الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
حج اور عمرہ
हज और उमरा
691. تمام ایام تشریق، ایام ذبح ہیں
“ तशरीक़ के सारे दिन यानि 11،12،13 ज़ुलहिज्जह क़ुरबानी के दिन हैं ”
حدیث نمبر: 1022
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" كل ايام التشريق ذبح".-" كل أيام التشريق ذبح".
رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: تمام ایام تشریق ذبح دن کے ہیں۔ یہ حدیث سیدنا جبیر بن مطعم، سیدنا ابوسعید خدری یا سیدنا ابوہریرہ اور ایک اور صحابی رسول رضی اللہ عنہم سے مروی ہے۔
रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “सब ही तशरीक़ के दिन (11،12،13 ज़ुलहिज्जह) ज़िबह के दिन हैं।” यह हदीस हज़रत जुबैर बिन मुतइम, हज़रत अबु सईद ख़ुदरी या हज़रत अबु हुरैरा और एक और सहाबी रसूल रज़ि अल्लाह अन्हुम से रिवायत है।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2476

قال الشيخ الألباني:
- " كل أيام التشريق ذبح ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏روي عن جبير بن مطعم وعن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعن أبي
‏‏‏‏سعيد الخدري أو أبي هريرة.
‏‏‏‏1 - أما حديث جبير بن مطعم فيرويه سعيد بن عبد العزيز التنوخي وقد اختلف عليه
‏‏‏‏في إسناده على وجوه: الأول: رواه أبو المغيرة وأبو اليمان عنه قال: حدثني
‏‏‏‏سليمان بن موسى عن جبير بن مطعم مرفوعا به. أخرجه أحمد (4 / 82) والبيهقي (
‏‏‏‏9 / 295) وقال: " هذا هو الصحيح، وهو مرسل ". قلت: يعني أنه منقطع بين
‏‏‏‏سليمان بن موسى وجبير بن مطعم، وقد وصله
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 617__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏بعضهم، وهو الوجه التالي:
‏‏‏‏الثاني: رواه أبو نصر التمار عبد الملك بن عبد العزيز القشيري: حدثنا سعيد بن
‏‏‏‏عبد العزيز عن سليمان بن موسى عن عبد الرحمن بن أبي حسين عن جبير بن مطعم به.
‏‏‏‏أخرجه ابن حبان (1008) والبزار (1130 - الكشف) والبيهقي وقال: " رواه
‏‏‏‏سويد بن عبد العزيز - وهو ضعيف عند بعض أهل النقل - عن سعيد ". قلت: ومما
‏‏‏‏يؤيد ضعفه أنه خالف الثقات المتقدمين الذين رووه على الوجهين السابقين، ورواه
‏‏‏‏هو على الوجه الثالث الآتي. وعلة هذا الوجه الثاني، أن أبا نصر هذا وإن كان
‏‏‏‏ثقة من رجال مسلم، فقد خالف الثقتين المذكورين في الوجه الأول، فزاد عليهما
‏‏‏‏وصله بذكر عبد الرحمن بن أبي حسين بين سليمان بن موسى وجبير بن مطعم، فوصله.
‏‏‏‏فروايته شاذة، وقد أشار إلى ذلك البيهقي بتصحيحه الرواية الأولى المنقطعة كما
‏‏‏‏سبق. ثم إن عبد الرحمن بن أبي حسين هذا، لم أعرفه، لكن ابن حبان ذكره على
‏‏‏‏قاعدته في " الثقات "، وقال (3 / 160) : " أحسبه والد عبد الله بن عبد
‏‏‏‏الرحمن بن أبي حسين المدني ". وقد توهم بعض القائمين على تحقيق المطبوعات أنه
‏‏‏‏سقط من الإسناد اسم ابنه، فصحح نسخة " موارد الظمآن " المطبوعة والمحفوظة في
‏‏‏‏ظاهرية دمشق بقلم الرصاص فجعلها هكذا: " عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين "
‏‏‏‏! وهذا خطأ محض، لاتفاق الروايتين، رواية الثلاثة المخرجين، ابن حبان
‏‏‏‏والبزار والبيهقي على أنه عبد الرحمن بن أبي حسين، لا عبد الله بن عبد الرحمن
‏‏‏‏... ولإيراد ابن حبان إياه في " الثقات ". ثم رأيت الزيلعي ذكره (4 / 212)
‏‏‏‏على الصواب من رواية ابن حبان، ثم قال:
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 618__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" ورواه البزار في " مسنده "، وقال
‏‏‏‏: ابن أبي حسين لم يلق جبير بن مطعم ".
