الحمدللہ ! قرآن پاک روٹ ورڈ سرچ اور مترادف الفاظ کی سہولت پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
سفر، جہاد، غزوہ اور جانور کے ساتھ نرمی برتنا
यात्रा, जिहाद, जंग और जानवरों के साथ नरमी करना
حدیث نمبر: 2030
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
ـ (ثلاثة يحبهم الله عز وجل، ويضحك إليهم، ويستبشر بهم: الذي إذا انكشفت فئة؛ قاتل وراءها بنفسه لله عز وجل، فإما ان يقتل، وإما ان ينصره الله ويكفيه، فيقول الله: انظروا إلى عبدي كيف صبر لي نفسه؟! والذي له امراة حسناء، وفراش لين حسن، فيقوم من الليل، فـ[يقول:] يذر شهوته، فيذكرني ويناجيني، ولو شاء رقد! والذي يكون في سفر، وكان معه ركب؛ فسهروا ونصبوا ثم هجعوا، فقام من السحر في سراء او ضراء).ـ (ثلاثةٌ يحبُّهم اللهُ عزّ وجلّ، ويضحكُ إليهم، ويستبشرُ بهم: الذي إذا انكَشَفتْ فئةٌ؛ قاتلَ وراءَها بنفسِه لله عزّ وجلّ، فإمّا أنْ يُقتلَ، وإمّا أن يَنصُرَه اللهُ ويكفِيَه، فيقولُ اللهُ: انظرُوا إلى عبدِي كيف صَبَرَ لي نفسَه؟! والذي له امرأة حسناء، وفراش لين حسن، فيقوم من الليل، فـ[يقول:] يذر شهوتَه، فيذكُرني ويناجيني، ولو شاءَ رقَدَ! والذِي يكونُ في سَفَرٍ، وكانَ معَه ركْبٌ؛ فسهِرُوا ونصِبُوا ثمّ هَجَعُوا، فقامَ من السّحرِ في سرّاءَ أو ضرّاءَ).
سیدنا ابودرداء رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: اللہ تعالیٰ تین قسم کے آدمیوں سے محبت کرتا ہے، ان پر ہنستا ہے اور ان سے خوش ہوتا ہے: (۱) وہ آدمی کہ (اس کی جماعت) فرار ہو گئی، لیکن وہ ان کے بعد اللہ کے لیے لڑتا رہا، قتل ہو گیا یا اللہ تعالیٰ نے اس کی مدد کی اور اسے کافی ہو گیا، اللہ تعالیٰ (ایسے آدمی کے بارے میں) کہتا ہے؟ میرے بندے کی طرف دیکھو، وہ اپنے آپ سے کیسے صبر کروا رہا ہے؟ (۲) وہ آدمی کہ جس کی بیوی خوبصورت اور اس کے پاس بہترین نرم بستر ہے، لیکن وہ قیام کرنے کے لیے رات کو کھڑا ہو جاتا ہے۔ اللہ تعالیٰ کہتا ہے: (میرے بندہ) اپنی شہوت ترک کر کے میرا ذکر کر رہا ہے اور مجھ سے سرگوشی کر رہا ہے، اگر یہ چاہتا تو سو بھی سکتا تھا۔ (۳) اور وہ آدمی جو قافلے سمیت سفر پر ہو، وہ رات کو کچھ حصہ جاگنے (اور چلنے کی وجہ سے) چکنا چور ہو گئے ہوں اور (بالآخر) سو گئے ہوں، لیکن وہ خوشی و ناخوشی میں سحری کے وقت اٹھ کھڑا ہو (اور نماز پڑھنا شروع کر دے)۔
हज़रत अबु दरदाअ रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह तआला तीन तरह के आदमियों से मुहब्बत करता है, उन पर हंसता है और उन से ख़ुश होता है। (1) वह आदमी (जिस का जत्था) छोड़ कर भाग गया लेकिन वह उनके बाद अल्लाह के लिये लड़ता रहा, क़त्ल हो गया या अल्लाह तआला ने उसकी सहायता की और उसे काफ़ी होगया, अल्लाह तआला (ऐसे आदमी के बारे में) केहता है कि मेरे बंदे की ओर देखो, वह अपने आपसे कैसे सब्र करवा रहा है। (2) वह आदमी जिस की पत्नी सुंदर और उसके पास सबसे अछा नरम बिस्तर है, लेकिन वह क़याम करने (यानि रात की नमाज़) के लिये रात को खड़ा हो जाता है। अल्लाह तआला केहता है (मेरा बंदा) अपनी संभोग की इच्छा छोड़ कर मुझे याद कर रहा है और मुझ से कानाफूसी कर रहा है, यदि यह चाहता तो सौ भी सकता था। (3) वह आदमी जो कारवां सहित यात्रा में हो, वे रात को कुछ समय जागने (और चलने के कारण) बहुत थक गए हों और (अंत में) सौ गए हों लेकिन वह ख़ुशी से या ख़ुश न हो तो भी सहरी के समय उठ खड़ा हो (और नमाज़ पढ़ना शुरू करदे)।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3478

