الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
اذان اور نماز
अज़ान और नमाज़
452. درمیانہ تشہدرہ جانے کی صورت میں سہو کے سجدے
“ दो सजदों के बाद न बैठने की स्थिति में सहु के सजदे ”
حدیث نمبر: 687
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" إذا قام الإمام في الركعتين، فإن ذكر قبل ان يستوي قائما فليجلس، فإن استوى قائما فلا يجلس، ويسجد سجدتي السهو".-" إذا قام الإمام في الركعتين، فإن ذكر قبل أن يستوي قائما فليجلس، فإن استوى قائما فلا يجلس، ويسجد سجدتي السهو".
سیدنا مغیرہ بن شعبہ رضی اللہ عنہ سے مروی ہے وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جب امام (بھول جائے اور تشہد کے لیے بیٹھنے کی بجائے) دو رکعتوں کے بعد کھڑا ہونا شروع ہو جائے، اگر اسے سیدھا کھڑا ہونے سے پہلے یاد آ گیا تو بیٹھ جائے اور اگر سیدحا کھڑا ہو جائے تو (تیسری رکعت جاری رکھے اور تشہد کے لیے) نہ بیٹھے اور (درمیانہ تشہد رہ جانے کی وجہ سے سلام سے پہلے) دو سجدے کر لے۔
हज़रत मुग़ीरह बिन शुअबह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब इमाम (भूल जाए और तशहहुद के लिए बैठने की बजाए) दो रकअतों के बाद खड़ा होना शुरू होजाए, अगर उसे सीधा खड़ा होने से पहले याद आ गया तो बैठ जाए और अगर सीधा खड़ा होजाए तो (तीसरी रकअत बनाए रखे और तशहहुद के लिए) न बैठे और (बीच वाले तशहहुद रह जाने के कारण सलाम से पहले) दो सज्दे करले।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 321

قال الشيخ الألباني:
- " إذا قام الإمام في الركعتين، فإن ذكر قبل أن يستوي قائما فليجلس، فإن استوى قائما فلا يجلس، ويسجد سجدتي السهو ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه أبو داود (1036) وابن ماجه (1208) والدارقطني (145) والبيهقي
‏‏‏‏(2 / 343) وأحمد (4 / 253، 253 - 254) من طريق جابر الجعفي، قال: حدثنا
‏‏‏‏المغيرة بن شبيل الأحمسي عن قيس بن أبي حازم عن المغيرة بن شعبة قال:
‏‏‏‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره.
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات غير جابر الجعفي، وهو ضعيف رافضي وقال
‏‏‏‏أبو داود عقب الحديث: " وليس في كتابي عن جابر الجعفي إلا هذا الحديث ".
‏‏‏‏قلت: وقال الحافظ في " التلخيص " (2 / 4) : " وهو ضعيف جدا ".
‏‏‏‏قلت: قال ابن الملقن في " خلاصة البدر المنير " (ق 68 / 2) عقبه:
‏‏‏‏" قال في " المعرفة ": لا يحتج به، غير أنه روي من وجهين آخرين، واشتهر بين
‏‏‏‏الفقهاء ".
‏‏‏‏قلت: الوجهان المشار إليهما، أخرجهما الطحاوي، وأحدهما عند أبي داود وغيره
‏‏‏‏عن المغيرة.
‏‏‏‏" أنه صلى فنهض في الركعتين، فسبحوا به، فمضى فلما أتم صلاته سجد سجدتي السهو
‏‏‏‏فلما انصرف، قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم صنع كما صنعت ".
‏‏‏‏قال الحافظ: " ورواه الحاكم - يعني من أحد الوجهين - ومن حديث ابن عباس،
‏‏‏‏ومن
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 637__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏حديث عقبة بن عامر مثله ".
‏‏‏‏قلت: وأنت ترى أنه من فعله صلى الله عليه وسلم ، وحديثنا قولي، وأنه ليس
‏‏‏‏فيه التفصيل الذي في هذا من الاستواء قائما أو قبله.
‏‏‏‏وقد وجدت لجابر الجعفي متابعين لم أر من نبه عليهما ممن خرج الحديث من
‏‏‏‏المتأخرين، بل أعلوه جميعا به، وسبقهم إلى ذلك الحافظ عبد الحق الإشبيلي في
‏‏‏‏" أحكامه " كما نبهت عليه في تحقيقي له، (التعليق رقم 901) ، ولذلك رأيت
‏‏‏‏لزاما علي ذكرهما حتى لا يظن ظان أن الحديث ضعيف لرواية جابر له.
‏‏‏‏الأول: قيس بن الربيع عن المغيرة بن شبيل عن قيس قال:
‏‏‏‏" صلى بنا المغيرة بن شعبة، فقام في الركعتين، فسبح الناس خلفه، فأشار إليهم
‏‏‏‏أن قوموا، فلما قضى صلاته، سلم وسجد سجدتي السهو، ثم قال:
‏‏‏‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا استتم أحدكم قائما، فليصل، وليسجد
‏‏‏‏سجدتي السهو، وإن لم يستتم قائما، فليجلس، ولا سهو عليه ".
‏‏‏‏والآخر: إبراهيم بن طهمان عن المغيرة بن شبيل به نحوه بلفظ:
‏‏‏‏" فقلنا: سبحان الله، فأومى، وقال: سبحان الله، فمضى في صلاته، فلما قضى
‏‏‏‏صلاته سجد سجدتين، وهو جالس ثم قال: إذا صلى أحدكم، فقام من الجلوس، فإن
‏‏‏‏لم يستتم قائما فليجلس، وليس عليه سجدتان، فإن استوى قائما فليمض في صلاته،
‏‏‏‏وليسجد سجدتين وهو جالس ".
‏‏‏‏أخرجه عنهما الطحاوي (1 / 355) .
‏‏‏‏وقيس بن الربيع، وإن كان فيه ضعف من قبل حفظه، فإن متابعة إبراهيم بن طهمان
‏‏‏‏له، وهو ثقة، مما يقوي حديثه، وهو وإن كان لم يقع في روايته التصريح برفع
‏‏‏‏الحديث، فهو مرفوع قطعا، لأن التفصيل الذي فيه لا يقال من قبل الرأي لاسيما
‏‏‏‏والحديث في جميع الطرق عن المغيرة مرفوع، فثبت الحديث والحمد لله.
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 638__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وهو يدل على أن الذي يمنع القائم من الجلوس للتشهد إنما هو إذا استتم قائما،
‏‏‏‏فأما إذا لم يستتم قائما فعليه الجلوس ففيه إبطال القول الوارد في بعض المذاهب
‏‏‏‏أنه إذا كان أقرب إلى القيام لم يرجع. وإذا كان أقرب إلى القعود قعد فإن هذا
‏‏‏‏التفصيل مع كونه مما لا أصل له في السنة فهو مخالف للحديث، فتشبث به وعض عليه
‏‏‏‏بالنواجذ، ودع عنك آراء الرجال، فإنه إذا ورد الأثر بطل النظر، وإذا ورد
‏‏‏‏نهر الله بطل نهر معقل. ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.