الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
اذان اور نماز
अज़ान और नमाज़
430. ہر فرض نماز سے پہلے کم از کم دو رکعت نفلی نماز کا وجود
“ हर फ़र्ज़ नमाज़ से पहले कम से कम दो रकाअत नमाज़ का होना ”
حدیث نمبر: 651
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" ما من صلاة مفروضة إلا وبين يديها ركعتان".-" ما من صلاة مفروضة إلا وبين يديها ركعتان".
سیدنا عبداللہ بن زبیر رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: نہیں ہے کوئی فرضی نماز، مگر اس سے پہلے (کم از کم) دو رکعت (نفلی نماز) ہے۔
हज़रत अब्दुल्लाह बिन ज़ुबैर रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “नहीं है कोई फर्ज़ नमाज़, मगर उस से पहले (कम से कम) दो रकअत (नफ़िली नमाज़) है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 232

قال الشيخ الألباني:
- " ما من صلاة مفروضة إلا وبين يديها ركعتان ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه عباس الترقفي في " حديثه " (ق 41 / 1) وابن نصر في " قيام الليل "
‏‏‏‏(ص 26) والروياني في " مسنده " (ق 238 / 1) وابن حبان في " صحيحه "
‏‏‏‏(رقم 615) والطبراني في " المعجم الكبير " (ج 69 / 210 / 2) وابن عدي في
‏‏‏‏" الكامل " (ق 46 / 2) والدارقطني في " سننه " (ص 99) من طريقين عن ثابت
‏‏‏‏بن عجلان عن سليم بن عامر عن عبد الله بن الزبير مرفوعا.
‏‏‏‏وقال ابن عدي: " ثابت بن عجلان ليس حديثه بالكثير ".
‏‏‏‏قلت: هو ثقة كما قال الإمام أحمد وابن معين. وقال دحيم والنسائي: " ليس
‏‏‏‏به بأس " ولذلك أشار الذهبي في ترجمته إلى أنه صحيح الحديث.
‏‏‏‏وقال الحافظ في " التقريب ":
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 464__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" صدوق " وأشار في " التهذيب " إلى أنه ثقة
‏‏‏‏وقال: " مثل هذا لا يضره إلا مخالفته الثقات لا غير، فيكون حديثه حينئذ شاذا
‏‏‏‏".
‏‏‏‏قلت: فحديثه هذا صحيح، لأنه لم يخالف فيه الثقات، بل وافق فيه حديث عبد الله
‏‏‏‏بن مغفل مرفوعا بلفظ:
‏‏‏‏(بين كل أذانين صلاة. قال في الثالثة: لمن شاء) .
‏‏‏‏أخرجه الستة وابن نصر.
‏‏‏‏وقد استدل بالحديث بعض المتأخرين على مشروعية صلاة سنة الجمعة القبلية،
‏‏‏‏وهو استدلال باطل، لأنه قد ثبت في البخاري وغيره أنه لم يكن في عهد النبي
‏‏‏‏صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة سوى الأذان الأول والإقامة، وبينهما الخطبة
‏‏‏‏كما فصلته في رسالتي " الأجوبة النافعة ". ولذلك قال البوصيري في " الزوائد "
‏‏‏‏وقد ذكر حديث عبد الله هذا (ق 72 / 1) وأنه أحسن ما يستدل به لسنة الجمعة
‏‏‏‏المزعومة! قال:
‏‏‏‏" وهذا متعذر في صلاته صلى الله عليه وسلم ، لأنه كان بين الأذان والإقامة
‏‏‏‏الخطبة، فلا صلاة حينئذ بينهما ".
‏‏‏‏وكل ما ورد من الأحاديث في صلاته صلى الله عليه وسلم سنة الجمعة القبلية،
‏‏‏‏لا يصح منها شيء البتة، وبعضها أشد ضعفا من بعض كما بينه الزيلعي في
‏‏‏‏" نصب الراية " " 2 / 206 - 207) وابن حجر في " الفتح " (2 / 341) وغيرهما
‏‏‏‏وتكلمت على بعضها في الرسالة المشار إليها (ص 23 - 26) وفي سلسلة الأحاديث
‏‏‏‏الضعيفة ".
‏‏‏‏والحق أن الحديث إنما يدل على مشروعية الصلاة بين يدي كل صلاة مكتوبة ثبت أن
‏‏‏‏النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك أو أمر به، أو أقره، كصلاة المغرب،
‏‏‏‏فقد صح في ذلك الفعل والأمر والإقرار.
‏‏‏‏أما الفعل والأمر، فقد ثبت فيه حديث صريح من رواية عبد الله المزني:
‏‏‏‏" أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 465__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏صلى قبل المغرب ركعتين ثم قال:
‏‏‏‏" صلوا قبل المغرب ركعتين. ثم قال في الثالثة: لمن شاء، خاف أن يحسبها الناس
‏‏‏‏سنة ". ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.