قال الشيخ الألباني:
ـ (ثلاثةٌ يحبُّهم اللهُ عزّ وجلّ، ويضحكُ إليهم، ويستبشرُ بهم: الذي إذا انكَشَفتْ فئةٌ؛ قاتلَ وراءَها بنفسِه لله عزّ وجلّ، فإمّا أنْ يُقتلَ، وإمّا أن يَنصُرَه اللهُ ويكفِيَه، فيقولُ اللهُ: انظرُوا إلى عبدِي كيف صَبَرَ لي نفسَه؟! والذي له امرأة حسناء، وفراش لين حسن، فيقوم من الليل، فـ[يقول:] يذر شهوتَه، فيذكُرني ويناجيني، ولو شاءَ رقَدَ! والذِي يكونُ في سَفَرٍ، وكانَ معَه ركْبٌ؛ فسهِرُوا ونصِبُوا ثمّ هَجَعُوا، فقامَ من السّحرِ في سرّاءَ أو ضرّاءَ) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الحاكم (1/25) ، والبيهقي في «الأسماء والصفات» (ص 471 ـ
‏‏‏‏472) ـ والسياق له ـ من طريق فُضَيل بن سليمان: نا موسى بن عقبة: حدثني
‏‏‏‏عبيد الله بن سلمان عن أبيه عن أبي الدرداء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ... فذكره.
‏‏‏‏وقال الحاكم:
‏‏‏‏«حديث صحيح، وقد احتجا بجميع رواته» !
‏‏‏‏كذا قال! وبيض له الذهبي.
‏‏‏‏وعبيد الله بن سلمان ـ وهو الأغر ـ لم يخرج له مسلم إطلاقاً.
‏‏‏‏وفضيل بن سليمان ـ وهو النُّميري ـ إنما خرج له البخاري متابعة؛ كما حققه
‏‏‏‏الحافظ في «مقدمة الفتح» (435) ، وفيه كلام كثير، لخصه الحافظ في «التقريب»
‏‏‏‏فقال:
‏‏‏‏«صدوق، له خطأ كثير» .
‏‏‏‏فمثله حديثه مرشح للتحسين، وأما الصحة فلا! وقد قال المنذري في
‏‏‏‏«الترغيب» (1/219/32) :
‏‏‏‏«رواه الطبراني في «الكبير» بإسناد حسن» !
‏‏‏‏وقال الهيثمي (2/255) :
‏‏‏‏«قلت: روى أبو داود منه: «الذي كان في سرية» ـ فقط ـ رواه الطبراني،
‏‏‏‏ورجاله رجال (الصحيح) » !
‏‏‏‏قلت: وما عزاه لأبي داود يوهم أنه عنده من حديث أبي الدرداء، وإنما هو من
‏‏‏‏حديث ابن مسعود رضي الله عنه! وقد رواه غيره بأتم منه، وهو من رواية حماد بن
‏‏‏‏سلمة عن عطاء بن السائب عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود رضي الله
‏‏‏‏عنه: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
‏‏‏‏«عجب ربنا من رجلين: رجل ثار عن وطائه ولحافه، من بين حِبِّه وأهله إلى
‏‏‏‏صلاته؛ فيقول الله جل وعلا: انظروا إلى عبدي، ثار من فراشه ووطائه من بين
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1397__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏حبه وأهله إلى صلاته؛ رغبةً فيما عندي، وشفقة مما عندي.
‏‏‏‏ورجل غزا في سبيل الله، وانهزم أصحابه، وعلم ما عليه في الانهزام، وما له
‏‏‏‏في الرجوع؛ فرجع حتى يهريق دمه، فيقول الله لملائكته: انظروا إلى عبدي؛ رجع
‏‏‏‏رجاءً فيما عندي، وشفقة مما عندي، حتى يهريق دمه» .
‏‏‏‏أخرجه ابن حبان (643و644ـ موارد) ، والبيهقي في «الأسماء» أيضاً
‏‏‏‏و «السنن» (9/164) ، وابن أبي شيبة في «المصنف» (5/313 ـ 314) ، ومن طريقه:
‏‏‏‏ابن أبي عاصم في «السنة» (1/249/569) ، وأحمد (1/416) ، وأبو يعلى
‏‏‏‏(9/5272 و5361 و5362) ، والطبراني في «المعجم الكبير» (10/221/10383) ،
‏‏‏‏وأبو نعيم في «الحلية» (4/167) ، والبغوي في «شرح السنة» (4/42/930) .
