أورده في الضعفاء، وقال: منكر الحديث، ونقم على مسلم إخراجه في الصحيح، وقال في السير: كان من أبناء التسعين، روى ألوفا من الأحاديث على الصحة، فخمسة أحاديث منكرة في جنب ذلك ليست بموجبة لتركه
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
رأيت شيوخ المصريين مجمعين على ضعفه وكل ما أنكروا عليه فمحتمل لعل عمه خصه به
أبو الطاهر بن السرح المصري :
كان يحسن القول فيه
أبو حاتم الرازي :
أمره مستقيم، ثم خلط بعد، ثم جاءنى خبره أنه رجع عن التخليط، وسئل عنه بعد ذلك فقال: صدوق
أبو زرعة الرازي :
لا أرى ظهر بمصر منذ دهر أوضع للحديث وأجسر على الكذب منه، ومرة: قيل لإبي زورعة إنه رجع، فقال: إن رجوعه مما يحسن حاله، ولا يبلغ المنزلة التي كان قبل
أبو سعيد بن يونس المصري :
لا تقوم بحديثه حجة
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري :
اختلط بعد الخمسين ومئتين بعد خروج مسلم من مصر
ابن عبد البر الأندلسي :
ليس بالقوي
الدارقطني :
تكلموا فيه
شعيب بن الليث :
صدوق
عبد الملك بن شعيب المصري :
ثقة، كتبنا عنه وأمره مستقيم، ثم خلط بعد، ثم جاءنا الخبر أنه رجع عن التخليط