‏‏‏‏الوجه الثالث: يرويه سويد بن عبد العزيز عن سعيد بن عبد العزيز التنوخي عن
‏‏‏‏سليمان بن موسى عن نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه به. أخرجه الطبراني في "
‏‏‏‏المعجم الكبير " (1 / 79 / 1) والدارقطني (ص 544) والبيهقي وضعفه بسويد
‏‏‏‏كما تقدم قريبا، فهو علة الحديث من هذا الوجه، وقد أورده البيهقي في مكان
‏‏‏‏آخر (5 / 239) من الوجه الأول، ومن هذا الوجه، ثم قال: " الأول مرسل،
‏‏‏‏وهذا غير قوي لأن رواية سويد، وقد رواه أبو معبد عن سليمان عن عمرو بن دينار
‏‏‏‏عن جبير ". قلت: وفي جزمه بأن أبا معبد رواه عن سليمان نظر بين لما سيأتي
‏‏‏‏بيانه في الوجه الرابع. واعلم أن هذه الوجوه الثلاثة مدارها كلها على سعيد بن
‏‏‏‏عبد العزيز التنوخي، وهو وإن كان ثقة إماما، سواه الإمام أحمد بالإمام
‏‏‏‏الأوزاعي، فإنه كان اختلط في آخر عمره، فلعله حدث به في اختلاطه، فاضطرب فيه
‏‏‏‏كما رأيت، ومن الممكن أن يكون بعضها من غيره كالوجه الثالث. وقد رواه غيره
‏‏‏‏موصولا عن جبير على وجه آخر، وهو: الوجه الرابع: يرويه أحمد بن عيسى الخشاب
‏‏‏‏: حدثنا عمرو بن أبي سلمة حدثنا أبو معيد عن سليمان بن موسى أن عمرو بن دينار
‏‏‏‏حدثه عن جبير بن مطعم به. أخرجه الدارقطني حدثنا أبو بكر النيسابوري أخبرنا
‏‏‏‏أحمد بن عيسى الخشاب.. قلت: وهذا إسناد رجاله كلهم ثقات غير الخشاب هذا،
‏‏‏‏وهو ضعيف، قال ابن عدي: " له مناكير ".
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 619__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وقال الدارقطني: " ليس بالقوي ".
‏‏‏‏وقال مسلمة: " كذاب، حدث بأحاديث موضوعة ". وقال ابن يونس: " مضطرب
‏‏‏‏الحديث جدا ". وقال ابن حبان: " يروي المناكير عن المشاهير، والمقلوبات عن
‏‏‏‏الثقات، لا يجوز الاحتجاج بما انفرد به ". وقال ابن طاهر: " كذاب يضع
‏‏‏‏الحديث ". قلت: فإذا عرفت هذا، يتبين لك خطأ البيهقي في قوله جازما: " وقد
‏‏‏‏روى أبو معيد عن سليمان بن موسى.. " كما تقدم لأن الجزم به يشعر بأن السند إلى
‏‏‏‏أبي معيد صحيح، فكيف وفي الطريق إليه هذا الضعيف المتهم؟ ! فمثله لا يصلح
‏‏‏‏للاستشهاد، بله الاحتجاج! ولعل الحافظ قلد البيهقي فيما سبق حين قال في "
‏‏‏‏الفتح " (10 / 6) : " أخرجه أحمد لكن في سنده انقطاع، ووصله الدارقطني
‏‏‏‏ورجاله ثقات "! فإن الدارقطني لم يوصله إلا من هذه الطريق وطريق سويد الضعيف
‏‏‏‏!! 2 - عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم . أخرجه البيهقي عن ابن جريج
‏‏‏‏: أخبرني عمرو بن دينار أن نافع بن جبير بن مطعم رضي الله عنه أخبره عن رجل من
‏‏‏‏أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم - قد سماه نافع فنسيته - أن النبي صلى الله
‏‏‏‏عليه وسلم قال لرجل من غفار: " قم فأذن أنه لا يدخل الجنة إلا مؤمن، وأنها
‏‏‏‏أيام أكل وشرب أيام منى - زاد
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 620__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏سليمان بن موسى - وذبح " يقول: " أيام ذبح "،
‏‏‏‏ابن جريج يقوله. قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات، لكن ليس فيه قول:
‏‏‏‏" وذبح " الذي هو موضع الشاهد وإنما فيه أن ابن جريج رواه عن سليمان بن موسى
‏‏‏‏. يعني مرسلا لأنه لم يذكر إسناده. فهو شاهد قوي مرسل للطرق الموصولة السابقة
‏‏‏‏. 3 - قال البيهقي: " ورواه معاوية بن يحيى الصدفي عن الزهري عن سعيد بن
‏‏‏‏المسيب - مرة - عن أبي سعيد ومرة عن أبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي صلى
‏‏‏‏الله عليه وسلم به ". ثم ساق إسناده بذلك إليه، وقال: " قال أبو أحمد بن
‏‏‏‏عدي: وسواء قال عن الزهري عن سعيد عن أبي هريرة، أو قال: عن الزهري عن ابن
‏‏‏‏المسيب عن أبي سعيد، جميعا غير محفوظين، لا يرويهما غير الصدفي ". قال
‏‏‏‏البيهقي: " والصدفي ضعيف، لا يحتج به ". قلت: وفي " التقريب ": " ضعيف،
‏‏‏‏وما حدث بالشام أحسن مما حدث بالري ". قلت: وهذا من حديثه بالشام، فقد
‏‏‏‏رواه عنه محمد بن شعيب، وهو ابن شابور الدمشقي، ولذلك فقد غلا أبو حاتم حين
‏‏‏‏قال كما رواه ابنه في " العلل " (2 / 38) : " هذا حديث موضوع عندي "!
‏‏‏‏والصواب عندي أنه لا ينزل عن درجة الحسن بالشواهد التي قبله، ولاسيما وقد قال
‏‏‏‏به جمع من الصحابة كما في " شرح مسلم " للنووي، " والمجموع " له (8 / 390)
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 621__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ولذلك ذهب إلى تقويته بطرقه ابن القيم في " الهدي النبوي "، وتبعه الشوكاني
‏‏‏‏في " نيل الأوطار " (5 / 106 - 107 - طبع الحلبي) . وأما حديث: " الضحايا
‏‏‏‏إلى هلال المحرم لمن أراد أن يستأني ذلك "، فهو مرسل لا يصح، وقد تكلمت عليه
‏‏‏‏في " الضعيفة " (4106) .
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.