم والليلة " (231 - 232) وكذا النسائي
‏‏‏‏فيه (452 / 761) من طرق عن عاصم به. وما بين القوسين لأبي داود ورواية
‏‏‏‏للنسائي وابن السني. وليس عند ابن أبي شيبة زيادة " ثلاث مرار "، وهو
‏‏‏‏رواية لأبي يعلى. قلت: وفي النفس من ثبوت هذه الزيادة شيء، وذلك لأمور:
‏‏‏‏أولا: لأن مدارها على سواء الخزاعي، ولم يوثقه غير ابن حبان، وأشار الذهبي
‏‏‏‏إلى تليين توثيقه، فقال في " الكاشف ": " وثق ". وكذا الحافظ بقوله في "
‏‏‏‏التقريب ": " مقبول ".
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) وعزاه المعلق عليه لمسلم أيضا، وهو من أوهامه، وإنما هو عنده من حديث
‏‏‏‏البراء بن عازب. اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 587__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قلت: وعليه فهو مجهول، ولا يعكر عليه أنه روى عنه
‏‏‏‏ثقات ثلاثة: المسيب بن رافع ومعبد بن خالد وعاصم بن بهدلة كما في " التهذيب
‏‏‏‏"، لأني أقول: إن عاصما هو الراوي عن الأولين، وهو معروف بشيء من الضعف،
‏‏‏‏فأخشى أنه لم يحفظ إسناده، واضطرب فيه، فمرة قال: " عن سواء "، مباشرة،
‏‏‏‏وأحيانا رواه بواسطة أحدهما، وهذا أصح، لأنه من رواية الثقات عن عاصم،
‏‏‏‏والأولى من رواية حماد بن سلمة عنه، وفي روايته عن غير ثابت البناني كلام
‏‏‏‏معروف. وثانيا: لعدم اتفاق الرواة لحديثه عليها كما سبق. وثالثا: عدم
‏‏‏‏ورودها في حديث البراء وحذيفة. والله أعلم. وأما الحافظ فقد تناقض، فإنه
‏‏‏‏قال في " الفتح " (11 / 115) وقد ذكر الحديث من رواية أبي إسحاق عن البراء:
‏‏‏‏" وسنده صحيح. وأخرجه النسائي أيضا بسند صحيح عن حفصة وزاد: (ويقول ذلك
‏‏‏‏ثلاثا) "! قلت: ووجه التناقض أنه يعلم أن أبا إسحاق هذا مدلس مشهور بذلك
‏‏‏‏كما قال هو نفسه في " طبقات المدلسين "، أورده في الطبقة الثالثة، وهي طبقة
‏‏‏‏من أكثر من التدليس فلم يحتج الأئمة من أحاديثهم إلا بما صرحوا فيه بالسماع،
‏‏‏‏ومنهم من رد حديثهم مطلقا، ومنهم من قبلهم، كأبي الزبير المكي. وإذا كان
‏‏‏‏الأمر كذلك فكيف يصحح إسناده وهو قد عنعنه، أضف إلى ذلك أن غيره من الثقات -
‏‏‏‏وفيهم شعبة - قد أدخل بين أبي إسحاق والبراء واسطة، فلو أنه صحح إسناده من
‏‏‏‏رواية شعبة عنه، لكان أصاب، لما سبق بيانه. وكذلك تصحيحه لسند حديث حفصة،
‏‏‏‏وبالزيادة، وهو يعلم أن فيه سواء الخزاعي، وقد قال فيه في " التقريب ":
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 588__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏"
‏‏‏‏مقبول "، كما تقدم. يعني عند المتابعة، كما نص عليه في المقدمة، وإن لم
‏‏‏‏يتابع فلين الحديث. وهو لم يتابع كما عرفت، فتصحيح الحديث والحالة هذه خطأ
‏‏‏‏أيضا. والله أعلم، أضف إلى ذلك أن الزيادة (ثلاث مرار) لم ترد في الحديثين
‏‏‏‏الصحيحين: حديث البراء وحديث حذيفة، وبذلك يتبين أن قول الشيخ عبد القادر
‏‏‏‏أرناؤوط في تعليقه على " الوابل الصيب " (ص 127) : " وهو حديث صحيح ". فهو
‏‏‏‏غير صحيح، وهو كثيرا ما يقول هذا في بعض الأحاديث توهما أو تقليدا. والله
‏‏‏‏أعلم. (تنبيه) : هذا الدعاء " اللهم قني.. " قد جاء في " صحيح مسلم "
‏‏‏‏وغيره من طريق ثابت بن عبيد عن عبيد بن البراء عن البراء بلفظ: " كنا إذا صلينا
‏‏‏‏خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم أحببنا أن نكون عن يمينه يقبل علينا بوجهه.
‏‏‏‏قال: فسمعته يقول: رب قني عذابك يوم تبعث (أو تجمع) عبادك ". وعبيد هذا
‏‏‏‏ليس بالمشهور، حتى أن البخاري لما ذكره في " التاريخ الكبير " (3 / 1 / 443)
‏‏‏‏لم يزد فيه على قوله: " عن أبيه "! ونحوه في " الجرح والتعديل " (2 / 2 /
‏‏‏‏402) إلا أنه قال: " روى عنه محارب بن دثار ". ولم يزد في " التهذيب " عليه
‏‏‏‏سوى ثابت بن عبيد هذا، ولم ينقل توثيقه عن
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 589__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أحد سوى العجلي. وفاته أن ابن
‏‏‏‏حبان وثقه أيضا، فذكره في " الثقات " (5 / 135) لكنه غمز من حفظه، فقال
‏‏‏‏ولم يزد: " عن أبيه، لم يضبطه ". قلت: وكأنه يشير إلى هذا الحديث، فإن
‏‏‏‏قوله: " فسمعته يقول.. " ظاهره أنه سمعه يقول ذلك بعد الصلاة إذا أقبل عليهم
‏‏‏‏بوجهه، وهو مخالف لكل الطرق المتقدمة عن البراء - وبعضها صحيح - أنه صلى
‏‏‏‏الله عليه وسلم كان يقوله عند النوم، فتكون رواية عبيد هذه شاذة في أحسن
‏‏‏‏الأحوال. ولعله لذلك لم يذكر أبو داود وابن ماجه (1006) هذا الدعاء مع
‏‏‏‏الحديث. وهو مخرج في " صحيح أبي داود " (628) . والله أعلم. (تنبيه آخر
‏‏‏‏) : عزاه ابن تيمية في " الكلم الطيب " (36 / 29) للشيخين، وتبعه ابن القيم
‏‏‏‏في " الوابل " ولم يروه مسلم كما تقدم، وكما في " التحفة " (3 / 23 - 24) .
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.