‏‏‏‏وروى منه أبو داود (2536) جملة الغازي؛ كما تقدمت الإشارة إليه، وكذا
‏‏‏‏الحاكم (2/112) ، وهو رواية لـ «سنن البيهقي» (9/46) . وقال الحاكم:
‏‏‏‏«صحيح الإسناد» . ووافقه الذهبي، وغيره ممن عاصَرْنَا!!
‏‏‏‏وغفلوا أو غضوا النظر عما ذكره الحافظ أن حماد بن سلمة روى عن عطاء بن
‏‏‏‏السائب بعد الاختلاط أيضاً، ففي هذه الحالة لا يجوز تصحيح حديثه عنه بحجة
‏‏‏‏أنه روى عنه قبل الاختلاط، كما هو ظاهر لكل ذي بصيرة! ولعل الهيثمي لاحظ
‏‏‏‏هذا، فلم يصححه، ولكنه توسط فقال (2/255) :
‏‏‏‏«رواه أحمد، وأبو يعلى، والطبراني في «الكبير» ، وإسناده حسن» !
‏‏‏‏وقد خالفه حماد بن زيد؛ فرواه عن عطاء بن السائب به موقوفاً نحوه، وزاد
‏‏‏‏في آخر كل من الرجلين:
‏‏‏‏«فيقول [الله تعالى] : فإني قد أعطيته ما رجا، وأمَّنته مما خاف» .
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1399__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الطبراني في «الكبير» (9/104/8532) : حدثنا علي بن عبد العزيز: ثنا عارم أبو النعمان: ثنا حماد بن زيد ...
‏‏‏‏قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله ثقات كلهم. وحماد بن زيد سمع من عطاء
‏‏‏‏ابن السائب قبل الاختلاط. ومع ذلك قال الهيثمي (2/256) أيضاً:
‏‏‏‏«رواه الطبراني في «الكبير» ، وإسناده حسن» !
‏‏‏‏فلم يصححه، فلعل ذلك لأن عارماً أبا الفضل ـ واسمه محمد بن الفضل ـ
‏‏‏‏كان اختلط، أو تغير. قال الحافظ في «التقريب» :
‏‏‏‏«ثقة ثبت، تغير في آخر عمره» .
‏‏‏‏وقال الذهبي في «الكاشف» .
‏‏‏‏«.. الحافظ، وعنه (خ) .. تغير قبل موته؛ فما حدَّث» .
‏‏‏‏وقال في «الميزان» :
‏‏‏‏«حافظ صدوق مكثر» .
‏‏‏‏ثم ذكر بعض الأقوال التي صرحت باختلاطه، ولكنه ذكر عن الدارقطني
‏‏‏‏أنه قال:
‏‏‏‏«تغير بأخرة، وما ظهر له بعد اختلاطه حديث منكر، وهو ثقة» .
‏‏‏‏وبه رد على ابن حبان الذي زعم أنه وقع في حديثه المناكير الكثيرة! قال
‏‏‏‏الذهبي:
‏‏‏‏«قلت: ولم يَقْدِرِ ابن حبان أن يسوق له حديثاً منكراً، فأين ما زعم؟!» .
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 1400__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وكأنه لم يرتض رميه بالاختلاط، فأشار إلى توهين القول به في رسالته
‏‏‏‏«المتكلم فيهم بما لا يوجب الرد» فقال (169/306) :
‏‏‏‏«ثقة شهير، يقال: اختلط بآخره» .
‏‏‏‏والله سبحانه وتعالى أعلم.
‏‏‏‏وعلى كل حال؛ فحمّاد بن زيد قد وافق حماد بن سلمة في روايته إياه سنداً
‏‏‏‏ومتناً، وخالفه في رفعه، فإن كان وهم فيه؛ فإنما هو إيقافه إياه، فالخطب حينئذٍ
‏‏‏‏سهل؛ لأنه في حكم المرفوع؛ لأنه لا يقال بمجرد الرأي كما هو ظاهر، وعليه يكون
‏‏‏‏متابعاً قويّاً لحماد بن سلمة. والله ولي التوفيق.
‏‏‏‏وقد رواه ابن أبي الدنيا في «التهجد» (36 ـ 37) من طريق خالد بن عبد الله
‏‏‏‏عن عطاء بن السائب به موقوفاً.
‏‏‏‏وللحديث شاهد من حديث أبي ذر مرفوعاً نحوه، وفي إسناده جهالة، وهو
‏‏‏‏مخرج في «المشكاة» (1922/ التحقيق الثاني) . * ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.