الحمدللہ! انگلش میں کتب الستہ سرچ کی سہولت کے ساتھ پیش کر دی گئی ہے۔

 
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر
سلسله احاديث صحيحه
آداب اور اجازت طلب کرنا
अख़लाक़ और अनुमति मांगना
1785. غیرمسلموں کے سلام یا بددعاؤں کا جواب کیسے دیا جائے؟
“ ग़ैर-मुस्लिम के सलाम का और बुरी दुआ का कैसे जवाब दिया जाए ”
حدیث نمبر: 2664
پی ڈی ایف بنائیں مکررات اعراب Hindi
-" إذا مررتم باليهود... فلا تسلموا عليهم وإذا سلموا عليكم فقولوا: وعليكم".-" إذا مررتم باليهود... فلا تسلموا عليهم وإذا سلموا عليكم فقولوا: وعليكم".
سیدنا ابوبصرہ غفاری رضی اللہ عنہ سے مروی ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جب تم یہودیوں کے پاس سے گزرو تو انہیں سلام نہ کہو اور اگر وہ تمہیں سلام کہیں تو جواب میں صرف «وعليكم» ‏‏‏‏اور تم پر بھی ہو کہو۔
हज़रत अबू बसरह ग़िफ़ारी रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब तुम यहूदियों के पास से गुज़रो तो उन्हें सलाम न कहो और यदि वे तुम्हें सलाम कहें तो जवाब में केवल “वअलेकुम” « وَعَلَيْكُمْ » “और तुम पर भी हो” कहो।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2242

