944 - حدثنا الحميدي قال: ثنا سفيان، قال: ثنا مجالد، قال: سمعت الشعبي، يقول: سمعت النعمان بن بشير، يقول: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم، قال الشعبي: وكنت إذا سمعت النعمان بن بشير علي المنبر، يقول: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم ظننت اني لا اسمع احدا بعده، يقول: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم، ثم قال: سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم، يقول: «مثل المؤمنين في تباذلهم وتوادهم وتراحمهم، كمثل الإنسان، إذا اشتكي عضو من اعضائه تداعي له سائر الجسد بالحمي والسهر» 944 - حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ: ثنا سُفْيَانُ، قَالَ: ثنا مُجَالِدٌ، قَالَ: سَمِعْتُ الشَّعْبِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ الشَّعْبِيُّ: وَكُنْتُ إِذَا سَمِعْتُ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ عَلَي الْمِنْبَرِ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ظَنَنْتُ أَنِّي لَا أَسْمَعُ أَحَدًا بَعْدَهُ، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَبَاذُلِهِمْ وَتَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ، كَمَثَلِ الْإِنْسَانِ، إِذَا اشْتَكَي عُضْوٌ مِنْ أَعْضَائِهِ تَدَاعَي لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالْحُمَّي وَالسَّهَرِ»
944- سیدنا نعمان بن بشیر رضی اللہ عنہ نے منبر پر یہ بات بیان کی: میں نے نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم کو یہ ارشاد فرماتے ہوئے سنا ہے: ”اہل ایمان کے باہمی تعلق ان کی ایک دوسرے سے محبت اور ایک دوسرے پر رحم کرنے کی مثال اس انسان کی طرح ہے، جس کے اعضاء میں سے کوئی ایک عضو بیمار ہوجائے، تو پورا جسم بخاراور تجگے کا شکار ہوجاتا ہے۔“
تخریج الحدیث: «إسناده ضعيف، غير أن الحديث متفق عليه، فقد أخرجه البخاري 6011، وأخرجه مسلم 2586، وابن حبان فى ”صحيحه“: 233 297 والنسائي فى «المجتبیٰ» برقم: 4465، وأبو داود فى «سننه» برقم: 3329، والترمذي فى «جامعه» برقم: 1205، والدارمي فى «مسنده» برقم: 2573، وابن ماجه فى «سننه» برقم: 3984، والبيهقي فى «سننه الكبير» برقم: 6523، 10511، 10512، 10925، 10926، وأحمد فى «مسنده» برقم: 18638»
الحلال بين والحرام بين بينهما مشبهات لا يعلمها كثير من الناس من اتقى المشبهات استبرأ لدينه وعرضه من وقع في الشبهات كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه لكل ملك حمى حمى الله في أرضه محارمه في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله
الحلال بين وإن الحرام بين بينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس من اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه من وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه لكل ملك حمى حمى الله محارمه في الجسد مضغة
الحلال بين والحرام بين بين ذلك أمور مشتبهات لا يدري كثير من الناس أمن الحلال هي أم من الحرام من تركها استبراء لدينه وعرضه فقد سلم من واقع شيئا منها يوشك أن يواقع الحرام من يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه لكل ملك حمى حمى الله محارم
الحلال بين وإن الحرام بين بينهما أمور مشتبهة سأضرب لكم في ذلك مثلا الله حمى حمى حمى الله ما حرم من يرع حول الحمى يوشك أن يخالطه من يخالط الريبة يوشك أن يجسر
الحلال بين وإن الحرام بين بين ذلك أمورا مشتبهات سأضرب في ذلك مثلا الله حمى حمى حمى الله ما حرم من يرع حول الحمى يوشك أن يرتع وإن من خالط الريبة يوشك أن يجسر
الحلال بين والحرام بين بينهما مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس من اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه من وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي حول الحمى يوشك أن يرتع فيه لكل ملك حمى حمى الله محارمه في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله
حلال بين وحرام بين، وشبهات بين ذلك، فمن ترك ما اشتبه عليه من الإثم كان لما استبان له أترك، ومن اجترأ على ما شك فيه، أوشك أن يواقع الحرام، وإن لكل ملك حمى، وحمى الله في الأرض معاصيه
حلال بين وحرام بين، وشبهات بين ذاك، فمن ترك ما اشتبه عليه من الإثم كان لما استبان له أترك، ومن اجترأ على ما شك فيه، يوشك أن يواقع الحرام، كمن رتع إلى جانب الحمى، يوشك أن يقع فيه، وإن لكل ملك حمى، وحمى الله في الأرض معاصيه
الشيخ محمد ابراهيم بن بشير حفظ الله، فوائد و مسائل، مسند الحميدي، تحت الحديث:944
944- سیدنا نعمان بن بشیر رضی اللہ عنہ نے منبر پر یہ بات بیان کی: میں نے نبی اکرم صلی اللہ علیہ وسلم کو یہ ارشاد فرماتے ہوئے سنا ہے: ”اہل ایمان کے باہمی تعلق ان کی ایک دوسرے سے محبت اور ایک دوسرے پر رحم کرنے کی مثال اس انسان کی طرح ہے، جس کے اعضاء میں سے کوئی ایک عضو بیمار ہوجائے، تو پورا جسم بخاراور تجگے کا شکار ہوجاتا ہے۔“[مسند الحمیدی/حدیث نمبر:944]
فائدہ: اس حدیث سے معلوم ہوا کہ مسلمانوں کو آپس میں بھائی بھائی بن کر رہنا چاہیے، کسی کو اس تکلیف میں دیکھیں تو اس کو حل کرنا چاہیے، اسلام اتفاق و اتحاد کا درس دیتا ہے۔ اس میں امت مسلمہ کی عزت و عظمت اور کامیابی ہے۔
مسند الحمیدی شرح از محمد ابراهيم بن بشير، حدیث\صفحہ نمبر: 943