صدوق كثير الغلط، ثبت في كتابه، وكانت فيه غفلة، وأحاديثه صالحة عند البخاري
الذهبي :
فيه لين، صاحب حديث
يحيى بن معين :
كان يوثقه، ومرة: ثبت كتاب
أبو أحمد الحاكم :
ذاهب الحديث
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
عندي مستقيم الحديث، إلا أنه يقع في حديثه في أسانيده ومتونه غلط، ولا يتعمد الكذب
أبو الحسن بن القطان الفاسي :
صدوق، ولم يثبت عليه ما يسقط له حديثه، إلا أنه مختلف فيه، فحديثه حسن
أبو القاسم بن بشكوال :
مصري مولى بني هاشم، لا بأس به، وهو كاتب الليث
أبو حاتم بن حبان البستي :
منكر الحديث جدا، يروي عن الأثبات مالا يشبه حديث الثقات، وعنده المناكير الكثيرة عن أقوام مشاهير أئمة، وكان في نفسه صدوقا، يكتب لليث بن سعد الحساب، وكان كاتبه على الغلات، وإنما وقع المناكير في حديثة من قبل جار له رجل سوء
أبو زرعة الرازي :
لم يكن عندي ممن يتعمد الكذب، وكان حسن الحديث
أبو سعيد بن يونس المصري :
روى عن الليث مناكير
أبو يعلى الخليلي :
كاتب الليث كبير، لم يتفقوا عليه لأحاديث رواها يخالف فيها
أحمد بن صالح المصري :
متهم ليس بشيء، وقال فيه قولا شديدا
ابن أبي حاتم الرازي :
مصري صدوق أمين ما علمته، أقرب رجل إلى الليث رحل معه في ليله ونهاره، وفى سفره وحضره، ويخرج معه إلى الريف وإلى الحضر، ويخلو معه في أوقات لا يخلو معه أحد غيره، والأحاديث التي أخرجها أبو صالح في آخر عمره التي أنكروا عليه، نرى أن هذا مما افتعل خالد بن نجيح، وك
النضر بن عبد الجبار :
كان يثني عليه
سعيد بن عفير الأنصاري :
كان يثني عليه
صالح بن محمد جزرة :
عندي كان يكذب في الحديث
عبد الله بن داود الخريبي :
ما رأيت أثبت من أبي صالح
عبد الملك بن شعيب المصري :
ثقة مأمون
علي بن المديني :
ضربت على حديثه، وما أروي عنه شيئا
محمد بن إسحاق بن خزيمة :
كان له جار بينه وبينه عداوة، فكان يضع الحديث على شيخ عبد الله بن صالح، ويكتب في قرطاس بخط يشبه خط عبد الله بن صالح، ويطرح في داره في وسط كتبه، فيجده عبد الله فيحدث به فيتوهم أنه خطه وسماعه، فمن ناحيته وقع المناكير في أخباره