قال الشيخ الألباني:
- " إذا مررتم باليهود ... فلا تسلموا عليهم وإذا سلموا عليكم فقولوا: وعليكم ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الفسوي في " المعرفة " (2 / 491) : حدثنا أبو عاصم عن عبد الحميد بن
‏‏‏‏جعفر عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي الخير مرثد بن عبد الله اليزني عن أبي بصرة
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 288__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الغفاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فذكره بزيادة (والنصارى
‏‏‏‏) . قلت: وهذا إسناد صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين إلا أن البخاري روى لعبد
‏‏‏‏الحميد بن جعفر تعليقا. لكني أرى أن ذكر (النصارى) في هذا الحديث خطأ لعله
‏‏‏‏من بعض الناسخين، فإن الإمام أحمد قد رواه في " المسند " (6 / 398) بإسناد
‏‏‏‏الفسوي دون هذه اللفظة، وسياقه هكذا: قال: قال لهم يوما: " إني راكب إلى
‏‏‏‏يهود، فمن انطلق معي، فإن سلموا عليكم، فقولوا: وعليكم ". وزاد: "
‏‏‏‏فانطلقنا، فلما جئناهم سلموا علينا، فقلنا: وعليكم ". وهكذا رواه
‏‏‏‏الطبراني في " الكبير " (2 / 311 / 2162) : حدثنا أبو مسلم الكشي حدثنا أبو
‏‏‏‏عاصم به. وتابعه محمد بن إسحاق عن يزيد بن أبي حبيب به. أخرجه أحمد
‏‏‏‏والطبراني والبخاري في " الأدب المفرد " (1102) وابن أبي شيبة في " المصنف "
‏‏‏‏(8 / 630) وكذا ابن ماجة (3743 - تحقيق الأعظمي) لكنهم جعلوه من مسند أبي
‏‏‏‏عبد الرحمن الجهني! وهو شاذ من أوهام ابن إسحاق عندي، وأعله البوصيري في "
‏‏‏‏الزوائد " (223 / 1) بتدليس ابن إسحاق، وخفي عليه أنه قد صرح بالتحديث عند
‏‏‏‏أحمد (4 / 233) فى إحدى روايته مع أنه قد عزاه إليه! فالعلة ما ذكرته من
‏‏‏‏الشذوذ لمخالفته لرواية أبي عاصم - وهو الضحاك بن مخلد النبيل - عن عبد الحميد
‏‏‏‏ابن جعفر. وتابعه وكيع عنه. رواه أحمد وابن أبي شيبة.
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 289__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وتابع عبد الحميد
‏‏‏‏أبو أسامة حماد بن أسامة عند النسائي في " عمل اليوم والليلة " (305 / 388)
‏‏‏‏. وتابعه ابن لهيعة عند النسائي أيضا وأحمد والطبراني. قلت: فهذه
‏‏‏‏المتابعات لعبد الحميد تؤكد شذوذ ابن إسحاق في جعله الحديث من مسند أبي عبد
‏‏‏‏الرحمن الجهني، ولاسيما وقد وافقهم في رواية البخاري ومن ذكره قبله. كما
‏‏‏‏تؤكد شذوذ النصارى في هذا الحديث، وإن جاء هذا اللفظ في حديث ابن عمر أيضا
‏‏‏‏عند النسائي (379) ، فإنه شاذ أيضا لمخالفته للرواية الأخرى عنده (380)
‏‏‏‏أيضا، وهي في " الصحيحين " وابن حبان (502 - الإحسان) دونها. والحديث
‏‏‏‏قال الهيثمي (8 / 41) : رواه أحمد والطبراني في " الكبير "، وزاد: " فلما
‏‏‏‏جئناهم سلموا علينا، فقلنا: وعليكم "، وأحد إسنادي أحمد والطبراني رجاله
‏‏‏‏(رجال الصحيح) ". ولي عليه ملاحظتان:
‏‏‏‏الأولى: أن زيادة الطبراني هي عند أحمد أيضا!
‏‏‏‏والأخرى: أنه كان عليه أن يخرج رواية ابن إسحاق.. عن أبي عبد الرحمن الجهني
‏‏‏‏، فإنها على شرطه، لورودها عند أحمد كما تقدم، وكذا عند الطبراني (22 / 390
‏‏‏‏/ 743) وأن يبين شذوذها وأنه لا يقويها متابعة إسحاق بن عبد الله بن أبي
‏‏‏‏فروة عند الطبراني أيضا (744) لأنه - أعني إسحاق - متروك كما قال الحافظ في "
‏‏‏‏التقريب ". وقد كنت خرجت الحديث في " إرواء الغليل " (5 / 112 - 113) بأخصر
‏‏‏‏مما هنا نحوه، وفيه فوائد لم تذكر هنا، فمن ابتغاها فيرجع إليه. واعلم أن
‏‏‏‏عدم ثبوت لفظه (النصارى) لا يعني جواز ابتدائهم بالسلام لأنه قد صح النهي عن
‏‏‏‏ذلك في غيرما حديث صحيح، وفي بعضها اللفظ المذكور، كما صح قوله
‏‏‏‏__________جزء : 5 /صفحہ : 290__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏صلى الله
‏‏‏‏عليه وسلم: " إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا: وعليكم ". وهي مخرجة في "
‏‏‏‏الإرواء " (5 / 111 - 118) ، والرد عليهم بـ (وعليكم) محمول عندي على ما
‏‏‏‏إذا لم يكن سلامهم صريحا، وإلا وجب مقابلتهم بالمثل: (وعليكم السلام)
‏‏‏‏لعموم قوله تعالى: * (وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها) *،
‏‏‏‏ولمفهوم قوله صلى الله عليه وسلم : " إذا سلم عليكم اليهود - فإنما يقول أحدهم:
‏‏‏‏السام عليكم - فقل: وعليك ". أخرجه البخاري (6257) ومسلم وغيرهما.
‏‏‏‏ولعل هذا هو وجه ما حكاه الحافظ ابن حجر في " الفتح " (11 / 45) عن جماعة من
‏‏‏‏السلف أنهم ذهبوا إلى أنه يجوز أن يقال في الرد عليهم: " عليكم السلام " كما
‏‏‏‏يرد على المسلم. والله سبحانه وتعالى أعلم.
‏‏‏‏¤


http://islamicurdubooks.com/ 2005-2023 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to www.islamicurdubooks.com will be appreciated.