الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
اخلاق، نیکی کرنا، صلہ رحمی
अख़लाक़, नेकी करना और रहमदिली
1693. کیا شعر و شاعری قابل نفرت ہے
“ क्या कविता कहना नफ़रत वाली बात है ”
حدیث نمبر: 2523
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
- (كان ابغض الحديث إليه. يعني: الشعر).- (كان أبْغَضَ الحديث إليهِ. يعني: الشِّعْرَ).
نوفل بن ابوعقرب کہتے ہیں: سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا سے پوچھا گیا: کیا رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کے پاس اشعار سنے جاتے تھے؟ انہوں نے کہا: یہ تو آپ کے نزدیک سب سے زیادہ نفرت والی بات تھی۔
नौफ़ल बिन अबू अक़रब कहते हैं कि हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा से पूछा गया, क्या रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के पास शायरी की जाती थी ? उन्हों ने कहा कि यह तो आप के नज़दीक बहुत अधिक नफ़रत वाली बात थी।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3095

قال الشيخ الألباني:
- (كان أبْغَضَ الحديث إليهِ. يعني: الشِّعْرَ) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الطيالسي في "مسنده " (1490) ، وعنه البيهقي في "السنن " (10/245) : حدثنا الأسود بن شيبان قال: حدثنا أبو نوفل بن أبي عقرب قال: قيل لعائشة: أكان يتسامع عند رسول الله- صلى الله عليه وسلم - الشعر؟ قالت ... فذكره.
‏‏‏‏ومن هذا الوجه أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف " (8/722/6142) ، وأحمد (6/134و148و188-189) من طرق عن الأسود به. وزاد أحمد في رواية:
‏‏‏‏"كان يعجبه الجوامع من الدعاء، ويدع ما بين ذلك ".
‏‏‏‏وأخرجها أبو داود وغيره، وصححها ابن حبان والحاكم والذهبي، وهي مخرجة في "صحيح أبي داود" (1332) ، وإسناده صحيح على شرط مسلم كما بينته هناك.
‏‏‏‏وزاد أحمد أيضاً: "وقالت عائشة: إذا ذكر الصالحون فحيَّ هلاً بعمر".
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 253__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وفي رواياته الثلاث: "سألت عائشة.. "، فصرح بالسماع منها. وهي رواية ابن أبي شيبة، وقال ابن حبان:
‏‏‏‏"أبو نوفل اسمه معاوية بن مسلم بن أبي عقرب، من أهل البصرة".
‏‏‏‏والحديث قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (8/119) :
‏‏‏‏"رواه أحمد، ورجاله رجال (الصحيح) ".
‏‏‏‏قلت: ووقع عنده: "سُئلت عائشة" بالبناء للمجهول، ولعله خطأ مطبعي أو من أحد النساخ، فإنه خلاف الواقع في المواضع الثلاثة من "المسند".
‏‏‏‏وللحديث شاهد عن قتادة في قوله: (وما علمناها الشعر وما ينبغي له) ، قال: قيل لعائشة: هل كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتمثل بشيء من الشعر؟ قالت: كان أبغض الحديث إليه، غير أنه كان يتمثل ببيت أخي بني قيس؛ فيجعل آخره أوله، وأوله آخره، فقال له أبو بكر: إنه ليس هكذا، فقال نبي الله- صلى الله عليه وسلم -:
‏‏‏‏"إني- والله-! ما أنا بشاعر، ولا ينبغي لي ".
‏‏‏‏أخرجه ابن جرير الطبري في "التفسير" (23/19) بسند صحيح عن قتادة، ولكنه لم يسمع من عائشة كما قال أبو حاتم، فهو مرسل منقطع، ولكنه- كشاهد- لا بأس به. * ¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.